أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل لها، بأن حركة حماس تدين وترفض تصريحات البنتاجون والبيت الأبيض حول استخدام الحركة للمستشفيات لإخفاء جنود الاحتلال المحتجزين أو مراكز للقيادة والسيطرة.

وأضافت «حماس»، أن هذه التصريحات ضوء أخضر أمريكي لارتكاب الاحتلال لمزيد من العدوان والمجازر الوحشية بحق المستشفيات بهدف تدمير القطاع الصحي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: غزة فلسطين المستشفيات

إقرأ أيضاً:

حماس تعلن موافقتها على مقترح جديد لهدنة في غزة... وتؤكد أن "سلاح المقاومة خط أحمر"

أعلن مسؤول كبير في حماس، السبت، أن الحركة وافقت على مقترح جديد لهدنة في قطاع غزة تسلمته من الوسطاء، آملا ألا تعطله إسرائيل.

وقال رئيس حماس في غزة خليل الحية في كلمة متلفزة بثتها فضائية « الأقصى » التابعة لحماس بمناسبة عيد الفطر، « تسلمنا قبل يومين مقترحا من الإخوة الوسطاء، تعاملنا معه بإيجابية ووافقنا عليه، ونأمل ألا يعطله الاحتلال ويجهض جهود الوسطاء ».

وشدد على « أن سلاح المقاومة خط أحمر وهو مرتبط بوجود الاحتلال وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة، فإذا ما زال الاحتلال، يبقى سلاحا للشعب والدولة ويحمي مقدراته وحقوقه ».

وتابع « هيهات أن نقبل لشعبنا الذلة والمهانة فلا تهجير ولا ترحيل ».

وأكد عضو المكتب السياسي في حماس باسم نعيم الجمعة، أن المحادثات بين الحركة والوسطاء من أجل استئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة، « تكثفت في الأيام الأخيرة ».

وكانت مصادر مقربة من حماس أفادت فرانس برس بأن محادثات بدأت مساء الخميس بين الحركة الفلسطينية ووسطاء من مصر وقطر في الدوحة، من أجل إحياء وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين الذين لا يزالون محتجزين في غزة.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يضع شروطا لإنهاء وجود الفلسطينيين في غزة.. وحماس ترد
  • نتنياهو يضع شروطا لإنهاء وجود الفلسطينيين في غزة.. هكذا ردت حماس
  • نتنياهو يضع شروطا لإنهاء وجود الفلسطينيين بغزة.. هكذا ردت حماس
  • حماس تدين المشاريع الاستيطانية في القدس المحتلة وتدعو للتصعيد
  • حماس تدين مصادقة العدو الإسرائيلي على مشروع استيطاني جديد
  • في أول أيام العيد.. 17 شهيدًا بقصف عنيف للاحتلال على غزة
  • حماس تعلن موافقتها على مقترح جديد لهدنة في غزة... وتؤكد أن "سلاح المقاومة خط أحمر"
  • رئيس حركة حماس في غزة: سلاح المقاومة خط أحمر
  • حماس تعلن من قطاع غزة أن سلاحها خط أحمر
  • غزة بلا حماس.. حين تحل الكارثة