استشاري تغذية علاجية: هذه الفئات معرضة للإصابة بالسكر (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
كتب- محمد عاطف:
قالت الدكتورة لمياء هارون، استشاري التغذية العلاجية، إن هناك فئات عرضة للإصابة بمرض السكر، وبالتالي لا بد من عمل فحوصات طبية دورية، كل عدة شهور، منذ سن 35 عاما، لافتة إلى أنه كلما تقدم العمر يكون الإنسان عرضة للأمراض خاصة المزمنة.
وأوضحت استشاري التغذية العلاجية، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الثلاثاء: أن أبرز الفئات المعرضة للإصابة بالسكر هي السيدات أو الأمهات اللاتي أصبن بسكر الحمل، وبالتالى عليهن عمل فحوصات دورية".
واستكمل: "العادات الغذائية الخاطئة، والاستعداد الوراثي ووجود أحد أفراد العائلة مصاب، والاضطراب الهرمونى يمكن أيضا أن يتحول للإصابة بالسكر".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة مرض السكر برنامج البيت طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي يحذّر: العنف ضد الأطفال يترك «ندوبًا خفية» لا تزول.. وتأثيره أخطر مما نتخيل|فيديو
أكد الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، أن العنف ضد الأطفال سواء الجسدي أو النفسي له تأثيرات كارثية على نموهم النفسي والاجتماعي، تمتد آثارها حتى مراحل متقدمة من العمر.
وقال هندي خلال لقائه مع الإعلامي شريف نور الدين في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن بعض الأطفال الذين يتعرضون للعنف لا يتمكنون من التعامل مع الإحباطات أو الحرمان، ويُظهرون أعراضًا مثل الانسحاب الاجتماعي، مثل التبول اللاإرادي، الكوابيس، واضطرابات النوم والانفعالات، وهو ما يعكس انخفاضًا حادًا في مفهوم الذات لديهم.
وأضاف استشاري الصحة النفسية: "حتى الألفاظ الجارحة أو التوبيخ المتكرر تندرج ضمن العنف، وتؤثر سلبًا على ثقة الطفل بنفسه، ونرى أحيانًا شبابًا من بيئات راقية ومظهر حسن، لكنهم يعانون من التأتأة أو ضعف الشخصية بسبب التنكيل الذي تعرضوا له من آبائهم".
وحذر هندي من أن التجارب العنيفة في الطفولة قد تخلق حلقتين خطيرتين في المستقبل، إما أن يعيد الشخص إنتاج نفس الأسلوب في تربية أطفاله تحت قناعة أنه الأسلوب الأمثل، أو أن ينزلق إلى النقيض، فيفرط في تدليل أطفاله، ما ينتج عنه شخصيات فاسدة وسطحية قد تنجرف نحو الإدمان أو الانحراف القيمي، مثل الانخراط في مفاهيم خاطئة كـ سينجل ماميز أو الإلحاد.