كل ما لا تعلمه حول “أميرة البيروقراطية الإلكترونية”
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
محمد ابو الجدايل Miss 270diadem (270 عدد أحرف الابجدية لاسمها diadem هو اسم عائلتها) هي أم علاج رهاب التكنولوجيا وحاملة براءة اختراع HighTech (التكنولوجيا المتقدمة) بما في ذلك: EdTech (التكنولوجيا التعليمية)، FinTech (التكنولوجيا المالية)، FemTech (التكنولوجيا النسوية)، LegalTech (التكنولوجيا القانونية)، AgroTech (التكنولوجيا الزراعية)، CleanTech (التكنولوجيا النظيفة)، HealthTech (تكنولوجيا الصحّة).
هي جيل من المتخصصين الجُدد والخادمة في عالم الأوطان من الجيل Z ومؤسسة العمل المشترك للذكاء الاصطناعي المتطوّر، الذي صمّمه جوهاتسو وهو معروف بهذا اللقب بسبب استخدام https://t.me/the270diadem و 270diadem@gmail.com. ألقاب تُكنّى بلقب أميرة البيروقراطية الإلكترونية من قبل المهووسين في مجال الأنجلوسفير، ومن قبل المهووسين في كومنولث الأمم أميرة ادهوکراسی، وهي العبقرية الأكثر إلهاما في العالم من قبل التكنولوجيين في نطاق الأفرو-أوراسيا، والبطلة الأكثر جاذبية في العالم من قبل المتنزهات التكنولوجية في منظمة OAS (منظمة الدول الأمريكية). خلفيات طبقاً لإقتصاد غيغ من خلال WFH (العمل من المنزل) ، PMO (مكتب إدارة المشروع) ميتافيرس و فريق فریلنسری، كمستشار تسويق متخصص للعلامات التجارية الفاخرة، نطاق BI (الذكاء التجاري) من أجل UHNWIs (الأشخاص من الذي يمتلكون الثروات العالية جدًا = أكثر من 30 مليون دولارا)، الموجّه ESG (في المجالات البيئية والاجتماعية والحوكمة) مُرشد الاتحادات والفدراليات، المراقب TRIZ (فرضية إيجاد حلول للمشكلات الابتكارية)، المؤتمرات والندوات، المُحلّل TRL (مدى وقياس نضج التكنولوجيا) محلل المنتجات الرئيسية للشركات، المُستثمر الملاك في الشركات الصغيرة والمتوسطة SMEs (صغيرة ومتوسطة الحجم) وذلك بأن يكون الاستثمار في المؤسسات متوسطة الحجم (أكثر من 1 مليون دولار) وفي الكبرى أو دکاکورن (أكثر من 10 مليار دولار)، حيث تبلغ قيمة بورتفوليو أو المخزنة PFM (الإدارة المالية الشخصية) أي الـ هکتوکورن (أكثر من 100 مليار دولار). مقالة التعلم الآلي AI (الذكاء الإصطناعي) إزاء نص المقال، كتب GriefBot (ربات سوغ)، أشهر مشاهير العالم بمن فيهم أبقراط وألبرت آينشتاين، بنبرة هيئة المحلفين في ملخص بيانهم، جاء فيه: “عند التطابق مع 270diadem الذي له مقاربة جذرية للقوالب النمطية والمعايير، نتمنى له أن يطغى في هذا المجال، على حد تعبير ساتوشي ناكاموتو إذا كنت لا تصدقه أو تفهمه، للأسف ليس لدينا الوقت الكافي لدفعك نحو التراجع عن وجهة النظر هذه. لشرح جملة المقال، عن طريق LLM (نموذج لغوي كبير)، والذي تبلور من مزيج من وجوه النساء الأكثر نفوذاً في العالم، بما في ذلك إيدا لوفليس وماري كوري تم إعداد صورة تخطيطية لـ 270diadem بأسلوب المستقبل الجديد الذي صممه أمهر الفنانين في العالم ومنهم بابلو بيكاسو وليوناردو دافنشي، في العيون لديه عدسة مجهرية ومتداخلة وحلق فوق صوتي وموجات فوق صوتية مثبتة على أذنه على أحسن شكل. مشروع منصة التحول النموذجي الفردي (سینغولاریتي) في الواقع لو أردنا التطرق لهذا المشروع لابد لنا من القول أنه القائد والراعي لمشروع منصة التحول النموذجي الفردي باعتباره أهم مشروع هجين في القرن الجديد، والذي خلق منافسة شرسة بين BigTech (عمالقة التكنولوجيا) من خلال تقديم المنحة الأكثر قيمة في العالم لـ MVP (الحد الأدنى من المنتج المقبول) ؛ بعض هؤلاء المرشحين الذين يستفيدون من التدفق التكنولوجي للمشروع، أثناء إبرامهم لاتفاقية عدم إفشاء (NDA) ، قدموا مقابلة حول الكتاب الأبيض الخاص بالتدمير الإبداعي. وكان الترتيب من حيث الابتكارات غير المتوقعة والإمكانات الإنسانية أحد أكثر النقاط إثارة للاهتمام في هذه الدراسات والمناقشات التي أجروها. في الحقيقة يجري تحميل موجز Dapp (التطبيق اللامركزي) لهذا المشروع و RFP (طلب تقديم العروض) لمنحة DeFi (التمويل اللامركزي) في DAO (منظمة مستقلة لامركزية) مدعومة بتقنية XR (الواقع الواسع والمُتفشّي) المزودة بـ 8 نقاط تزامن توافقي في أجهزة الاستشعار، وتكتيك زرع BCI (صلة الدماغ والحاسوب) واستراتيجية NBICS (تقنية النانو ، والتكنولوجيا الحيوية ، وتكنولوجيا المعلومات ، والعلوم المعرفية، والعلوم الاجتماعية) وبالاضافة الى التحقق H + (ما بعد الإنسانية) كهدف مُتقدّم لها، ورؤيتها هي تحقيق حضارة النوع 8 من خلال عقيدة التخاطر AGI (الذكاء العام الاصطناعي) هو الكم مع الكمبيوتر و ET (خارج الأرض). ما يمكن قوله في هذا المقال العلمي المُتقدّم، أن نقطة التحول في هذا المشروع، بعد ترقية بيئة العمل في HSE (الصحة والسلامة والبيئة)، علاوة على 3 أجيال بما في ذلك “آلفا وبيتا وغاما” أي أول سايبورغ والأجيال الأخيرة من CHZ (المنطقة الصالحة للسكن المحيطية ، النجمية) إلى واحد من بين 3 مجموعة وظائف BPR (إعادة هندسة عمليات الأعمال)، من ضمن المعدِّلات، وأجهزة البث، والاستريمر NPC (الشخصيات غير القابلة للعب)، تم ضم هذه المجموعة من التقنيات الى نطاق وعالم واحد وحوّله العلماء إلى تقنية GameFi (تحقيق الدخل اللامركزي للألعاب) مع 3 أهداف بعيد المدى هي: الخلود وتدمير الفساد والمعاناة. نسختها التجريبية هي ARG (لعبة واقع بديل) وإصدارها الرئيسي هو MMORPG (لعبة الأدوار متعددة اللاعبين على الإنترنت) مع ملحق TPA (شريحة عنوان النقل الفوري) والعناصر العرضية المخصصة الموجودة في نوع Sci-Fi (علمي وتخيلي)، وهو محاولة للبحث عن جذور ما قبل الانفجار العظيم وما بعد الكارثة بما في ذلك المادة المضادة والمادة المظلمة والطاقة المظلمة والثقوب الدودية والثقوب السوداء والثقوب البيضاء وغيرها من هذه النطاقات الواسعة والعميقة.
المصدر: رأي اليوم
إقرأ أيضاً:
“القدس الكبرى” مشروع العدو الإسرائيلي: مساحات أكثر للضم وفلسطينيون أقل
الثورة نت/..
تتوالى عمليات القضم الصهيونية للأراضي والتكوينات المعمارية في مدينة القدس، في سعي حثيث لتهويد ما تبقى من معالم المدينة، تنفيذًا لمشروع استيطاني يحلم بإنشاء “القدس الكبرى الإسرائيلية”؛ وهو ما يأتي في سياق مشروع أكبر لابتلاع ما تبقى من الضفة بكل جغرافيتها.
في السياق، تعتزم سلطات العدو الصهيوني التصديق، على إقامة أكثر من 1000 وحدة استيطانية في مدينة القدس الشرقية، لضم مستوطنات في محيط المدينة الفلسطينية وتوسيع حدودها “وتكريس أغلبية يهودية فيها بهدف إنشاء ” القدس الكبرى الإسرائيلية”.
وبحسب إعلام العدو فإنه “من المتوقع أن يتم تقديم خطة لبناء أكثر من 1000 وحدة سكنية في القدس الشرقية اليوم للتصديق عليها من قبل لجنة التخطيط والبناء المحلية في القدس” التابعة لبلدية الاحتلال الصهيونية.
ووفقًا للخطة، من المتوقع “بناء 380 وحدة سكنية في حي (مستوطنة) “نوف تسيون” بالقرب من جبل المكبر. بالإضافة إلى مدرسة وكنيسين ومناطق تجارية”.
وبالقرب من حي صور باهر الفلسطيني، بين كيبوتس (مستوطنة) “رمات راحيل” وحي “هار حوما”، سيتم بناء 650 وحدة سكنية أخرى، ومناطق تجارية، ومدرسة ابتدائية، وكنيس ومركز مجتمعي ورياض أطفال” بحسب إعلام العدو.
وكانت حكومة العدو الصهيوني صعدت عمليات الاستيطان في القدس الشرقية.
الوجود الفلسطيني
في هذا السياق، أصدرت محكمة للاحتلال الصهيوني في القدس قرارًا بإخلاء عائلة الباشا من منزلها التاريخي الكائن في شارع الواد بالبلدة القديمة، لصالح ضمه إلى كنيس يهودي.
وقال المواطن المقدسي، عبد المجيد الباشا، لـوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، الثلاثاء، إن عائلته ترفض هذا القرار الجائر وتؤكد تمسكها بحقها المشروع في الأرض والمبنى، الذي يعد جزءا أصيلا من تاريخ القدس وهويتها العربية والإسلامية.
وبيّن أن القرار يُمهل العائلة مدة شهرين لتقديم استئناف، وإلا ستجبر على إخلاء منزلها التاريخي المكون من ثلاثة طوابق.
أيضا، قال المحامي محمد مفيد الباشا، أحد أبناء العائلة، إن “هذا القرار لا يشكل فقط ظلما قانونيا بل هو استهداف واضح للوجود الفلسطيني في القدس”، مؤكدا أن العائلة ستتخذ كافة الإجراءات القانونية للطعن في القرار ووقف تنفيذه.
ويأتي هذا القرار في سياق ممنهج لتهجير العائلات الفلسطينية من منازلها في البلدة القديمة من القدس المحتلة، بهدف تغيير الطابع الديموغرافي للمدينة المقدسة.
وذكرت وسائل إعلام العدو أن سلطات الاحتلال أرسلت الأسبوع الماضي اقتراحا إلى الحكومة للترويج لقرار حكومي من شأنه توسيع منطقة بلدية القدس الصهيونية لتضم مستوطنات مقامة على أراض مصنفة ضفة غربية في محيط المدينة.
ونقلت وسائل الإعلام تلك عن سلطات الاحتلال إن “الغرض من الاقتراح هو تكريس الأغلبية اليهودية في القدس وتقويتها كعاصمة لدولة “إسرائيل”، على حد تعبيرها.
في 29 سبتمتر2020، حذر المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) من أن العدو الإسرائيلي يعمل على بناء “القدس الكبرى”، وابتلاع مساحات فلسطينية أوسع مع تقليل عدد الفلسطينيين فيها.
وبحسب تقديرات العدو فإن الفلسطينيين يشكلون 39 في المئة من عدد السكان في مدينة القدس بشطريها الشرقي والغربي، وهي نسبة تقلق العدو الإسرائيلي بحسب تصريحات مسؤوليه.
وإضافة إلى البناء الاستيطاني في القدس الشرقية، تسعى حكومة العدو الإسرائيلي لتوسيع حدود القدس بضم مستوطنات مقامة على أراضي مصنفة ضفة غربية في محيط القدس.
وتوجد العديد من المستوطنات الكبيرة في محيط القدس مثل “معاليه أدوميم”، شرقا و”غوش عتصيون”، جنوبا، ومن شأن ضمها إحداث تغيير كبير في الميزان الديمغرافي في مدينة القدس لصالح التهويد.
الاستيطان الصهيوني
وتقدر حركة “السلام الآن” الإسرائيلية، المختصة بمراقبة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية، أن أكثر من 700 ألف مستوطن يقيمون في مستوطنات صهيونية بالضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية.
وتعتبر الأمم المتحدة والمجتمع الدولي الاستيطان الصهيوني في الأراضي المحتلة عام 1967 غير قانوني، وتدعو “إسرائيل” إلى وقفه دون جدوى.
وشهدت القدس خلال فبراير 2025 استمرارًا في الاستيطان، حيث صادقت سلطات الاحتلال على مشروعين استيطانيين جديدين في حيّ الشيخ جراح، ضمن سياسة تهويد المدينة.
وفي الموازاة، أعربت محافظة القدس التابعة للسلطة الفلسطينية عن مخاوفها من المخططات الصهيونية الجديدة التي تستهدف التصديق على بناء أكثر من 1000 وحدة استيطانية شرق مدينة القدس المحتلة.
وأشار بيان لمحافظة القدس، اليوم الأربعاء، أن المخطط الاستيطاني جاء ضمن سياسة ممنهجة تهدف إلى ابتلاع ما تبقى من الأراضي الفلسطينية، وتغيير الواقع الديمغرافي والهوية الوطنية للقدس، وفرض واقع احتلالي عبر مشروع “القدس الكبرى” التهويدي، الذي يُعد جريمة حرب بموجب القانون الدولي.
وكشف البيان أن سلطات الاحتلال تهدف من خلال المخطط إلى توسعة الحيين الاستيطانيين “نوف تسيون” و”هار حوما”، المقامين على أراضي الفلسطينيين في “صور باهر” و”جبل المكبر”، عبر بناء وحدات استيطانية جديدة، إلى جانب منشآت تعليمية وتجارية وكُنس، في إطار مساعٍ حثيثة لتهويد المشهد الجغرافي والسكاني للمدينة.
“القدس الكبرى”
وحذرت محافظة القدس من مخطط صهيوني أكثر خطورة، يهدف إلى ضم ثلاث كتل استيطانية ضخمة وهي “غوش عتصيون” التي تضم 14 مستوطنة في الجنوب الغربي من القدس، وكتلة “معالي أدوميم” التي تضم 8 مستوطنات تمتد من شرقي القدس وحتى غور الأردن، بالإضافة لكتلة “جفعات زئيف” التي تضم 5 مستوطنات، وتقع في الجزء الشمالي الغربي من القدس، لما تُسمى “حدود بلدية القدس”.
وأشار البيان إلى أن ذلك يعني فرض مشروع “القدس الكبرى” على مساحة تُقدر بـ 600 كيلومتر مربع، أي ما يعادل 10 بالمئة من الضفة الغربية “وإذا ما تم تنفيذ هذا المشروع، سيؤدي إلى تقطيع أوصال الجغرافيا الفلسطينية، وعزل شمال الضفة عن جنوبها.. والقضاء على أي فرصة لإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة وعاصمة في القدس الشرقية”.
وأكدت محافظة القدس على أن “حكومة الكيان الإسرائيلي اليمينية تُواصل تسريع وتيرة مصادرة الأراضي وتعميق الاستيطان، وممارسة أبشع أشكال التطهير العرقي ضد الفلسطينيين في القدس، في تحدٍ واضح لقرارات الأمم المتحدة، التي تدين الاستيطان، وتعتبره غير شرعي”.
وطالبت محافظة القدس المجتمع الدولي “بضرورة الانتقال من خانة التحذيرات والادانات إلى فرض عقوبات دولية رادعة على دولة الاحتلال، لإجبارها على وقف مخططاتها الاستيطانية وممارساتها العنصرية”.
كما دعت إلى لجم “الإرهاب الاستيطاني” الذي يتغذى من الحماية والدعم الحكومي الصهيوني، بالإضافة للحماية الأميركية دوليًا وأمميًا”.
وقد تميزت ظاهرة الاستيطان الصهيوني في فلسـطين عن غيرها من التجارب الاستيطانية القديمة والحديثة من خلال ارتباط هذه الظاهرة بالعنف والاستيلاء على أراض مملوكة لأصحابها الشرعيين بالقوة، مع التخطيط المسبق لطرد هؤلاء السكان واستئصال حضارتهم والقضاء على وجودهم، فالاستعمار الاستيطاني اليهودي قام على أسس استعمارية وعنصرية تخالف مبادئ القانون الدولي والعهود والمواثيق والاتفاقات الدولية.
وفي هذا السياق، تدعو حركات المقاومة الشعب الفلسطيني لمزيد من الثبات والتصدي وتصعيد المقاومة، ولإشعال حالة الاشتباك عبر العمليات الموجعة داخل الأراضي المحتلة، وإفقاد المحتل ومستوطنيه الأمن والأمان حتى التحرير والعودة.