وسيم السيسي: قوة اليهود تجسدت في السيطرة المالية على العالم
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
قال الدكتور وسيم السيسي، الباحث في علم المصريات والحضارة المصرية القديمة، إن "هتلر" كان يصف اليهود بـ "الشوعين" وكانوا مشاركين بقوة في الثورة البلشيفية"، مشيرا إلى أن سبب كراهية هتلر لليهود منذ الحرب العالمية الأولى لأنهم وراء سبب سقوط ألمانيا.
عاجل.. مرتضى منصور يورط الزمالك في 200 مليون جنيه هتلر وصف اليهود بأنهم أساتذة في فن الكذبوأضاف "السيسي"، خلال حواره مع الإعلامي أسامة كمال ببرنامج "مساء دي ام سي"، المذاع على قناة "دي ام سي"، اليوم الثلاثاء أن هتلر وصف اليهود بأنهم أساتذة في فن الكذب"، لافتا إلى أن "اليهود ساهموا في سقوط روسيا القيصرية وساهموا أيضا بمساعدة بريطانيا في إسقاط الخلافة العثمانية.
وأشار، الباحث في علم المصريات والحضارة المصرية القديمة، إلى أن السبب وراء قدرتهم ونفوذهم هو أنهم ملوك المال في الأرض.
عن أصول تأسيس الدولة الصهيونية على أرض فلسطين، قال: "حاييم وايزمان تمسك بذلك بإقامة دولة إسرائيل على أرض فلسطين طمعا في ثروات البحر الميت، وأردا اليهود تحويل مصر والعراق وسوريا إلى دويلات متناحرة على أساس ديني وطائفي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور وسيم السيسي هتلر الحرب العالمية الأولى المانيا
إقرأ أيضاً:
1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
أوردت صحيفة يديعوت أحرونوت نتائج استطلاع للرأي نشر يوم الجمعة الماضي أظهر "مستويات مثيرة للقلق من معاداة السامية في فرنسا"، حيث قال 12% من السكان و1 من كل 5 مواطنين تحت سن 35 عامًا إنهم "سيكونون سعداء إذا غادر اليهود فرنسا".
وحسب الصحيفة الإسرائيلية، فإن هذه النسب كشفها استطلاع للرأي أجراه المجلس اليهودي الفرنسي (المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية في فرنسا) في سبتمبر/أيلول الماضي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نيويورك تايمز: كيف يمكن للمحكمة مقاضاة نتنياهو وغالانت؟list 2 of 2إيكونوميست: هذه تداعيات تبدل أحوال الدعم السريع في السودانend of listوبحسب الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة إيبسوس، فإن ما يقرب من نصف المواطنين الفرنسيين (46%) يتفقون مع 6 على الأقل من 12 تصريحا معاديا للسامية، ومن بين هؤلاء يعتقد 23% أن "اليهود ليسوا فرنسيين مثل الآخرين"، مع ميل المشاركين الأصغر سنا إلى اعتبار اليهود فاشلين في الاندماج.
وكشفت الدراسة أيضا أن 52% من المشاركين يعتقدون أن "اليهود أكثر ولاءً لإسرائيل من فرنسا"، في حين يرى 46% أن اليهود أغنى من المواطن الفرنسي العادي. ويعتقد نصفهم (49%) بنفوذ ما يسمى "اللوبي اليهودي" على القيادة السياسية، ويقول 17% إن هناك الكثير من المعابد اليهودية في فرنسا.
وقد أعرب 75% من المواطنين الفرنسيين عن آراء إيجابية عن اليهود عموما، لكن 26% فقط من المستطلعة آراؤهم لديهم آراء إيجابية عن الحكومة الإسرائيلية، و21% فقط ينظرون إلى إسرائيل بشكل موجب بانخفاض عن 27% في عام 2020. وعلى النقيض من ذلك، أعرب 40% من المواطنين الفرنسيين عن آراء إيجابية عن الفلسطينيين، لكن ليس عن حركة حماس.
ولم يعتبر أن إسرائيل دولة ديمقراطية إلا 36%، ولم تتعد النسبة 29% بين من يرون أن إسرائيل تريد السلام.
ورغم النتائج السلبية، أظهرت الدراسة بعض الأمل، وفقا للصحيفة، إذ اتفق 89% من المواطنين الفرنسيين على أن أي فعل أو تصريح لا يمكن أن يبرر معاداة السامية.