"التعليم" تزف بشرى سارة بشأن المناهج التعليمية
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
قال الدكتور شادي زلطة، المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم، إن وزير التربية والتعليم حضر الاجتماع التحضيري الأول للمؤتمر القومي للحوار المجتمعي بشأن تطوير المرحلة الثانوية باعتبارها المرحلة الأكثر تحديًا أمام الطلاب أو أولياء الأمور.
إيني تتوقع استئناف مصر تصدير الغاز نهاية العام مسؤول باكستاني: السعودية تبدي اهتماما بالاستحواذ على حصص بمنجم ذهب تطوير المرحلة الثانويةوأضاف "زلطة"، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، اليوم الثلاثاء، أن هناك مرتكزات محددة تدور حولها الفكرة الخاصة بتطوير المرحلة الثانوية، والتي بناء عليها سيُحضَّر لها الفترة المقبلة في سلسلة من الاجتماعات المقبلة قبل إطلاق المؤتمر، تتناول عدة محاور، منها محور يتعلق بفكرة تعدد محاولات التقييم والفرص، وليست محاولة واحدة فقط.
ولفت أن المحور يتضمن أيضا الإسراع التعليمي من خلال إمكانية الطالب في إنجاز المناهج الخاصة بالمرحلة الثانوية في خلال عامين أو 3 أعوام، مشددا أن هذه التطورات مبدئية سيُجَهَّز لبلورتها والاستماع لمختلف الآراء.
وأشار المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم إلى أن تطوير المرحلة الثانوية سيتم بعد الانتهاء من تطوير مناهج المرحلة الإعدادية، والتي ستُطَبَّق في العام الدراسي 2024 /2025.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم تطوير المرحلة الثانوية تطویر المرحلة الثانویة
إقرأ أيضاً:
ملتقى يوصي بإدراج الواجبات الأسرية في المناهج التعليمية
دبي: «الخليج»
نظمت جمعية النهضة النسائية بدبي، ممثلة في إدارة الفعاليات الدينية والثقافية، الملتقى الفقهي الثالث بعنوان «دور الوعي بالحقوق والواجبات في تحقيق الاستقرار الأسري»، حيث أصدر الملتقى توصيات عدة أهمها، إدراج موضوعات حقوق وواجبات الأسرة في المناهج التعليمية، وإطلاق مبادرات تعزز القيم الأساسية لتربية الأبناء، وتتبنى وسائل مبتكرة.
بدأ الملتقى بعد الافتتاح الرسمي بتكريم المشاركين، أعقبه جلسات الملتقى المتخصصة والتي تضمنت خمسة محاور.
وأكد المتحدثون في الملتقى أن رفع الوعي الشرعي والاجتماعي لدى الزوجين يمثل ركيزة أساسية في الحد من النزاعات الأسرية، ويسهم في بناء بيئة مستقرة قائمة على الاحترام المتبادل والحقوق المشتركة، كما تم تسليط الضوء على أهمية تأهيل المقبلين على الزواج، وتكثيف برامج التوعية المجتمعية الموجهة للمرأة والرجل على حد سواء.