قال الدكتور عبدالسند يمامة، المرشح لرئاسة الجمهورية، إنه يمارس مهنة المحاماة منذ 50 عاما، ولم يكتب له أحد حرفاً واحدا في مذكراته ومرافعاته، لافتا إلى أنه اُخْتِير من ضمن من يمثل حزب الوفد لوضع دستور 2012، حيث نظر حينها بنظرة موضوعية وأصدر كتاباً بعنوان: «المبادئ الدستورية في الدساتير الديمقراطية».

دراسة 6 دساتير عالمية مع المصرية

وأضاف «يمامة»، خلال الفقرة الحوارية ببرنامج «في المساء مع قصواء»، المذاع على قناة «CBC»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أنه قدم كتابه لأعضاء لجنة وضع الدستور، حيث تضمن دراسة 6 دساتير عالمية مع الدساتير المصرية، وأصدر منه الطبعة الثانية خلال صدور دستور 2014.

ولفت إلى أن لديه نظرة انتقادية للباب الخامس في دستوري 2012 و2014 لأنه خرج عن تراثنا، وفي أول جلسة في الجمعية التأسيسية عندما وجد هيئة المكتب تشكل من الإخوان ومعهم أيمن نور، حيث قدم اعتراضه، فشُكِّلَت على غير اللائحة.

تقديم مخاصمة ضد الهيئة التأسيسية لدستور 2012

وأوضح أنه خرج من اللجنة، وأقام دعوة خاصم فيها رئيس الجمهورية آنذاك وحسام الغرياني رئيس الهيئة، واختصم كذلك الـ 100 عضو بالهيئة التأسيسية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الانتخابات عبدالسند يمامة الإخوان

إقرأ أيضاً:

الأسرى الفلسطينيين في سجن “النقب” يتعرضون لأسوء معاملة خلال رمضان

كشفت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية أن أسرى سجن النقب، يتعرضون لأسوأ أنواع المعاملة من قبل العدو الصهيوني، حيث تعرضوا للقمع والضرب والأعيرة المطاطية أكثر من مرة خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان.

وفي تقريرها الصادر اليوم الأحد، أفاد محامي الهيئة خلال زيارته الأخيرة للسجن، أن الإدارة تتعمد خلط الأسرى المصابين بمرض “سكابيوس” مع غير المصابين لنقل العدوى لهم كنوع من العقاب،وفقا لوكالة قدس برس.

وأضاف الى استغلال مصلحة السجون الصهيونية شهر رمضان المبارك، للتضييق على الأسرى بشكل أكبر، بتقليص كمية الطعام و رداءة جودته.
وقال إن الأسير أحمد رضوان حمامرة (26 عاماً) من بلدة “كفر عقب” بالقدس، في وضع صحي سيء جدا، حيث أنه مصاب بمرحلة متقدمة جدا من مرض “سكابيوس” وأصبح يعاني من فقر بالدم.

وأضاف أن الأسير علاء شلالدة (23 عاماً) من مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، يعاني من آلام بالمفاصل؛ و جيوب أنفية، وضيق في التنفس، وتم اعطائه مضاد حيوي مؤخرا.

وكان “نادي الأسير الفلسطيني” قد كشف الأسبوع الماضي، عن تجاوز عدد الأسرى والمعتقلين في سجون العدو إلى نحو تسعة آلاف و 500 أسير حتى بداية شهر مارس الجاري.

وقبل حرب الإبادة التي شنتها قوات العدو، كان إجمالي عدد الأسرى في السجون أكثر من خمسة آلاف و 250 أسيرا، من بينهم 40 أسيرة و170 طفلًا، فيما بلغ عدد المعتقلين الإداريين آنذاك نحو 1320 معتقلًا.

مقالات مشابهة

  • الأسرى الفلسطينيين في سجن “النقب” يتعرضون لأسوء معاملة خلال رمضان
  • رئيس "حماية المستهلك" يستعرض مع محافظ الداخلية خطط الهيئة للعام الجاري
  • الإسكان تبحث مع شركة عالمية حلولًا مبتكرة لمعالجة مياه الصرف وإنشاء بحيرات سياحية
  • دولة القانون .. السياسيون والنقابيون (3)
  • “دبي للمستقبل” تطلق النسخة الرابعة من “تقرير الفرص المستقبلية: 50 فرصة عالمية”
  • عبد السند يمامة: توحيد جهود الأحزاب ضرورة لمواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية
  • "دبي للمستقبل" تطلق النسخة الرابعة من "تقرير الفرص المستقبلية: 50 فرصة عالمية"
  • تقرير جديد: أجهزة أمن السلطة الفلسطينية مارست عشرات الانتهاكات بالضفة
  • “الجينوم الإماراتي” .. إنجازات نوعية وريادة عالمية
  • فضيحة عالمية تهز مواقع التواصل.. تسريب صور مثيرة لرونالدو مع جورجينا