مفاجأة بشأن الجهاز الفني الجديد للزمالك وأزمة القيد
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
كشف الإعلامي مينا ماهر مقدم برنامج زملكاوي، كواليس جلسة مسؤولي الزمالك مع الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو، المدير الفني السابق، بشأن حل أزمة مستحقاته.
وكتب مينا ماهر عبر حسابه علي فيسبوك: "موضوع اوسوريو هيخلص قريب ان شاء الله والنادي والمدرب هيوصلوا لاتفاق وصيغة نهائية في موضوع المستحقات المتأخرة.
وتابع "الموضوع هيتقفل قريب وهيطلع بأفضل شكل واحسن صورة وهيتم انتهاء التعاقد بالتراضي دون اي ازمات".
واضاف "خلال ايام قليلة هنسمع اخبار حلوة منها حل ازمة القيد و التعاقد مع مدير فني اجنبي يليق باسم نادي الزمالك وجماهيره و الخير قادم لنادي الزمالك، مفيش امامنا غير الدعم ثم الدعم لمجلس الإدارة و لاعبي الفريق و الجهاز الفني.
ويقود الزمالك المصري معتمد جمال في الوقت الحالي، استطاع أن يتأهل بالفريق إلي المباراة النهائية ببطولة كأس مصر بعد الفوز على بيراميدز في مواجهة دور نصف النهائي للبطولة.
ويستعد الزمالك خلال الفترة الحالية، لمواجهة فريق أبو سليم الليبي في مستهل مشواره بدور المجموعات في بطولة الكونفدرالية الإفريقية، مقرر إقامتها يوم الأحد 26 نوفمبر الجاري باستاد برج العرب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكولومبي خوان كارلوس المدير الفني السابق المستحقات المتأخرة بطولة الكونفدرالية
إقرأ أيضاً:
عز الدين: مقترح بتنفيذ الدعم النقدي مع العام المالي الجديد
قال الكاتب الصحفي، محمد عز الدين، إن الدعم النقدي له فوائد اقتصادية واجتماعية كثيرة، مشيرًا إلى أن الدعم النقدي سيصل إلى الفئات الأكثر احتياجًا وهذا سيحدث من خلال أجراء بعض التعديلات الخاصة بتنقية الجداول من غير المستحقين وهذا بهدف الوصول إلى العدالة الاجتماعية.
خبير اقتصادي يوضح كيف يحمي الدعم النقدي المواطنين من التلاعب بالأسعار مزايا التحول إلى الدعم النقدي.. خبير اقتصادي يوضحوأضاف «عز الدين»، خلال لقاء على شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن الدعم النقدي يقضي على كل الحلقات الوسيطة الموجودة في الدعم العيني والدعم النقدي يتيح الفرصة للمواطن للاختيار سواء في عمليات الشراء او الادخار، وهذا يقضي على منظومة الهدر.
وتابع: « من المقترح أن يتم تنفيذ الدعم النقدي في العام المالي الجديد والذي يبدأ بعد 30 يونيو 2025»، لافتًا إلى أن هناك بعض الأماكن في محافظات مصر تحتاج لزيادة ماكينات الصرف وزيادة مكاتب البريد لسهولة وصول الدعم النقدي للمستحقين.
وأكد أن الحكومة المصرية استطاعت خلال الـ10 سنوات الماضية الوصول إلى الشمول المالي وهذا إنجاز كبير للغاية وهذا أدى إلى اقتراب اكتمال منظومة المستحقين.
جدير بالذكر أن الدكتور بلال شعيب، الخبير الاقتصادي، قال إنّ منظومة الدعم العيني التي أطلقت عام 1942 بين الحربين العالميتين الأولى والثانية، كانت تهدف إلى توزيع سلع تموينية للمواطنين، موضحا أن هذه المنظومة استمرت وجرى عليها بعض التحديثات بداية من البطاقة الورقية، وصولا إلى بطاقة الكارت الذكي، الذي يستخدمه المواطنين الآن.
برنامج تكافل وكرامةوأضاف «شعيب»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ الدولة المصرية أطلقت برنامج «تكافل وكرامة» في 2015، وكان أول تجربة للدولة في موضوع الدعم النقدي، وبلغ عدد المستفيدين منه أكثر من 5 ملايين أسرة، ومن هنا جاءت فكرة الاستفادة من هذه التجربة عبر التحول من منظومة الدعم العيني إلى الدعم النقدي، خاصة في ظل العيوب الكثيرة المنتشرة في العيني.
الدعم العينيوتابع الخبير الاقتصادي: «هناك نسبة كبيرة من الدعم العيني لا تصل إلى مستحقيها، كما يتم الهدر في النقل أو التخزين أو تلاعب أصحاب النفوس الضعيفة، لذا إذا كان هناك أكثر من سعر للسلع التموينية، فإن ذلك يفتح شهية الخارجين عن القانون على التلاعب في أسعار السلع، بالتالي تركز الدولة اليوم على حوكمة النفقات، والتأكد من وصول الدعم إلى مستحقيه، خاصة في ظل حالة التحول الرقمي غير المسبوقة، عن طريق التحول إلى الدعم النقدي».
جدير بالذكر أن الدكتور وليد جاب الله، الخبير الاقتصادي، قال إن استبدال الدعم العيني للمستحقين إلى الدعم النقدي سيحقق فوائد كبيرة للمواطنين، موضحًا أن الدعم العيني مطبق بالفعل في بعض العناصر كمعاش تكافل وكرامة ويصل للفئات الأولى للرعاية.
وأشار جاب الله، خلال مداخلة على قناة "اكسترا نيوز"، إلى وجود دعم عيني مدعوم وناجح وتوفره الدولة وآخر به العديد من المشاكل، لافتًا إلى أن الدعم العيني الناجح، هو الدعم الذي تستمر فيه الدولة، عندما تدعم إسكان محدودي الدخل والمناطق العشوائية، كما تم من بناء وحدات سكنية لهم.
وأضاف الخبير الاقتصادي: "بينما هناك دعم عيني يترتب عليه العديد من المشكلات وإهدار لمخصصات الموازنة، وتلك المشاكل متعلقة بتسرب المخصصات وعدم وصولها لمستحقيها سواء من ناحية السلع التموينية والخبز، وفي قطاعات دعم الوقود والطاقة".