بوابة الفجر:
2024-07-06@16:54:06 GMT

كل ما تريد معرفته عن أديس أبابا

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT

 

تعتبر أديس أبابا واحدة من المدن الحديثة والمزدهرة في إفريقيا، حيث يقع بين تاريخ العرق والتقدم الحديث. تأسست المدينة كم منها إمبراطورية في القرن الـ19، ومنذ ذلك الوقت ستنمو لتصبح مركزًا بشكل خاص واقتصاديًا.

يتميز أديس أبابا بموقعها كمركز دبلوماسي ميكانيكي، حيث يتواجد مقر الاتحاد الأفريقي في المدينة. وهذا يدل على أهمية أنها تتمتع بالعاصمة الإثيوبية في الاشتراك المشترك الأفريقي.

ومن هنا ثقافيا، تحتضن أديس أبابا العديد من المتاحف والعالم الثقافي التي تتنوع الثقافة الإثيوبية. كما يمكن أن تسيطر على الأسواق التقليدية وتجربة التنوع الغني للمأكولات الإثيوبية.

مع التطور الاقتصادي، شهد المؤتمر تطورًا في الشتاء مثل التكنولوجيا الحديثة، مما أدى إلى التحول الديمقراطي نحو مجتمع المدينة الجديد. تعتبر أديس أبابا وجهًا لإثيوبيا، حيث يتلاقى التراث الأصلي مع التقدم الحضري.

 


تاريخ المدينة

مسجلة أديس أبابا كم وقعت في القرن التاسع عشر. يعود تاريخ تأسيسها إلى عام 1886 عندما اختار الإمبراطور الإثيوبي "منيليك الثاني" الموقع كموقع للعاصمة الجديدة. كانت المدينة تعرف في البداية باسم "فينفي"، ولكن في عام 1936 تم تغيير اسمها إلى أديس أبابا، وهو مصطلح في اللغة الأمهرية يعني "عهد جديد" أو "زهرة جديدة".

بدأت أديس أبابا على مر السنين لتصبح مركزًا هامًا في المنطقة، وخاصةً بعد أن أصبحت عاصمةً لإثيوبيا. في عقود النصف الثاني من القرن العشرين، شهدت المدينة تطورًا سريعًا في مختلف الأنسجة، بما في ذلك الأنسجة العصبية، والكامل.

العقود الأخيرة، أصبحت أديس أبابا مركزًا دبلوماسيًا هامًا، حيث أضافت العديد من القمم جوزف المهنة، وتواجدها في مقر الاتحاد الأفريقي منذ عام 2002، مما زاد أهمية أهميتها وقاريتها.

 


اسماء المدينة


تعرف أديس أبابا بأسماء مختلفة حسب اللغات والتراث. إليك بعض الأسماء المستعملة للإشارة إلى هذه المدينة:

أديس أبابا (أديس أبابا): الاسم الحالي والرسمي في اللغة الأمهرية.

فينفي (Finfinne): الاسم الذي لم يتم التعرف عليه في الأصل، ولكن في الوقت الحالي للتأكيد على التراث الأصلي للمدينة.

ل أو ي جويرا (ل أو ي جويرا): اسم مستخدم في بعض المجتمعات الأصلية.

Nkabba La'altii: ترجمة التراث يستخدمها بعض الأشخاص الذين ينتمون إلى مجتمع الأورومو.

هذه المبادئ التوجيهية الثقافية واللغوية في إثيوبيا.

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أديس أبابا أديس أبابا اليوم أثيوبيا

إقرأ أيضاً:

وزيرة البيئة: مصر لن تدخر جهدا لإطلاق مركز التميُّز الأفريقي للمرونة والتكيُّف

أكدت وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد، أن مصر بأجهزتها المختلفة لن تدخر جهدا لاطلاق مركز التميز الأفريقي للمرونة والتكيف، وضمان الخروج به للقيام بدور فعال ومؤثر، مؤكدة دعمها المستمر للمركز سواء في إدارة الموارد وامداد المركز بالادوات المناسبة لتنفيذ أهدافه، حيث تمثل تلك الأهداف مطالب شعوب القارة الأفريقية وخاصة بالمناطق المتضررة والتي تواجه آثار تغير المناخ.

جاء ذلك خلال لقاء وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد، في أول يوم عمل لها فى الحكومة الجديدة، مع المديرة التنفيذية لوكالة الاتحاد الأفريقي للتنمية بالسيدة ناردوس بيكيلي توماس " أودا-نيباد"، لاستكمال مناقشة خطوات التعاون لاطلاق مركز التميز الأفريقي للمرونة والتكيف، والذي تستضيفه القاهرة، وزيارة مقر المركز بالمركز الثقافي التعليمي البيئي (بيت القاهرة)،

وأشارت وزيرة البيئة إلى أهمية التركيز على محورين هامين خلال العمل الحثيث لفريقي العمل الخاص بإطلاق المركز من منظمة النيباد ووزارة البيئة، وهنا يجب الاستفادة من الدروس وتجارب مراكز التميز الأخرى وأسباب إغلاق مركز التميز بجنوب أفريقيا، لضمان فاعلية واستمرارية عمل المركز الجديد، إلى جانب التركيز على التكيف كأولوية للقارة ومن منظور اقتصادي، في عالم يعاني من مشكلات اقتصادية، حيث يعتبر اختيار التكيف الأكثر كفاءة وأقل تكلفة في الخسائر والأضرار، فكلما اسرعنا في إجراءات التكيف بقدر أكبر استطعنا التقليل من تكلفة الخسائر والأضرار.

ولفتت وزيرة البيئة إلى أهمية إطلاق المركز في هذا الوقت الحرج الذي يعاني فيه العالم من آثار تغير المناخ، وتزايد الظروف المناخية الحادة والتي تتغير طبيعتها بشكل مستمر، حيث نعول على المركز في القيام بدور مهم في مساعدة القارة والدول المجاورة على مواجهة آثار تغير المناخ.

وقالت الدكتورة ياسمين فؤاد إن اطلاق المركز يتطلب عددا من الخطوات الهامة، منها النظر في الدروس المستفادة للتجارب السابقة، والبحث عن أفضل الممارسات، وتكوين فريق عمل منافس ولديه خبرات وقدرات واسعة لإدارته، مع مناقشة حجم مساهمة مصر في ميزانية المركز، والاتفاق على الاستعدادات النهائية لمقر المركز.

وطالبت فؤاد بعقد اجتماع اخر الأسبوع القادم لمناقشة خطة العمل ورؤية المضي قدما نحو اطلاق المركز في أقرب وقت، مع التعاون في حشد المشاركات من الدول الأفريقية في المركز.

من جانبها، هنأت ناردوس بيكيلي توماس المديرة التنفيذية لوكالة الاتحاد الأفريقي للتنمية " أودا-نيباد"، الدكتورة ياسمين فؤاد على تجديد الثقة من القيادة السياسية وتوليها حقيبة وزارة البيئة في الحكومة الجديدة، مشيدة بما حققته خلال الفترة الماضية من جهود كبيرة في المجال البيئي، معربة عن تطلعها لقيام المركز بدوره في إلقاء الضوء على مشكلات القارة الأفريقية وما تواجهه بسبب التغيرات المناخية، والبحث عن أفضل الحلول، وتشجيع دخول القطاع الخاص في الاستثمارات البيئية من أجل مواجهة هذه التحديات، وخاصة في جنوب أفريقيا، بجانب تطلعها للتعاون المشترك من إتاحة المصادر المختلفة واشراك الكيانات في تعبئة الموارد وتوفير الأدوات المناسبة لتحقيق أهداف المركز.

في حين، عرض السفير رؤوف سعد مستشار الوزيرة للاتفاقيات متعددة الأطراف، لمحة عن التطور الذي شهدته مصر في مجال البيئة ونظرة العالم للجهود المبذولة بها، والتي اتضحت مؤخرا في عدد من التقارير الدولية التي تم إطلاقها، ومنها تقرير جامعة أكسفورد حول جهود ٧٢ دولة في تغير المناخ، وأظهر احتلال مصر مرتبة متقدمة في تطور العمل المناخي بها، واطلاق تقرير مراجعة سياسات النمو الأخضر في مصر بالتعاون مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD، وتقرير التحليل القطري للبيئة بالتعاون مع البنك الدولي، وظهر خلالهم رصد لجهود حثيثة لمصر في ربط البيئة بمختلف قطاعات التنمية.

و تفقدت الدكتورة ياسمين فؤاد والمديرة التنفيذية لوكالة الاتحاد الأفريقي للتنمية " أودا-نيباد" مقر المركز ببيت القاهرة التابع لوزارة البيئة، واشادت بالموقع وما تم اتخاذه من تجهيزات وتطلعها لتوثيق التعاون خلال الفترة القادمة للإسراع في اطلاق المركز لخدمة القارة.

ويأتي استضافة المركز بناء على العرض الذي تقدمت به مصر أثناء شغلها منصب رئاسة الاتحاد الأفريقي كمبادرة لتعزيز الجهود الإفريقية للتكيف، وتم بعد ذلك مناقشة الموضوع بين الرئيس عبد الفتاح السيسى ورئيس الاتحاد الأفريقي لعام ٢٠١٩ والرئيس التنفيذي لوكالة الاتحاد الأفريقي للتنمية (NEPAD)، بشأن دعم إنشاء المركز لدعم الدول الأعضاء في الاتحاد الإفريقي في الوفاء بالالتزامات التي تعهدت بها الحكومات الأفريقية لتحقيق أجندة الاتحاد الأفريقي لعام 2063، واتفاق باريس بشأن تغير المناخ، وإطار عمل سينداي للحد من مخاطر الكوارث وكذا عدة اتفاقيات بيئية أخرى متعددة الأطراف (MEAs).

مقالات مشابهة

  • كل ما تريد معرفته عن مؤسسة حياة كريمة.. مظلة رسمية لعمل الشباب المتطوع
  • بإمكانات جبارة.. كل ما تريد معرفته عن لابتوب شاومي الجديد
  • وفاة اللاعب أحمد رفعت.. كل ما تريد معرفته عن السكتة القلبية "القاتل الصامت"
  • بعد وفاة اللاعب أحمد رفعت.. كل ما تريد معرفته عن الأزمة القلبية الحادة
  • لمحبي الفن.. كل ما تريد معرفته عن مهرجان الموسيقى والمسرح بالعلمين
  • بمناسبة اقتراب عرضه..كل ما تريد معرفته عن مسلسل "إقامة جبرية"
  • وزيرة البيئة: مصر لن تدخر جهدا لإطلاق مركز التميُّز الأفريقي للمرونة والتكيُّف
  • بعد تصدره التريند.. كل ما تريد معرفته عن توفيق عبد الحميد
  • وزيرة البيئة: «التميز الأفريقي للمرونة» منصة مصرية لدعم مستقبل مستدام لأفريقيا
  • كل ما تريد معرفته عن يمنى البحار بعد تعيينها نائبة لوزير السياحة والآثار