انطلاق المؤتمر الدولي الثالث لكلية الصيدلة جامعة عين شمس
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
تنظم كلية الصيدلة جامعة عين شمس برئاسة الدكتورة أمانى كامل عميد الكلية مؤتمرها الدولي الثالث، الذي سيعقد على مدار يومي 19 و 20 نوفمبر 2023
تحت عنوان "الاستدامة والابتكار في البحوث الصيدلانية والصناعة الدوائية ".
تحت رعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي والدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة و الدكتور تامر محمد عصام رئيس مجلس إدارة هيئة الدواء المصرية و الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس و الدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
واوضحت كلية الصيدلة ، أنه المؤتمر سيناقش أحدث التطورات وأوجه التقدم في الميادين الصيدلية بالتزامن مع الأحداث الحالية ، والاتجاهات الحالية في مستحضرات التجميل والتكنولوجيا النانوية طرق جديدة في العلاج بالخلايا والجينات اكتشاف العقاقير وتطويرها وتصميمها بمساعدة الحاسوب الأغذية الوظيفية والمكملات الغذائية والمواد الغذائية المغذية إعادة استخدام العقاقير، و السلاح السحري ضد مجموعة متنوعة من الاضطرابات الطبية والنهج الجديدة لمكافحة العدوى.
لمزيد من التفاصيل يرجى متابعة اللينك التالى :.
https://www.asu.edu.eg/ar/6987/news/
وتزامناً مع اليوم العالمى لمرض السكر ينظم قطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة حملة توعية لمرض السكر تحت رعاية أ.د محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس و أ.د. غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة وإشراف فريق من كليتى الطب ، والتمريض بحرم ١ أمام قصر الزعفران الخميس الموافق١٦ من نوفمبر الجارى
و تبدأ فعاليات الحملة من الساعةالعاشرة صباحاً وحتى الثانية ظهراً ،
تتضمن الحملة قياسات ضغط وسكر وتوعية خاصة بالأمرض المزمنة، والحملة موجهة لأعضاء هيئة التدريس ، والهيئة المعاونة، والجهاز الادارى، وجميع العاملين بالجامعة ، والطلاب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة عین شمس
إقرأ أيضاً:
المجتمع الدولي يتعهد بدعم المرحلة الانتقالية في سوريا
تعهد المجتمع الدولي يوم الخميس بتقديم الدعم إلى سوريا من أجل انتقال سلمي ومستقر بعد سنوات من الحرب الأهلية.
وبعد أكثر من شهرين من سقوط الرئيس السابق بشار الأسد، بحث مؤتمر دولي عقد في باريس سبل تحقيق الانتقال السياسي في سوريا.
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن الهدف هو ضمان سيادة وأمن سوريا وتشكيل حكومة تمثل جميع أطياف الشعب.
وأضاف أن القدرة على احترام جميع المجموعات في البلاد ستكون شرطا مسبقا للاستقرار والأمن في سوريا.
وأشار ماكرون إلى أن تقديم المساعدات الإنسانية وإعادة البناء الاقتصادي يمثلان تحديا.
وتابع ماكرون خلال المؤتمر "لقد ضغطنا من أجل رفع سريع لأول عقوبات للاتحاد الأوروبي حتى تتمكنوا من بدء إعادة البناء".
وتشهد سوريا بعد سقوط الأسد تحديات كثيرة أبرزها الاقتصاد المنهك ودمار أجزاء كبيرة من بنيتها التحتية.
وإلى جانب الدولة المضيفة، فرنسا، حضر ممثلون من ألمانيا وتركيا والولايات المتحدة والدول العربية والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي.
وفي بيان مشترك بعد المؤتمر، قال القادة إنهم سيدعمون الحكومة الانتقالية السورية في التزامها بالدفاع عن حقوق الإنسان والحريات الأساسية لجميع السوريين.
كما سيعملون على "تحفيز" المجتمع الدولي لزيادة المساعدات الإنسانية، والمساعدة في التعافي المبكر، والمساعدات التنموية المقدمة إلى سوريا لتلبية احتياجات الشعب السوري.
كما تعهد المشاركون في المؤتمر بالعمل معا لضمان نجاح الانتقال في فترة ما بعد الأسد في إطار عملية يجب أن تكون بقيادة سورية، وفقا للبيان.
ودعا وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إلى وقف إطلاق النار لإنهاء القتال المستمر في شمال وشمال شرق سوريا، حيث تتقاتل القوات الكردية والقوات المقربة من تركيا للسيطرة على مناطق استراتيجية.
وفي كلمة له خلال افتتاح المؤتمر، حذر بارو من أن القتال قد يؤدي إلى ظهور تنظيم داعش بشكل أقوى.
وشدد بارو على أن "سوريا لا يمكن أن تصبح ملاذا للمنظمات الإرهابية مرة أخرى".
كما دعا إلى "إنهاء التدخلات الأجنبية"، بما في ذلك في جنوب البلاد، حيث تنشط القوات الإسرائيلية على الجانب السوري من المنطقة الأمنية بين البلدين ولبنان.
وأوضح بارو أنه يجب تهيئة الظروف للتسوية السلمية وتوحيد المجتمع وإعادة دمج سوريا إقليميا، مشددا على ضرورة إرسال المساعدات الإنسانية إلى البلاد على وجه السرعة.
وفي حديثه إلى القادة الجدد في سوريا، أكد بارو على أنه من المتوقع أن تتم عملية انتقالية نزيهة تراعي التعددية في سوريا، كما دعا إلى جدول زمني واضح للعملية الانتقالية.