لميس الحديدي: 80% من المساعدات لغزة أرسلتها مصر
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
انتقدت الإعلامية لميس الحديدي، المزايدات على الدور المصري في ما يخص المساعدات عبر معبر رفح لأن الدور المصري متعدد الطبقات والأدوار، نافية ما تردد عن إغلاق معبر رفح من جهة مصر.
"التعليم" تزف بشرى سارة بشأن المناهج التعليمية حالة الطقس.. رياح نشطة علي مناطق من جنوب البلاد "تفاصيل" معبر رفح مفتوح منذ ثاني يوموأوضحت "الحديدي"، خلال تقديمه برنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة ON أن معبر رفح مفتوح منذ ثاني أو ثالث أيام الحرب على غزة، موضحة أنه كان هناك مساعدات مصرية حاولت الدخول، وتم قصف المعبر من الجانب الفلسطيني.
وأشارت إلى المعبر قصفته قوات الاحتلال الإسرائيلي من جانب فلسطين 4 مرات، منوهة بأن مصر قامت بتمهيد الأرض وتسويتها مابين البوابتين لتجهيز المنطقة لعبور الشاحنات ودخلت أليات القوات المسلحة لتمهيد الارض.
استهداف المعبر أربع مراتونوهت بأن استهداف المعبر أربع مرات كان هدفه الرئيسي تعطيل دخول المساعدات لأهل غزة، مردفة: "الموقف المصري في معبر رفح كان واضحًا حتى في ملف مزوجي الجنسية الذين رفضت مصر عبورهم عبر المعبر قبل السماح بدخول المساعدات لأهل غزة، وظلت مصر تضغط في هذه الدائرة من التفاوض، ولم يخرج هؤلاء إلا بزيادة وتيرة المساعدات".
80% من المساعدات من الشعب المصري".ووجهت رسالتها للمواطنين قائلة: "لا تصدقوا المزايدات والتهريج على السوشيال ميديا.. معبر رفح مفتوح من الجانب المصري، و80% من المساعدات من الشعب المصري".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي معبر رفح المساعدات مصر قوات الاحتلال الإسرائيلي فلسطين معبر رفح
إقرأ أيضاً:
“معمر ” إغلاق معبر رأس اجدير كوسيلة ضغط لتحقيق مطالب البلديات
الوطن|رصد
صرّح الناطق السابق باسم معبر رأس اجدير، حافظ معمر، أن البلديات لا تملك وسيلة للضغط على الحكومة إلا بإغلاق المعبر لتحقيق مطالبها وأوضح معمر أن هناك مدنًا تغلق الطرق بالأسبوع دون أن يتم الحديث عنها، ولا تُفتح إلا بعد تحقيق مطالبهم، بينما يتم التركيز فقط على إغلاق معبر رأس اجدير لتحقيق مطالب مشابهة.
وأضاف معمر أن “هؤلاء الناس يريدون حقوقهم فقط، أن يجدوا المأكل والمشرب، ولا يطلبون دولارًا ولا يوروًا” وأكد أن المنفذ ملك للدولة، ويجب على الدولة أن توفر الخدمات لأهل المنطقة، مشيرًا إلى إمكانية أن يتولى وزير الداخلية إدارة المعبر بأي جهة يراها مناسبة.
وأشار معمر إلى أنه لو تم حل مشاكل أهل زوارة، لما أُغلق المنفذ أو نشأت المشكلة من الأساس وأوضح أن جميع وزراء الداخلية السابقين كانوا يديرون المعبر دون مشاكل، متسائلًا عن سبب ظهور المشكلة عند تولي الوزير الطرابلسي.
وأرجع معمر تفجر غضب أهل زوارة إلى إدارة الطرابلسي للمعبر، ما جعل صبر الناس ينفد. وأشار إلى أن الأزمة الثانية تكمن في الإجراءات البيروقراطية للحكومة التي تعيق تقديم الخدمات لأهل زوارة.
وأكد معمر أن لا أحد يتحدث عن عدم وجود تمويل أو نقود في ليبيا، مشيرًا إلى وجود مليارات تُصرف في مدن معينة، بينما يطالب أهل زوارة بحقهم فقط وشدد على أن أهل زوارة لا يريدون حدائق بتكلفة 50 مليون، كما يتم تجهيزها في مدن أخرى، بل يريدون المياه والكهرباء، معتبرًا أن الخدمات في زوارة غير موجودة وكأنهم يعيشون في الصومال.
وختم معمر بأن إغلاق المعبر هو وسيلة من وسائل الضغط على الحكومة، رغم الاعتراض عليها، لكنه أكد عدم وجود وسيلة أخرى لتحقيق مطالبهم.
الوسومإدارة المعبر إغلاق المعبر الإجراءات البيروقراطية حقوق أهل زوارة مطالب البلديات
سلطان يسمي أكاديمية العلوم الشرطية «أكاديمية الشارقة للعلوم الشرطية»