د. عبدالسند يمامة: خطابي موجه لجميع المصريين وليس الوفديين فقط.. لن أنجح بدونكم (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
قال الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد والمرشح الرئاسي، إنه يختار خطاب معين في كل جولة انتخابية ، ففي الدقهلية كان عنوان الخطاب “غزة في قلب الوفد”، وخطاب زيارة بورسغيد سيكون عن “عيد الجهاد وتاريخ الوفد".
وأضاف “يمامة" خلال حواره ببرنامج “في المساء مع قصواء” على فضائية “سي بي سي” مساء الثلاثاء، أن خطابه ليس موجها للوفديين فقط ولكن لجميع المصريين وفي طليعتهم الوفديين، معقبا: "لن أنجح بأصوات الوفديين فقط ولكن بأصوات جميع المصريين الذين هم في الأساس وفديين بحكم التاريخ فكل مواطن لديه أب أو جد وفدي".
وأشار رئيس الوفد إلى أنه لن يكون حزينا حال خسارته للانتخابات الرئاسية خاصة أن الأسرة تريده بجوارها.
لن أدفع جنيها للحصول على صوت ناخبوأكد يمامة أن الانتخابات تعني المشاركة فلا يصح أن نجد حجم المشاركة 20% فقط، وبعد المشاركة يأتي الاختيار، مشددا على أنه لن يدفع جنيها للحصول على صوت ناخب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يمامة عبدالسند يمامة الانتخابات الرئاسية الوفد الوفديين عبدالسند یمامة
إقرأ أيضاً:
أبي أوصى بالحج عنه ولكن التكاليف مرتفعة فماذا أفعل؟.. الإفتاء تجيب
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال، يقول سائله: "أن أبي أوصى أن نحج عنه ولكن تكاليف الحج كبيرة علينا فماذا نفعل؟".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الأحد، أن من أوصى بالحج بعد وفاته، وكان مستطيعًا ماليًا وجسديًا في حياته لكنه لم يؤد الفريضة، فإن تنفيذ هذه الوصية واجب شرعًا في حدود ثلث التركة.
أمراض تبيح الفطر.. هل الصداع وألم البطن منها؟ | الإفتاء تجيب
هل يتم احتساب زكاة الفطر بسعر كيلو الحبوب عند التاجر؟.. الإفتاء تجيب
هل تتضاعف الحسنات والسيئات في شهر رمضان؟.. الإفتاء تجيب
هل تبطل حقن الفيتامينات الصيام؟.. الإفتاء تكشف المعيار الحاسم
وأوضح أنه إذا كانت تكاليف الحج تُغطى من ثلث التركة، فيجب على الورثة تنفيذ الوصية دون اعتراض، أما إذا تجاوزت التكاليف ثلث التركة، فيمكن استكمالها بتبرع أحد الورثة أو أي شخص آخر، ولكن في حال رفض بعض الورثة التبرع من أموالهم الخاصة، فلا يُجبرون على ذلك، ويظل تنفيذ الوصية متوقفًا على حدود الثلث فقط.
وأضاف أن توزيع التركة يتم بعد سداد الديون، ثم تنفيذ الوصية في حدود الثلث، وبعدها تُوزع بقية التركة على الورثة الشرعيين، مؤكدا أن الاعتراض يكون فقط على المبلغ الزائد عن الثلث، بينما لا يجوز رفض تنفيذ الوصية إذا كانت ضمن هذه الحدود.