لهذا السبب.. عبدالسند يمامة يطالب بإنشاء محكمة عدل عربية
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
قال الدكتور عبدالسند يمامة، المرشح لرئاسة الجمهورية، إنه مشغول دائما بقضايا وهموم الوطن بداية من بعد تخرجه مباشرة في عام 1974، وأصدر في 1975 أول كتاب له بعنوان "حول جدوى إنشاء محكمة عدل عربي" وتناقش في هذا التاريخ 3 مشاريع في جامعة الدول العربية بإنشاء محكمة عدل عربية.
230 متسابقًا يتنافسون في سباق " نيوم تيتان الصحراوي للدراجات" الشباب والرياضة بالدقهلية تشارك في فعاليات "بالعلم نرسم مستقبلنا" ببورسعيد إنشاء جامعة عدل عربيةوأضاف "يمامة"، خلال الفقرة الحوارية ببرنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، أمس الثلاثاء أنه اطلع على المشروع في الجامعة العربية، ورأى ضرورة إنشاء جامعة عدل عربية في إطار تنظيم إقليمي اقتصادي على غرار محكمة العدل الأوروبية في إطار الاتحاد الأوروبي.
ولفت المرشح لرئاسة الجمهورية إلى أنه كان يهمه استكمال دراسته، وحصل على دكتوراه في فرنسا، واستفاد منها بنتيجة أهمية الاستثمار والعلاقة بين التنمية والديمقراطية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محكمة العدل الأوروبية الاتحاد الاوروبي
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض لشركة تسلا.. لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات "تسلا"، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل شركة تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقتصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل إنها بدأت باكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها شركة تسلا، ما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.