إبراهيم عيسى: "بعد انتهاء الحرب على غزة هنتفاوض مع إسرائيل على حدود 7 أكتوبر"
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
اعتبر الإعلامي إبراهيم عيسى، أن التفاوض بعد انتهاء الحرب على قطاع غزة سيكون من أجل العودة إلى حدود 7 أكتوبر 2023، واصفا إياها بالمأساة الفلسطينية.
تامر أمين يكشف تفاصيل "الصفقة الرخيصة" بين نتنياهو وبايدن بوريل: لست منجما ولا أعرف ماذا سيحدث إَذا أوقفت واشنطن المساعدات عن كييف المأساة الفلسطينية مكررةوأوضح عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن هذه المأساة الفلسطينية مكرره وهو مسار خاطئ ونزيد الكارثة كارثة جديدة، موضحا: "بعد أن كنا نتحدث عن فلسطين أصبحنا نتحدث عن احتلال غزة واحتلال مستشفى الشفاء".
وتابع: "كنا نتحدث للعودة عن حدود 67 ولكن الآن نتحدث للعودة لحدود 7 أكتوبر 2023، وكنا نتحدث عن حصار الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة والآن نتحدث عن احتلال إسرائيل للجزء الشمالي من قطاع غزة".
أكاذيب تكلل عناوين العاروادعى ما يتم تصديرة الآن لمشهد الحرب في غزة هي أكاذيب تكلل عناوين العار، وأننا نكرر نفس المأساة مرة أخرى، مؤكدًا أنه ليس هناك علامات في انتصار الحرب على قطاع غزة، مشددًا على أن الجميع يتفاوض الآن على دخول المساعدات الإنسانية وإغاثية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي إبراهيم عيسى التفاوض الحرب قطاع غزة المأساة الفلسطينية برنامج حديث القاهرة نتحدث عن
إقرأ أيضاً:
أطباء بلا حدود تحذر من تحوّل قطاع غزة لمقبرة جماعية
الثورة نت/وكالات حذّرت منظمة أطباء بلا حدود اليوم الأربعاء ، من تحوّل قطاع غزة إلى مقبرة جماعية للفلسطينيين ولمن يحاول تقديم المساعدة لهم. وقالت كلير نيكوليه، رئيسة شؤون الطوارئ في منظمة أطباء بلا حدود: رغم شروع محكمة العدل الدولية في إجراءات استشارية بشأن التزامات “إسرائيل” كقوة احتلال بتسهيل دخول المساعدات إلى الفلسطيني، إلا أن هذا القرار سيستغرق وقتًا، وسكان غزة لا يملكون هذا الترف. وأضافت نيكوليه: انتظار أي مسار قانوني لإنهاء سياسة الخنق المتعمّد من “إسرائيل” لدخول المساعدات والغذاء والدواء إلى غزة سيحكم على مزيد من الفلسطينيين بالموت في وقت كان يمكن إنقاذهم، بينما يشاهد العالم بلا مبالاة من دون أن يحرّك ساكنًا لوقف هذه الوحشية العشوائية والمروعة. وشددت على أن الوضع في قطاع غزة كارثي على جميع المستويات، فالحظر الكامل الذي فرضته السلطات “الإسرائيلية” على دخول المساعدات والإمدادات الإنسانية منذ الثاني من مارس/آذار يخلّف عواقب مميتة على المدنيين في غزة. وتابعت بيكوليه: إن الحظر الإسرائيلي يقوّض قدرتنا كعاملين إنسانيين وطبيين على الاستجابة بشكل فعّال أو مجدٍ. وبينت أن “إسرائيل” لا تستخدم المساعدات كأداة للتفاوض فحسب، بل تستعملها كسلاح حرب ووسيلة عقاب جماعي لأكثر من مليوني شخص يعيشون في القطاع، حيث تشهد فرق أطباء بلا حدود على نقص الإمدادات الطبية والغذائية. وطالبت الدول أن تمارس ضغطًا أكبر على السلطات “الإسرائيلية” لرفع الحصار والسماح بدخول المساعدات على نطاق واسع إلى هذا القطاع المنكوب لتجنّب مزيد من المعاناة والوفيات”.