العرب القطرية:
2025-02-07@05:34:42 GMT

«QNB» يقدم تجربة فريدة لعملائه في برنتان الدوحة

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT

«QNB» يقدم تجربة فريدة لعملائه في برنتان الدوحة

أعلنت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وأفريقيا، عن حملة حصرية مع برنتان الدوحة لأعضاء أوائل QNB، يتم خلالها تقديم مجموعة من المزايا في المتجر حتى تاريخ 31 ديسمبر 2023.
يستفيد أعضاء أوائل QNB من خصم 25% على منتجات محددة من الأزياء بالإضافة إلى خصم 20% في جميع المطاعم في برنتان الدوحة. بالإضافة إلى ذلك، سيتمكن العملاء من ربح نقاط مكافآت Life مضاعفة على مشترياتهم واسترداد نقاط مكافآت Life باستخدام بطاقات QNB Visa مكافآت Life الائتمانية.


وتأتي هذه الشراكة لتسليط الضوء على التزام QNB بتزويد عملائه بأفضل المنتجات والامتيازات المرتبطة بأسلوب الحياة عبر شبكة عملياته، وذلك من خلال عقد شراكات مع رواد السوق للارتقاء بعروضه بشكل مستمر بما يناسب أسلوب الحياة الراقي لعملائه.
تعليقاً على هذه الشراكة، قال السيد عادل علي المالكي، نائب رئيس تنفيذي أول - الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB «يُعتبر برنامج أوائل QNB في طليعة قطاع الخدمات المصرفية الممتازة من خلال تقديمه منتجات وخدمات فريدة مع مزايا استثنائية مرتبطة بأسلوب حياة عصري. ونعمل دائماً على الحفاظ على المكانة الرائدة لعملائنا المتميزين، كما يحرص فريقنا على أن يشعر عملاؤنا بالتميز ويحصلون على امتيازات ومكافآت وخدمات لا مثيل لها».
قال السيد فيكتور آغا، رئيس مجلس إدارة واحة الدوحة: «يلتزم برنتان الدوحة بتقديم مزايا وخصومات حصرية لأعضاء أوائل QNB المميزين. ونحن فخورون جداً بشراكتنا مع برنامج أسلوب الحياة الخاص بأوائل QNB يهدف برنتان الدوحة وQNB إلى الارتقاء بقطاع التجزئة في قطر من خلال الجمع بين عروض التسوق رفيعة المستوى والخدمات المصرفية الممتازة، ونسعى إلى تصدر السوق ووضع معايير جديدة للتميز».
مع مساحة بيع بالتجزئة تبلغ أكثر من 40,000 متر مربع، يُعتبر برنتان الدوحة ثاني أكبر متجر بعد متجر برنتان الرئيسي في بوليفارد هوسمان في باريس، وهو أيضاً أكبر متجر فاخر متعدد الأقسام في الشرق الأوسط، ويتواجد المتجر على مساحة ثلاثة طوابق لعرض أكبر العلامات التجارية العالمية للأزياء، والمجوهرات الراقية، والإكسسوارات المنزلية، والجمال والصحة، بالإضافة إلى 14 مطعماً عالمياً تم افتتاحها مؤخراً في الدوحة.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر مجموعة QNB برنتان الدوحة

إقرأ أيضاً:

رسالة فريدة من نوعها لنتن ياهو وهو في البيت الأبيض

ما يراه الاحتلال الصهيوني بعيدا، تراه المقاومة قريبا، وما يراه الاحتلال مستحيلا تراه المقاومة مُمكنا. اليوم بدا وكأن الاحتلال الصهيوني أصبح متأكدا أنه امتلك كل فلسطين، عدا غزة التي قاومت فدمَّرها، وكان مشروعه احتلالها ليُنهي الأمر، أما الضفة الغربية فقد أصبحت مثلها مثل الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1948، ومثلها مثل الجولان المحتل، هي صهيونية وإلى الأبد، بها بعض المقاومين الذين يسمّيهم “مُخرِّبين” لم يبق كثيرٌ من الوقت للقضاء عليهم، ويحكم السيطرة بجميع الوسائل على مَن بقي من “العرب” إن لم يكن من خلال تفويض بعض السلطة للسلطة الفلسطينية المتحالفة معه، فمن خلال الأدوات والوسائل الأمنية التي يمتلكها وبأعلى المواصفات.

هكذا هو التفكير الذي حمله هذا “النتن ياهو” وهو يستقبل في البيت الأبيض، يُحدّث نفسه بأن منطقه متماسك وهو يعرف بقية الطريق، معزِّزا ذلك بما يملك من أسباب القوة العسكرية والمالية والتكنولوجية، وبمواقف حلفائه من الأمريكان والغربيين، ومن العرب أيضا الذين سيطر عليهم منطق الهزيمة والهوان وباتوا يرون أن لا طريق آخر غير طريق القبول بالأمر الواقع والاعتراف بأحقية من ليس له حقّ، وتصنيف صاحب الأرض بالمتطرف والمعتدي والظالم والإرهابي، بل ومعاقبته وسجنه وتعذيبه كما يفعل الأعداء وأكثر!

إلا أن هذا المتابَع من الجنائية الدولية بتهمة جرائم الحرب لم يحفظ الدرس عندما طار مُغيِّرًا مسار طائرته كالمجرمين بحثا عن موافقة أمريكية بمواصلة الإبادة، فإذا برسالة فريدة من نوعها تأتيه هذه المرة من حيث لم يتوقع وقبل أن يعود، تنسف منطقه وتُبدِّد أحلامه.. تأتيه واضحة لا غبار عليها ذات دلالات عميقة وعلى المباشر من ثكنة عساكره بـ”تياسير” بالضفة الغربية.

تقول هذه الرسالة إن فلسطينيا واحدا، تُسمِّي مخابراته أمثاله “الذئاب المنفردة”، قادرٌ على  القضاء، ليس على رموز الاحتلال من مستوطنين فحسب، إنما على مَن يحمي هؤلاء المستوطنين المغتصِبين من عساكر بما لديهم من أسلحة وتكنولوجيا وأبراج مراقبة، بل هو قادرٌ على السيطرة على برج المراقبة داخل الثكنة العسكرية الذي يُفترَض أن يحمي عساكر الاحتلال أنفسهم من خلاله  لِيحموا بدورهم المستوطنين… وفوق ذلك يستطيع إصابة أكثر من 8 منهم (أرقام العدو غير حقيقية) ويتركهم بين قتيل وجريح… ثم يرتقي هذا الفلسطيني شهيدا على أرضه الطاهرة وهو يحتضن ترابها إلى الأبد.

هل توجد رسالة أعمق من هذه تقول: لا مستحيل أمام الإيمان بالقضية وأمام إرادة المقاومة بكافة الوسائل؟ هل توجد رسالة أعمق من هذه للصهاينة أنفسهم وللأمريكان ومن والاهم من العرب والغرب المشكِّكين في عدالة القضية الفلسطينية، بأن هذه الأرض بها شعبٌ قرَّر الثورة والدفاع عن حريته واستقلاله؟ أليست رسالة فريدة من نوعها في وقت فريد من نوعه؟!

إلاَّ مكابر أو ظالم معتدي أثيم لا يرى مثل هذه الحقيقة، إنْ كان من بين الإسرائيليين أو الغربيين أو العرب أو بقية شعوب العالم.

لقد قرر الفلسطيني اليوم إثبات أن ما يراه عدوه مستحيلا يراه هو ممكنا وما يراه بعيدا يراه قريبا، وما يراه عدوه ضعفا يراه هو قوة، وذلك هو منطق الثورة عبر التاريخ وفي كل الحالات.

ولكي يفهمها الصهاينة ويفهمها حلفاؤهم ويتوقفوا عن سياسة الهروب إلى الأمام ويخرجوا من حالة وهم الانتصار بالقوة الذي ألبسوه أنفسهم، عليهم بالإجابة عن سؤال واحد: ما الذي دفع شهيد معركة ثكنة “تياسير” إلى أن يقوم بما قام به؟ عندها فقط سيدركون أن فلسطين ستتحرر إن اليوم أو غدا.

الشروق الجزائرية

مقالات مشابهة

  • مهرجان الشيخ زايد.. تجربة فريدة تحتفي بالإرث الثقافي العريق
  • التوهج البيولوجي.. ظاهرة بحرية فريدة تقتنصها عدسة سالم الشملي في مسقط
  • رسالة فريدة من نوعها لنتن ياهو وهو في البيت الأبيض
  • مدبولي: مصر عملت منذ وقف إطلاق النار في غزة على إدخال أكبر قدر للمساعدات
  • لأول مرة.. مركز عُمان للمؤتمرات والمعارض يقدم تجربة إفطار رمضانية في الهواء الطلق
  • إعلان نظام أول بطولة أفريقية لسيدات الصالات بمشاركة مصر
  • بنك عُمان العربي يستعد لإطلاق حزمة جديدة من الخدمات المصرفية التجارية
  • انفصال قطعة كبيرة من أكبر جبل جليدي في العالم!
  • السليمانية تحذر المسافرين: قيود صارمة على استخدام البطاقات المصرفية
  • العقبة تستضيف أكبر مؤتمر عالمي لمنظمي حفلات الزفاف في تشرين الأول من العام الحالي