مياه الأمطار تغرق مدارس تؤوي نازحين جنوب غزة
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل لها، بغرق مدارس تؤوي نازحين جنوب قطاع غزة بسبب الأمطار الغزيرة، هذا بجانب تساقط الأمطار على كل مناطق شمال القطاع.
وصرحت وزارة الصحة الفلسطينية بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي أبلغتها بنيتها اقتحام مجمع الشفاء في غزة.
وصرحت وسائل إعلام فلسطينية بأن قوات الاحتلال قطعت جميع وسائل التواصل عن مستشفى الشفاء، مع اندلاع اشتباكات عنيفة على بوابة مستشفى الشفاء في غزة الآن.
ومن ناحية أخرى، ألقى جيش الاحتلال قنابل إنارة في محيط المستشفى الإندونيسي بغزة، واقتحمت قوات جيش الاحتلال مدينة البيرة بالضفة الغربية، كما اقتحم جيش الاحتلال قرية حجة شرق قلقيلية.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية قد قالت إن آليات الاحتلال العسكرية ملتصقة بمجمع الشفاء، موضحة أن قوات الاحتلال تستهدف كل من يقترب من مستشفى الشفاء.
وأضافت وزارة الصحة الفلسطينية أن 1500 من الطاقم الطبي و7 آلاف نازح بمجمع الشفاء، مؤكدة على استمرار القصف الإسرائيلي بمحيط مجمع الشفاء بغزة.
وناشدت الصحة الفلسطينية المجتمع الدولي بالتدخل العاجل لوقف القصف على مجمع الشفاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة الأمطار النازحين الصحة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: 52.418 شهيدًا حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم الخميس ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 52،418 شهيدًا و118،091 إصابة منذ السابع من أكتوبر 2023.
وجاء في التقرير التقرير الإحصائي اليومي للوزارة "وصل مستشفيات قطاع غزة 18 شهيدا منهم (1 شهيد انتشال) و77 إصابة خلال 24 ساعة الماضية".
وأضافت الوزارة أنه لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأشارت إلى ارتفاع حصيلة القتلى والإصابات منذ 18 مارس 2025 إلى (2،326 شهيد، 6،050 إصابة).
وأهابت "بذوي شهداء ومفقودي الحرب بضرورة استكمال بياناتهم بالتسجيل عبر الرابط المرفق، لاستيفاء جميع البيانات عبر سجلات وزارة الصحة"
هذا واستأنفت إسرائيل في الـ18 من مارس الماضي عملياتها العسكرية ضد قطاع غزة، منهية بذلك هدنة هشة استمرت لنحو شهرين، كانت قد بدأت في يناير الماضي بوساطة مصرية-قطرية-أمريكية، ونفذت سلسلة غارات جوية مكثفة وأحزمة نارية على عدة مناطق في القطاع.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا