أكد د. عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد والمرشح الرئاسي، أن برنامجه الانتخابي من مجهوده بجانب الاستعانة بمجموعة من المتخصصين لوضع عدد من الجوانب والملفات والمحاور، مشددًا على أنه يترك التفاصيل دائمًا للمتخصصين وأهلها.

برنامج د. عبدالسند يمامة الانتخابي عبدالسند يمامة : أراهن على وعى الشعب المصرى فى الاختيار من أجل خدمة الوطن عبدالسند يمامة: القضية الفلسطينية تحتاج تكتلًا عربيًا قويًا لدعم الموقف المصرى

وأوضح "يمامة"، خلال استضافته ببرنامج "في المساء مع قصواء"، مع الإعلامية قصواء الخلالي، عبر شاشة "سي بي سي"، أنه ليس أستاذ في الاقتصاد لكنه معني ومطلع ويترك وضع البرامج والمحاور المتخصصة في برنامجه الانتخابي للمتخصيين والأساتذة في الاقتصاد.

وتابع: "السياسة ليست مسألة خيال ولكن السياسة بها التزام وقواعد"، مشددًا على أنه لا يصح فصل السياسة عن الاقتصاد والتشريع.

وفي وقت سابق، أضاف الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد والمرشح لانتخابات الرئاسة، أن بعض الملفات تحتاج سلطة الوصول إلى معلومات لوضع رؤية لحلها، مشددًا على أنه يجب أن نبعد عن مجالات استثمار تدخل الدولة إلا فيما يتعلق بالمشروعات القومية الكبرى.

وأضاف أنه لا يمكن الحديث عن إصلاح اقتصادي بمعزل عن الإصلاح السياسي، لافتا إلى أن الاقتصاد علم لا يجب أن يعهد به إلا متخصص.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: يمامة حزب الوفد رئيس حزب الوفد المساء مع قصواء سي بي سي عبدالسند یمامة

إقرأ أيضاً:

معضلة تؤرق الاقتصاديين في الولايات المتحدة.. هل يضع ترامب حلولا لسقف الدين؟

لا زالت مشكلة الدين تؤرق الساسة والاقتصاديين في الولايات المتحدة، وخاصة في ظل التغيرات الجيوسياسية التي يمر بها العالن، ويعود وضع حدا لسقف الدين إلى عام 1917 عندما وضع الكونجرس الأمريكي لأول مرة سقفا للدين، وهو الحد الأقصى للاقتراض الحكومي الذي يفرضه الكونجرس في الولايات المتحدة، ويعتبر أداة لضبط الإنفاق العام.

دفع الدين إلى الارتفاع

سقف الدين الأمريكي، ناقشه تقريرا عرضته قناة «القاهرة الإخبارية» بعنوان «سقف الدين.. معضلة تؤرق الساسة والاقتصاديين في الولايات المتحدة»، ومع مواصلة المشرعين سن قوانين لإنفاق أموال أكثر مما تجنيه الحكومة، يتعين على وزارة الخزانة اقتراض المزيد، ما يدفع الدين إلى الارتفاع.

موضوع سقف الدين

وفي خضم الأزمات المالية التي تعصف بالولايات المتحدة الأمريكية، يبزر موضوع سقف الدين كمعضلة تؤرق الساسة والاقتصاديين، ومع اقتراب الرئيس الأمريكي المنتخب ترامب من تولي سدة الحكم، فقد دعا إلى إلغاء هذا السقف معتبرا ذلك أذكى قرار يمكن أن يتخذه الكونجرس.

ويرى الرئيس الأمريكي الذي سيتولى سُدة الحكم في 20 يناير المقبل، أن التخلص من سقف الدين سيمنح الحكومة مرونة أكبر في تمويل برامجها دون قيود، ما يسهم في تعزيز الاقتصاد وتجنب الأزمات المرتبطة بتجميد الإنفاق.

وفي يونيو 2023، علّق المشرعون سقف الدين حتى بداية عام 2025 واعتبارا من 2 يناير، لم تتمكن وزارة الخزانة من رفع سقف الدين العام، والذي تجاوز 36 تريليونات دولار، ومع استمرار الحكومة الفيدرالية في الإنفاق بشكل أكثر مما تجنيه، ستعتمد الوزارة على احتياطياتها النقدية التي بلغت 38 مليارات دولار للوفاء بالتزاماتها مثل سداد مستحقات حملة سندات الخزانة ومعاشات المتقاعدين والمحاربين القدامى.

مقالات مشابهة

  • تخريج دفعة من برنامجي القيادات الإعلامية
  • رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام يلتقي المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة
  • جابر يلتقي المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة
  • مصرع شاب غرقا فى ترعة المريوطية بالهرم
  • «تراشق بالتصريحات وسخرية».. أزمة جديدة بين أمريكا وبنما بسبب القناة
  • ترامب يرشح ستيفن ميران رئيسا لمجلس المستشارين الاقتصاديين
  • مبادرة جديدة.. حماية المستهلك يستدعي شركات الشحن لوضع ضوابط للتجارة الإلكترونية
  • ترامب يرشح مسؤولاً سابقاً بوزارة الخزانة لرئاسة مجلس المستشارين الاقتصاديين.. فمن هو؟
  • معضلة تؤرق الاقتصاديين في الولايات المتحدة.. هل يضع ترامب حلولا لسقف الدين؟
  • الإعلامية أسما إبراهيم تتألق في تكريم خاص يحمل اسم آمال العمدة ومفيد فوزي