أستاذ علاقات دولية: تهجير أهل قطاع غزة يعني تهديد الأمن القومي العربي
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
أكد الدكتور خطار أبو دياب، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة باريس، أن فرنسا دعمت وساندت إسرائيل وسارت خلف الولايات المتحدة الأمريكية ودعم إسرائيل.
القضاء عليها والردع.. مستشار نتنياهو يكشف سياسة إسرائيل مع حماس وحزب الله
وأضاف خطار أبو دياب، في حوار عبر سكايب، مع الاعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، الرئيس الفرنسي ماكرون طالب بوقف إطلاق النار في غزة، مستدركا أن إسرائيل صرخت في وجع ماكرون وطالبته بالتراجع عن تصريحاته.
وتابع أن هناك تخبط بشأن التعامل الفرنسي مع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والشعب الفلسطيني ، وأوروبا تدعم إسرائيل في عنوانها على غزة.
وأشار إلى أن تهجير اهل قطاع غزة يعني تهديد الأمن القومي العربي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة إطلاق النار في غزة الإعلامي أحمد موسى الرئيس الفرنسي ماكرون الشعب الفلسطيني العدوان الإسرائيلي الولايات المتحدة الامريكية علاقات الدولية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علم نفس: الشخصيات الساخرة أكثر عرضة للاكتئاب والوحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الدكتور جميل زكي، أستاذ علم النفس في جامعة ستانفورد، أن الأشخاص ذوي الشخصيات الساخرة يعانون من معدلات أعلى للاكتئاب والشعور بالوحدة مقارنةً بأصحاب التفكير الإيجابي.
وأوضح “زكي” في تصريحات نشرتها مجلة "ديلي ميل" أن الشخصية الساخرة تؤثر سلبًا على الصحة العقلية والجسدية، حيث يعزل هذا السلوك الأفراد عن العالم الاجتماعي ويضعف قدرتهم على بناء علاقات داعمة تعزز رفاههم النفسي.
وأشار إلى أن هذا السلوك يعزل الأفراد عن العالم الاجتماعي ويضر بقدرتهم على بناء علاقات صحية تدعم رفاههم النفسي والجسدي.
وقال: إن الدراسات أظهرت أصحاب الشخصيات الساخرة يموتون في سن أصغر من الأشخاص الذين لا يتسمون بالتشاؤم السخرية تقطعنا عن التفاعل الاجتماعي وإذا لم نتمكن من الانفتاح والتواصل مع الآخرين فإننا نفقد الكثير مما يجعل الحياة جميلة وصحية.
كما أضاف: أنهم ليسوا فقط أقل صحة عقلية بل يميلون أيضا إلى اتخاذ قرارات أقل دقة حيث يعانون من الوحدة والاكتئاب أكثر من غيرهم ما يؤثر بشكل مباشر على صحتهم الجسدية.
وأوضح عالم النفس، أن الآباء والأمهات في جميع أنحاء العالم يميلون إلى تعليم أطفالهم أن العالم مليء بالمخاطر وأن النجاح يتطلب الحذر والتنافسية وهو ما وصفه بـ "الاستراتيجية العكسية" التي تؤثر سلبا على الصحة والسعادة.
وتابع: على الرغم من أن السخرية قد تكون وسيلة للشعور بالأمان العاطفي إلا أنها في النهاية تؤدي إلى التوتر والانعزال.
ودعا الدكتور إلى تغيير هذا التفكير السلبي، مشيرا إلى أهمية الانفتاح والتواصل مع الآخرين كطريقة لتحقيق حياة أكثر صحة وسعادة.