مصطفى بكري.. يحذر واشنطن من نتائج ما سيحدث بعد بيانها بشأن مستشفيات غزة
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
علق الإعلامي وعضو مجلس النواب مصطفى بكري، على بيان واشنطن بشأن مستشفيات غزة مؤكدا أنه بيان يطلق العنان للأيدي الصهيونية أكثر مما هي عليه في حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني.
وقال مصطفى بكري في تغريدة له على «X»، إن «أمريكا تتحمل مسئولية دعم العدو الصهيوني في الهجوم علي المستشفيات والتسبب في وفاة المئات من الأطفال والمرضي والأهالي».
وأضاف أن «بيان واشنطن هو ضوء أخضر لجيش الاحتلال، ولتتحمل الإدارة الأمريكيه نتائج مايحدث وماسيحدث».
كانت واشنطن، قد أصدرت بيانا اتهمت فيه الفصائل الفلسطينية باستخدام مستشفيات غزة، وعلى رأسها مستشفى الشفاء مراكزا لانطلاق عملياتها ضد جيش الاحتلال، وهو الأمر الذي نفته حركة حماس وكافة الفصائل الفلسطينية جملة وتفصيلا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأردن قطاع غزة مصطفى بكري العاهل الأردني ولي عهد الأردن الملك عبدالله غزة غزة تحت القصف ملك الأردن الاردن الملك عاهل الأردن ملك الاردن قصف غزة غلاف غزة غزة الان قطاع غزة الان غزة اليوم صواريخ غزة غزة الآن قطاع غزة اليوم حرب في قطاع غزة مستوطنات غلاف غزة قصف قطاع غزة سكان غزة مستشفى الشفاء مستشفيات غزة غزة تستغيث ملك الاردن في مصر مظاهرات الأردن مرض السرطان الأردن عمان الاردن
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: العراق يسعى لإقناع الفصائل المسلحة بإلقاء السلاح
بغداد اليوم - بغداد
أكد وزير الخارجية فؤاد حسين، يوم الخميس (16 كانون الثاني 2025)، أن العراق يسعى لإقناع الفصائل المسلحة العراقية بإلقاء السلاح.
وقال حسين في مقابلة مع وكالة رويترز من لندن، تابعتها "بغداد اليوم"، إن "بغداد تحاول إقناع فصائل مسلحة عراقية قوية خاضت قتالا ضد القوات الأمريكية وأطلقت صواريخ وطائرات مسيرة على إسرائيل بالتخلي عن سلاحها أو الانضمام إلى قوات الأمن الرسمية".
وتعهدت الإدارة الأمريكية المقبلة التي سيتزعمها الرئيس المنتخب دونالد ترامب بتعزيز الضغوط على طهران.
وحول ما إذا كانت هناك مساع لتغيير الوضع الحالي في العراق، قال حسين "لا نعتقد أن العراق هو الدولة التالية".
وأضاف أن "الحكومة تجري محادثات للسيطرة على هذه الفصائل مع الاستمرار في الحفاظ على التوازن بين علاقاتها مع كل من واشنطن وطهران".
وأشار إلى أنه "منذ عامين أو ثلاثة أعوام كان من المستحيل مناقشة هذا الموضوع في مجتمعنا، لكن الآن أصبح من غير المقبول وجود فصائل مسلحة تعمل خارج إطار الدولة".
وتابع حسين: "بدأ كثيرون من الزعماء السياسيين وأحزاب سياسية كثيرة في إثارة النقاش، وآمل أن نتمكن من إقناع زعماء هذه الفصائل بالتخلي عن أسلحتهم، ثم أن يكونوا جزءا من القوات المسلحة تحت مسؤولية الحكومة".
وعبر حسين عن أمله في مواصلة العلاقة الجيدة مع واشنطن، قائلا: "العراق يريد علاقات جيدة مع أمريكا في عهد ترامب"، معتبرا أنه "من السابق لآوانه الحديث عن السياسة التي سيتبعها الرئيس ترامب تجاه العراق أو إيران".
ولفت إلى أن بغداد مستعدة للمساعدة في تهدئة التوترات بين واشنطن وطهران إذا طلب منها ذلك.
وفيما يتعلق بالشأن السوري أكد حسين أن العراق لن يطمئن بشأن سوريا إلا عندما يرى عملية سياسية شاملة، مضيفا أن بغداد ستزود دمشق بالحبوب والنفط بمجرد التأكد من أنها ستصل إلى جميع السوريين.
وأضاف: "نحن قلقون بشأن تنظيم داعش لذلك نحن على اتصال مع الجانب السوري للتحدث حول هذه الأمور، ولكن في النهاية فإن استقرار سوريا يعني وجود ممثلين عن جميع الأطياف في العملية السياسية".
وتابع حسين: "في المقام الأول، نفكر في أمن العراق واستقراره، وإذا كان هناك تهديد لبلدنا، فمن المؤكد أن الأمر سيكون مختلفا"، متابعا: "لكن حتى هذه اللحظة لا نرى أي تهديد".
المصدر: رويترز