بوابة الفجر:
2024-12-24@03:16:03 GMT

قيادي بحركة فتح: لا دولة فلسطينية دون غزة (فيديو)

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT

أكد الدكتور نبيل عمرو قيادي بحركة فتح، أن الاتصال بين غزة والضفة الغربية يكاد يكون مستحيلًا، والفلسطيني لينتقل إلى الضفة من غزة يجب أن يذهب للقاهرة أولًا.

عاجل - شاهد صور جديدة.. غزة تحت القصف مع سقوط أمطار ورعد وبرق (فلسطين اليوم) شاهد..عمليات الولادة القيصرية في غزة دون تخدير تفاصيل الفصل بين غزة والضفة

وقال في لقاء مع برنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن الفصل بين غزة والضفة قائم لكنه فصل قسري من قبل الاحتلال، مؤكدًا أن الفلسطينيين موحدون وحتى السلطة رغم الخلافات موحدون في النهاية.

وأوضح أن حل الدولتين يجب أن يتم على أساس قيام الدولة الفلسطينية المستقبلة عاصمتها القدس الشرقية وأراضيها الضفة الغربية وقطاع غزة كذلك.

وأضاف أنه لا يجب أن تخرج أي قرية فلسطينية من السيادة ليس فقط غزة نفسها، مؤكدًا أنه يجب أن كل ما ذهب في 1967 يجب أن يعود وهذا التزام فلسطيني وعربي ودولي.

وأشار إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية في الشأن الفلسطيني كثيرة الكلام وقليلة الفعل، وملتزمة في المطلق بالخطط الإسرائيلية فيما يخص غزة أو القضية بشكل عام.

ولفت إلى أن أوروبا تسير وراء الولايات المتحدة الأمريكية، وتسرعوا في تبني الرواية الإسرائيلية الأمريكية منذ اليوم الأول لحرب غزة القائمة حتى الآن، وكان كل هذا القتل تأديب ليس إلا، لكن الشعوب انتفضت ضد الحكومات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: غزة الولايات المتحدة القدس الشرقية دولة فلسطينية أحمد موسى حركة فتح صدى البلد قطاع غزة الإعلامي أحمد موسى الدولة الفلسطينية دولة فلسطين قيادي بحركة فتح یجب أن

إقرأ أيضاً:

الحرب بين الولايات المتحدة والصين تتجه نحو التوسع

الولايات المتحدة – تمتلك الولايات المتحدة بوضوح أحدث التقنيات المتعلقة بصناعة الرقائق في سياق “الحرب” الدائرة بين واشنطن وبكين، ولكن ربما تكتسب الصين ميزات قد تؤدي إلى توسعة نطاق الصراع.

ففيما أعاقت قيود التصدير الأمريكية تقدم الصين في مجال الرقائق المتقدمة، لجأت بكين بقوة إلى توسيع رقعة إنتاجها الرقائق. وهي ليست متطورة مثل رقائق الذكاء الاصطناعي من إنفيديا (Nvidia)، ولكنها ضرورية للسيارات والأجهزة المنزلية، وفق تقرير نشرته “وول ستريت جورنال”. وقد تسبب انقطاع إمدادات هذه الرقائق في حدوث فوضى في سوق السيارات في أثناء الوباء الكوفيدي.

أنفقت الصين 41 مليار دولار على معدات تصنيع الرقائق في عام 2024، أي بزيادة قدرها 29% على أساس سنوي، وفقا لبنك “مورغان ستانلي”، ويمثل هذا ما يقرب من 40% من الإجمالي العالمي، ويقارن بمبلغ 24 مليار دولار المنفق في عام 2021.

وكان جزء من هذا الضخ محاولة من الشركات الصينية لتخزين الأدوات اللازمة التي لا يزال بإمكانها الحصول عليها قبل تشديد القيود بشكل أكبر. لكن الكثير يأتي أيضاً من شركات صينية مثل شركة Semiconductor Manufacturing International، أو SMIC، وHua Hong Semiconductor لصناعة الرقائق القديمة.

ومن جانبها، أنفقت SMIC، أكبرُ مسبك للرقائق في الصين 7.5 مليار دولار على الاستثمار الرأسمالي في عام 2023، مقارنة بحوالي 2 مليار دولار قبل عام من الوباء.

وتعكس الاستراتيجيةَ الشاملة أصداءُ النجاحات الصينية المماثلة في قطاعات مثل الألواح الشمسية التي تتمتع بالدعم الحكومي الهائل، والتسعير، والرغبة في لعب اللعبة الطويلة التي قد لا يرغب اللاعبون الآخرون في القيام بها.

لكن هذه الصناعة لم تصل إلى مستوى الهيمنة على السوق، على الرغم من أن الشركات الصينية تحقق بالتأكيد تقدما. فقد زادت المسابك الصينية حصتها في السوق العالمية في العُقَد الناضجة من 14% في عام 2017 إلى 18% في عام 2023، وفقا لـ “برنشتاين”.

وقد ساعد العملاء الصينيون في هذا على وجه الخصوص، حيث حصلوا على 53% من إمداداتهم من الرقائق الناضجة من المسابك الصينية في عام 2023، وذلك ارتفاعا من 48% في عام 2017. ومن شأن التوترات الجغراسياسية المتزايدة أن تدفع العملاء الصينيين إلى البحث عن مورّدين في الداخل الصيني.

لم تجتح الرقائق الصينية القديمة الطراز العالم بعد، لكن هناك خطر واضح، خاصة بالنسبة للاعبين الأمريكيين، بما في ذلك شركة Texas Instruments وGlobal Foundries، المنافسة في صناعة هذا النوع من الرقائق. وهذا بدوره يمكن أن يشكل صداعا لواشنطن وهدفها المتمثل في الحفاظ على المرونة في سلسلة توريد الرقائق.

قد لا يكون من العملي تمديد القيود لتشمل الرقائق ذات الجودة المنخفضة، لكن الشركات المنتجة لهذه الرقائق قد تحتاج إلى مساعدة الدولة للتنافس مع الصين.

وقد وصفت الولايات المتحدة استراتيجيتها بشأن الضوابط التقنية بأنها نهج يشبه “ساحة صغيرة ذات سياج عال” مع فرض قيود صارمة على عدد محدود من التقنيات المتقدمة، لكن الحَد من حِدة الصراع بهذه الطريقة قد لا يكون بهذه السهولة.

في حرب الرقائق العالمية، كما هو الحال في أي صراع، تميل محاور النزاعات إلى التوسع، ومحاور الاشتباكات ستكون متعددة بين الولايات المتحدة والصين.

المصدر: CNBC

مقالات مشابهة

  • فيديو| محتجون في بنما يحرقون صور ترامب وعلم الولايات المتحدة
  • ما موقف الولايات المتحدة من أحمد الشرع وما يحدث بسوريا؟.. متحدث الخارجية الأمريكية يجيب
  • الخارجية الأمريكية: الولايات المتحدة تقدر دور مصر الكبير في المنطقة
  • بلمهدي يستقبل سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية
  • هل يعتبر التضخم في الولايات المتحدة تحت السيطرة؟
  • الحروب وتغير المناخ خلال 2024| الأوزون تتضرر من حرب الإبادة في غزة.. الولايات المتحدة الأمريكية الملوث الأكبر على مدى التاريخ.. أمريكا الشمالية سبب الإشعاع الحرارى المؤخر على الكوكب
  • الحرب بين الولايات المتحدة والصين تتجه نحو التوسع
  • قيادي بحركة حماس يكشف عن آخر تطورات المفاوضات مع إسرائيل
  • QNB: التضخم في الولايات المتحدة الأميركية يتباطأ في عام 2025
  • رئيس وزراء الهند: نواصل دعم حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة مستقلة