ناقشت الجلسة الحوارية الأولى في «الكونغرس العالمي للإعلام» دور وسائل الاتصال الحكومي في توعية الجماهير بقضايا التغيّر المناخي، والفرص والتجارب الناجحة في هذا الصدد.
شارك في الجلسة خورخي رودريغيز، وزير الاتصالات في كوستاريكا، وروزانا فيسيليفيتش، المستشار الإعلامي لرئيس جمهورية صربيا، ووانغ يبياو، نائب رئيس تحرير في صحيفة «الشعب» الصينية.
وقال رودريغيز «لدينا تجارب بكوستاريكا في التغير المناخي، عبر الاستثمار الإيجابي في المساحات. وللإعلام دور محوري في رسم ملامح مستقبلية لحماية البيئية».
ونوّهت روزانا فيسيليفيتش، بالعلاقات الوطيدة بين الإمارات وصربيا، في إطار العمل على المناخي ومواجهة التحديات المناخية.
وقال وانغ يبياو، نائب رئيس تحرير في صحيفة الشعب الصينية: «للإعلام دور في مواجهة التحديات المناخية، عبر التجارب والمواقف والقصص المختلفة التي تقدم للحفاظ على البيئة».(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات التغير المناخي
إقرأ أيضاً:
الجهاد الاسلامي تدين التصنيف الامريكي
وقالت الحركة في بيان لها: "ببالغ الاستنكار والإدانة، نتابع القرار الجائر الذي اتخذته إدارة ترامب في مستهل ولايتها بإدراج حركة أنصار الله في اليمن، بقيادة السيد عبد الملك الحوثي، ضمن قوائم الإرهاب الأمريكية.
إن هذا القرار الظالم ليس تدخلاً سافراً في شؤون الشعوب الحرة فحسب، بل هو أيضاً محاولة واضحة للضغط على قوى المقاومة الشريفة التي وقفت بثبات إلى جانب الحق الفلسطيني ودعمت صمود شعبنا في مواجهة همجية الاحتلال النازي ومجازره".
وأضافت الجهاد الإسلامي: "إننا نعتبر هذا التصنيف بمثابة وسام شرف يُضاف إلى سجل تضحيات الشعب اليمني الأبي، الذي أثبت على مدى الأشهر الماضية شجاعة منقطعة النظير وصمودًا بطولياً في وجه قوى العدوان. إن إدارة ترامب، مثل سابقتها، تهدف إلى معاقبة الشعب اليمني الأبي على تمسكه بثوابته ومبادئه الراسخة في دعم القضية الفلسطينية والوقوف ضد مشاريع الهيمنة في المنطقة".
كما أكدت "على وقوف أبناء شعبنا الفلسطيني ومقاومته الباسلة الثابت إلى جانب الشعب اليمني الشقيق وحركة أنصار الله، الذين لم يتوانوا يومًا عن تقديم الدعم والإسناد لشعبنا. إن ما يجمعنا هو المصير المشترك والهدف الواحد في مواجهة الاحتلال والاستكبار العالمي".
وأهابت بكل القوى الحية في العالم العربي والإسلامي "أن تعلن رفضها لهذا التصنيف الجائر الذي يهدف إلى كسر إرادة شعوبنا.
كما ندعو إلى تعزيز التضامن بين أبناء الأمة في مواجهة المخططات التي تستهدف هويتنا وكرامتنا".