كل ما تريد معرفته عن أديس أبابا
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
تعتبر أديس أبابا واحدة من المدن الحديثة والمزدهرة في إفريقيا، حيث يقع بين تاريخ العرق والتقدم الحديث. تأسست المدينة كم منها إمبراطورية في القرن الـ19، ومنذ ذلك الوقت ستنمو لتصبح مركزًا بشكل خاص واقتصاديًا.
يتميز أديس أبابا بموقعها كمركز دبلوماسي ميكانيكي، حيث يتواجد مقر الاتحاد الأفريقي في المدينة. وهذا يدل على أهمية أنها تتمتع بالعاصمة الإثيوبية في الاشتراك المشترك الأفريقي.
ومن هنا ثقافيا، تحتضن أديس أبابا العديد من المتاحف والعالم الثقافي التي تتنوع الثقافة الإثيوبية. كما يمكن أن تسيطر على الأسواق التقليدية وتجربة التنوع الغني للمأكولات الإثيوبية.
مع التطور الاقتصادي، شهد المؤتمر تطورًا في الشتاء مثل التكنولوجيا الحديثة، مما أدى إلى التحول الديمقراطي نحو مجتمع المدينة الجديد. تعتبر أديس أبابا وجهًا لإثيوبيا، حيث يتلاقى التراث الأصلي مع التقدم الحضري.
تاريخ المدينة
مسجلة أديس أبابا كم وقعت في القرن التاسع عشر. يعود تاريخ تأسيسها إلى عام 1886 عندما اختار الإمبراطور الإثيوبي "منيليك الثاني" الموقع كموقع للعاصمة الجديدة. كانت المدينة تعرف في البداية باسم "فينفي"، ولكن في عام 1936 تم تغيير اسمها إلى أديس أبابا، وهو مصطلح في اللغة الأمهرية يعني "عهد جديد" أو "زهرة جديدة".
بدأت أديس أبابا على مر السنين لتصبح مركزًا هامًا في المنطقة، وخاصةً بعد أن أصبحت عاصمةً لإثيوبيا. في عقود النصف الثاني من القرن العشرين، شهدت المدينة تطورًا سريعًا في مختلف الأنسجة، بما في ذلك الأنسجة العصبية، والكامل.
العقود الأخيرة، أصبحت أديس أبابا مركزًا دبلوماسيًا هامًا، حيث أضافت العديد من القمم جوزف المهنة، وتواجدها في مقر الاتحاد الأفريقي منذ عام 2002، مما زاد أهمية أهميتها وقاريتها.
اسماء المدينة
تعرف أديس أبابا بأسماء مختلفة حسب اللغات والتراث. إليك بعض الأسماء المستعملة للإشارة إلى هذه المدينة:
أديس أبابا (أديس أبابا): الاسم الحالي والرسمي في اللغة الأمهرية.
فينفي (Finfinne): الاسم الذي لم يتم التعرف عليه في الأصل، ولكن في الوقت الحالي للتأكيد على التراث الأصلي للمدينة.
ل أو ي جويرا (ل أو ي جويرا): اسم مستخدم في بعض المجتمعات الأصلية.
Nkabba La'altii: ترجمة التراث يستخدمها بعض الأشخاص الذين ينتمون إلى مجتمع الأورومو.
هذه المبادئ التوجيهية الثقافية واللغوية في إثيوبيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أديس أبابا أديس أبابا اليوم أثيوبيا
إقرأ أيضاً:
بعد معاناة سلمى أبو ضيف| كل ما تود معرفته عن الرضاعة الطبيعية
أثارت الفنانة سلمى أبو ضيف حالة من الجدل خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما كشفت عن معاناتها مع الرضاعة الطبيعية.
كتبت سلمى أبو ضيف عبر حسابها الرسمي علي موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام: "الناس يتحدثون عن الحمل وما بعد الولادة، لكن نادرًا ما يتطرقون لتجارب الرضاعة الطبيعية، إنها تجربة مؤلمة، ولا تتوفر الكثير من المساعدات إلا إذا طلبتها بنفسك أو زرت استشاري رضاعة، وهو ما لم أجد فيه الكثير من الدعم، يجب أن نناقش هذا الموضوع أكثر، ونُعِد أنفسنا نفسيًا وجسديًا لهذه المرحلة، لتجنب مشكلات مثل التهاب الثدي وغيرها من الصعوبات".
الرضاعة الطبيعية لها فوائد عديدة لك ولطفلك، فهي تساعد على بناء جهاز المناعة لدى طفلك وتوفر له التغذية المثالية، ومن بين الفوائد الصحية التي تعود عليك انخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي والمبيض.
الرضاعة الطبيعية لها العديد من الفوائد الصحية للأم والطفل،وهذه بعض من أبرز فوائدها:
1. فوائد الرضاعة الطبيعية للطفل:
تعزيز المناعة: يحتوي حليب الأم على أجسام مضادة ومركبات تساعد في تقوية جهاز المناعة للطفل، مما يحميه من العديد من الأمراض مثل التهابات الأذن، الأنفلونزا، والمشاكل المعوية.
تغذية متكاملة: حليب الأم يحتوي على مزيج مثالي من البروتينات، الدهون، الفيتامينات، والمعادن التي تساهم في نمو الطفل وتطوره بشكل سليم، كما أنه سهل الهضم مقارنة بالحليب الصناعي.
الوقاية من الأمراض: تشير الأبحاث إلى أن الرضاعة الطبيعية تقلل من خطر الإصابة بأمراض مزمنة في المستقبل مثل السمنة، السكري، والربو.
دعم التطور العقلي: حليب الأم يحتوي على أحماض دهنية طويلة السلسلة التي تساهم في نمو الدماغ وتطوره، ما يساعد في تحسين القدرات العقلية للطفل.
تقوية الرابط العاطفي: الرضاعة الطبيعية تساعد في إنشاء علاقة قوية بين الأم وطفلها من خلال التلامس المباشر والعاطفي.
2. فوائد الرضاعة الطبيعية للأم:
الوقاية من السرطان: الدراسات تشير إلى أن الرضاعة الطبيعية تقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي والمبيض في المستقبل.
التعافي بعد الولادة: تساعد الرضاعة الطبيعية في انكماش الرحم بعد الولادة والعودة إلى حجمه الطبيعي، مما يقلل من نزيف ما بعد الولادة.
مساعدتها على فقدان الوزن: الرضاعة الطبيعية تستهلك سعرات حرارية إضافية، مما يساعد الأم على العودة إلى وزنها الطبيعي بعد الولادة.
تحفيز إفراز هرمونات مفيدة: أثناء الرضاعة، يتم إفراز هرموني الأوكسيتوسين والبرولاكتين، ما يعزز مشاعر الرضا والأمومة ويقلل من التوتر.
3. فوائد أخرى:
راحة اقتصادية: الرضاعة الطبيعية لا تتطلب تكاليف شراء حليب صناعي أو تجهيز الزجاجات.
دعم العلاقة الأسرية: الرضاعة تساهم في تعزيز العلاقة بين الأم وطفلها، كما أنها قد تدعم الصحة النفسية للأم من خلال الشعور بالراحة والسكينة أثناء الرضاعة.
الرضاعة الطبيعية تقدم فوائد صحية هائلة لكل من الأم والطفل على المدى القصير والطويل، من خلال تعزيز المناعة، توفير تغذية مثالية، وتقوية العلاقة العاطفية بين الأم وطفلها، تظل الرضاعة الطبيعية الخيار الأفضل الذي يمكن أن تقدمه الأم لطفلها.
المصدر: clevelandclinic