قصواء الخلالي: مصر رمانة ميزان الشرق الأوسط ومحور الحل دائما للقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
قالت الإعلامية قصواء الخلالي، إن مصر هي رمانة ميزان الشرق الأوسط ومحور الحل دائما للقضايا خاصة القضية الفلسطينية، إذ تلقت مصر الفترة الماضية عشرات الاتصالات الدولية والمراسلات بشأن القضية الفلسطينية والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
قصواء الخلالي:رئيس الشاباك الإسرائيلي يجري مباحثات مع مسؤولين مصريينوأضافت "قصواء الخلالي"، خلال تقديمها برنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، أن هناك تواصل على مستوى القيادة السياسية والخارجية المصرية وأجهزة الاستخبارات المصرية وأجهزة الأمن لمحاولة حقن الدماء الفلسطينية وإيجاد حل حقيقي للقضية ووقف نزيف الدماء في قطاع غزة والحفاظ على الأمن القومي العربي والمصري والفلسطيني واستقرار الشرق الأوسط الذي يمثل لب الاستقرار العالمي.
وأشارت قصواء الخلالي إلى أن رئيس الشاباك الإسرائيلي يجري مباحثات مع مسؤولين مصريين، والتي اقتصرت على تنفيذ هدنة إنسانية وملف تبادل الأسرى، لافتة أن هذا كان مطلباً فلسطينياً وأيضا من الشعب الصهيوني الإسرائيلي بتنفيذ تبادل أسرى بين الجانبين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قصواء الخلالي الشرق الاوسط القضية الفلسطينية مصر قطاع غزة غزة قصواء الخلالی
إقرأ أيضاً:
أعضاء بالحزب الديمقراطي يطالبون ترامب بوقف الهجمات في اليمن
طالبت مجموعة من أعضاء الحزب الديمقراطي في مجلس النواب الإدارة الأميركية بوقف هجماتها "غير المصرّح" بها على الحوثيين في اليمن، وتقديم مبرر قانوني للضربات الأخيرة التي استهدفت صنعاء وعدة مدن يمنية.
ودعا أكثر من 30 نائبًا ديمقراطيًا في رسالة وُجهت إلى البيت الأبيض، إلى الالتزام بالدستور الأميركي، مؤكدين أن أي استخدام للقوة العسكرية يجب أن يسبقه تفويض صريح من الكونغرس، سواء بإعلان حرب أو بصيغة قانونية موازية، وفقا لموقع ذا إنترسبت.
وقال النواب في رسالتهم: "رغم أننا نتشارك القلق بشأن أمن الملاحة في البحر الأحمر، إلا إننا نطالب إدارتكم بوقفٍ فوري لاستخدام القوة العسكرية دون تفويض، وبالسعي للحصول على تفويض قانوني محدد من الكونغرس قبل الزج بالولايات المتحدة في نزاع غير دستوري في الشرق الأوسط، لما في ذلك من خطر على أرواح العسكريين الأميركيين وتصعيد قد يفضي إلى حرب تهدف إلى تغيير الأنظمة".
وأضافوا: "يجب أن تتاح الفرصة للكونغرس لخوض نقاش معمّق بشأن مبررات استخدام القوة الهجومية، والتصويت على أساسها، قبل تعريض الجنود الأميركيين للخطر وإنفاق المزيد من أموال دافعي الضرائب على حرب جديدة في الشرق الأوسط. فلا يملك أي رئيس الصلاحية الدستورية لتجاوز الكونغرس في قضايا تتعلق بإعلان الحرب".