اعتبر عضو مجلس النواب عصام الجهاني أن زيارة محمد تكالة رئيس مجلس الدولة إلى واشنطن تبعثر كل الأوراق مرة أخرى، مشيرا إلى أن الحديث عن مبادرة المبعوث الأممي عبدالله باثيلي مرة أخرى يشير إلى أن الأوضاع ستبقى على ما هي عليه.

وقال “الجهاني”، في تصريحات صحفية، أن واشنطن تريد الإبقاء على المشهد على ما هو عليه في ظل انشغالها في حرب غزة، وأنها يمكنها عرقلة أي ذهاب نحو الانتخابات عبر مجلس الدولة، وتمسكه بموقف الرافض لقوانين الانتخابات.

وأضاف، أن أي خطوة من جانب البعثة الأممية بإعلان أي مبادرة جديدة ستبقي بالوضع على ما هو عليه، وأن الشرق يتمسك بالمضي قدمًا وتشكيل حكومة واحدة، وإجراء الانتخابات، فيما أن بعض الأطراف تسعى للإبقاء على الحكومة الحالية في طرابلس الأمر الذي لن يلقى أي قبول في البرلمان الليبي.

المصدر: صحيفة الساعة 24

إقرأ أيضاً:

“فوكس نيوز”: اذا امتنع الرجال عن التصويت.. فستفوز هاريس!

#سواليف

قالت قناة “فوكس نيوز” الأمريكية الثلاثاء، إنه اذا امتنع الرجال في الولايات المتحدة عن الإدلاء بأصواتهم في #الانتخابات_الرئاسية اليوم فإن نائبة الرئيس كامالا #هاريس ستفوز.

وقالت الصحافية ليز بيك، في تقرير نشرته القناة، إنه رغم عدم معرفة من سيفوز في هذه #المنافسة الحاسمة، إلا أننا نعلم أنه إذا أصبحت هاريس رئيستنا القادمة، فسيكون ذلك بسبب عدم حضور الرجال، وأضافت: “أيها السادة: إذا كان دونالد #ترامب هو اختياركم وتعتقدون أنه قد هزم، ففكروا مرة أخرى”.

وقالت الكاتبة، “لنتأمل التصويت المبكر في جورجيا: فاعتبارا من الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني، أدلت 2.2 مليون امرأة بأصواتهن، وهو ما يفوق عدد #الناخبين الذكور بنسبة 27%. وفي ولاية كارولينا الشمالية، على نحو مماثل، صوتت 2.3 مليون امرأة اعتبارا من الثاني من نوفمبر/تشرين الثاني، مقارنة بنحو 1.8 مليون رجل. وربما يكون هذا هو السبب وراء زيارة الرئيس السابق دونالد ترامب لولاية كارولينا الشمالية مرة أخرى في الساعات الأخيرة من الحملة الانتخابية ــ على الرغم من أن استطلاعات الرأي تظهر تقدمه في الولاية”.

مقالات ذات صلة Ynet: جيش الاحتلال سحب عدة ألوية من جنوب لبنان 2024/11/05

وذكرت الكاتبة أن “ارتفاع نسبة تصويت النساء أمر مهم لأن هذه الانتخابات تظهر أكبر فجوة بين الجنسين في تاريخنا. فوفقا لاستطلاعات “مركز بيو”، يدعم الرجال ترامب بثماني نقاط، وتفضل النساء هاريس بتسع نقاط، أي فجوة بين الجنسين تبلغ 17 نقطة. وتزداد الفجوة اتساعا عند تقسيمها بشكل أكبر حسب مستوى التعليم؛ حيث تؤيد النساء الحاصلات على تعليم جامعي هاريس بفارق 27 نقطة، بينما يؤيد الرجال غير الحاصلين على تعليم جامعي ترامب بفارق 16 نقطة – أي فجوة تبلغ 43 نقطة”.

وختمت الكاتبة تقريرها، بالإشارة إلى أن “الخبر السيئ بالنسبة لترامب هو أن عدد النساء المسجلات للتصويت أكبر من عدد الرجال. ففي عام 2020، كان هناك 89 مليون امرأة مسجلة للتصويت، مقارنة بـ 79.3 مليون رجل. وعلاوة على ذلك، منذ عام 1980، صوتت النساء بمعدلات أعلى من الرجال. على سبيل المثال، قبل أربع سنوات، شاركت 68.4٪ من النساء المؤهلات للتصويت، مقارنة بـ 65٪ من الرجال المؤهلين للتصويت”. وتساءلت الكاتبة: هل وضع هذا الاختلاف بايدن في المكتب البيضاوي؟ لتجيب: ربما، وقد يحدث ذلك مرة أخرى”.

مقالات مشابهة

  • ائتلاف إدارة الدولة يؤكد على “التكامل” بين السلطتين التنفيذية والتشريعية ” لخدمة الشعب”
  • لغة الجسد كشفتها.. هل ترغب ميلانيا ترامب بلقب “السيدة الأولى” مرة أخرى؟ (فيديو)
  • “الزكاة” تنفّذ 14 ألف زيارة تفتيشية خلال شهر
  • حماس بعد إعلان فوز ترامب: على واشنطن “وقف الدعم الأعمى” لإسرائيل
  • المشري: سأتقدم بشكوى للنائب العام ضد تصريحات “تكالة” المسيئة بحقي
  • “فوكس نيوز”: اذا امتنع الرجال عن التصويت.. فستفوز هاريس!
  • أسوشيتد برس: مسؤولون من ليبيا تلقوا تدريبات أمنية بببرنامج “سايكلوبس” الممول من واشنطن
  • نتائج “الانتخابات الأمريكية”.. لن تغَيِّر شيئًا بموقف واشنطن الداعم للكيان الصهيوني
  • “الأوراق المالية” تنظم الدورة الثانية من برنامج “رواد الأسواق المالية”
  • “دومة” يبحث مع وزير الدولة والمستشار الخاص لرئيس جمهورية غينيا بيساو العلاقات الثنائية