إبراهيم عيسى: نزوح أهالي غزة يعيد مشهد نكبة 1948
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن نزوح الشعب الفلسطيني من شمال غزة مشهد مؤلم وحزين ويعيد مشاهد النكبة في عام 1948.
" لو حليت اللغز فأنت عبقري".. ألغاز صعبة 2023 زيارات تفتيشية لصيدلة الصحة ببني سويف لمراجعة إجراءات تخزين الأدوية 12 ألف شهيد وأكثر من 3 آلاف مفقودوأضاف "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن هناك قرابة 12 ألف شهيد وأكثر من 3 آلاف مفقود تحت ركام المنازل.
وأكمل: “الكذب لا يرفع الروح المعنوية، وأن تقديم الأمر على أن حماس والمقاومة الفلسطينية انتصرت هو كذب على النفس وكذب على الآخرين”.
7 أكتوبر فضحت وعرت القدرة الإسرائيليةوأوضح أن المشاهد التي نراها الآن في غزة هي مشاهد هزيمة وليس انتصار، والاعتراض والضرب ورشقات الصواريخ لا يعني نصر، وتم تحويل الصمود على أنه موت وتم تحويل الموت إلى أن نصر، مؤكدًا أن ما حدث في 7 أكتوبر عملية عسكرية فضحت وعرت القدرة الإسرائيلية المتوهمة ولكنه في نفس الوقت إسرائيل تستخدم آلياتها لتدمير وتبديد الشعب الفلسطيني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نزوح الشعب الفلسطيني المقاومة الفلسطينية ا القدرة الإسرائيلية حماس المقاومة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
الهجرة الدولية: نزوح أكثر من 11 ألف أسرة غربي السودان
الأناضول/ أعلنت منظمة الهجرة الدولية، الأربعاء، نزوح أكثر من 11 ألف أسرة، خلال أسبوع، من مخيم زمزم وقرى منطقة دار السلام، بولاية شمال دارفور غربي السودان، وأفادت المنظمة الدولية، في بيان، أن "10 آلاف أسرة نزحت من مخيم زمزم للنازحين بمدينة الفاشر، يومي 11 و12 فبراير/ شباط الجاري، بسبب تصاعد الاشتباكات بين القوات المسلحة السودانية وقوات اتفاق جوبا للسلام من جهة، وقوات الدعم السريع من جهة أخرى".
وأضافت أن "الأسر نزحت إلى مواقع أخرى داخل الفاشر ومنطقة دار السلام".
وتابع البيان: "بالإضافة إلى ذلك في الفترة من 13 إلى 15 فبراير الجاري، نزح ما يقدر بنحو 1544 أسرة من قرى مختلفة في جميع أنحاء منطقة دار السلام".
وذكر أن "النزوح حدث بسبب انعدام الأمن المتزايد".
وأشار البيان، إلى أن الأسر نزحت من حوالي 15 قرية بمنطقة دار السلام إلى مواقع أخرى داخل المنطقة ذاتها.
ومنذ 10 مايو/ أيار 2024، يشتبك الجيش وقوات الدعم السريع في الفاشر، التي تعد مركز العمليات الإنسانية لولايات دارفور الخمس.
ومنذ أيام وبوتيرة متسارعة، تتناقص مساحات سيطرة "الدعم السريع" لصالح الجيش بولايتي الوسط (الخرطوم والجزيرة) وولايتي الجنوب (النيل الأبيض وشمال كردفان) المتاخمة غربا لإقليم دارفور (5 ولايات) وتسيطر "الدعم السريع" على 4 ولايات فيه، بينما لم تمتد الحرب لشمال البلاد وشرقها.
وفي ولاية الخرطوم المكونة من 3 مدن، بات الجيش يسيطر على 90 بالمئة من "مدينة بحري" شمالا، ومعظم أنحاء "مدينة أم درمان" غربا، و60 بالمئة من عمق "مدينة الخرطوم" التي تتوسط الولاية وتحوي القصر الرئاسي والمطار الدولي وتكاد تحاصرهما قوات الجيش، بينما لا تزال "الدعم السريع" بأحياء شرقي المدينة وجنوبها.
ويخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، منذ منتصف أبريل/ نيسان 2023، حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.