«المجلس الأعلى للأمومة» يطلع على جديد أبحاث صحة المرأة
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
أبوظبي: «الخليج»
شاركت الريم بنت عبدالله الفلاسي الأمين العام للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة في الافتتاح الرسمي للمؤتمر الأول حول صحة المرأة الذي تنظمه جامعة سنغافورة الوطنية.
وشارك في المؤتمر الذي نظمه المركز العالمي لصحة المرأة الآسيوية في كلية الطب بالجامعة بالتعاون مع كليات من جامعة هارفارد وخبراء عالميين بارزين، أكثر من 300 مشارك من أكاديميين وأطباء، وصناع السياسات وممارسين في مجال الصحة العامة لصحة المرأة.
ويهدف المؤتمر إلى معالجة المشكلات السريرية والصحة العامة الحرجة المتعلقة بصحة المرأة ورفاهيتها على مدى الحياة وصحة الأسرة.
وعلى هامش المؤتمر، عقدت الريم الفلاسي اجتماعاً مع البروفيسورة كويلين تشانغ عالمة الأمراض الوبائية ومديرة المؤتمر، وبحثت مع البروفيسورة تشانغ الاتجاهات الحديثة في أبحاث صحة المرأة.
من جانب آخر، قامت الريم الفلاسي بزيارة إلى مؤسسة فيي يوي لخدمات المجتمع في سنغافورة، حيث التقت فريق العمل واطلعت على مختلف برامج ومبادرات المؤسسة الموجهة لتحسين حياة الأفراد والأسر في المجتمع، كما قامت بزيارة إلى معهد الصحة العقلية (IMH)، حيث تبادلت الأفكار والرؤى مع الخبراء والمتخصصين في المعهد حول أحدث الأساليب والممارسات في مجال الصحة النفسية والعقلية للنساء.
وقالت إن المؤتمر شكّل فرصة فريدة لتبادل المعرفة والخبرات.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات المجلس الأعلى للأمومة
إقرأ أيضاً:
«حزب المؤتمر»: الإفراج عن 4466 من المحكوم عليهم خطوة هامة في دعم النسيج الاجتماعي للدولة
أشاد حزب المؤتمر، برئاسة الربان عمر المختار صميدة، عضو مجلس الشيوخ، بقرار الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعفو عن 4466 من المحكوم عليهم.
وقال حزب المؤتمر، في بيان له، إن هذه القرار يعد لفتة إنسانية تعكس التزام الدولة بالبعد الاجتماعي والإنساني تجاه المواطنين.
وأوضح حزب المؤتمر، أن هذا القرار يعكس حرص القيادة السياسية على تحقيق التوازن بين تطبيق القانون ومراعاة الظروف الإنسانية للمحكوم عليهم.
وأكد حزب المؤتمر، أن هذا العفو يمثل خطوة هامة في دعم النسيج الاجتماعي للدولة، ويعزز من قيم التسامح والرحمة التي ترتكز عليها الجمهورية الجديدة.
وأضاف حزب المؤتمر، أن هذه المبادرة تأتي استجابة لمطالب العديد من الأسر التي تنتظر بفارغ الصبر لم شملها مع أبنائها وأفرادها، ما يسهم في تقوية الروابط الأسرية وتعزيز الاستقرار المجتمعي.
وأشار حزب المؤتمر، إلى أن العفو عن هذا العدد الكبير من المحكوم عليهم يؤكد على أهمية تحقيق العدالة في إطار يراعي حقوق الإنسان وظروف المواطنين، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي يمر بها المجتمع.
ولفت حزب المؤتمر، إلى أن القيادة السياسية تولي أهمية كبيرة للإصلاح المجتمعي، وتعمل على توفير الفرص للمواطنين للعودة إلى المجتمع بشكل إيجابي بعد قضاء فترة العقوبة.
وطالب حزب المؤتمر، المفرج عنهم بالاستفادة من هذه الفرصة الثمينة لبداية جديدة، والمساهمة الفعالة في بناء الوطن وتحقيق التنمية الشاملة، متمنيًا لهم التوفيق في حياتهم المستقبلية، ومؤكدًا على دور المجتمع في دعمهم وتشجيعهم على إعادة الاندماج الكامل في الحياة العامة.