مناشدة عاجلة من أحد العالقين في قطاع غزة: "نعاني من ويلات الحرب"
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
وجه سيف أبو رامي، أحد العالقين في قطاع غزة، مناشدة إلى الإدارة المصرية من أجل بحث مشكلة الأسر المصرية العالقة في قطاع غزة منذ بدء العدوان من قبل جيش الاحتلال على القطاع في 8 أكتوبر الماضي.
بيان فلسطيني عاجل بشأن حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة (فلسطين اليوم) حالة الطقس اليوم الثلاثاء في غزة..من المتوقع هبوب العواصف خلال الساعات القادمة أسر عالقة في غزةوقال "أبو رامي" في اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم" مساء اليوم الثلاثاء، "أنا مصري ومتزوج من فلسطينية وعندي 3 أولاد مصريين من الأب".
وأضاف "كنت بعاني من ويلات الحرب لا أنام ولا أكل ولا أشرب وكوابيس وتواصلت مع وزارة الخارجية وفيه 400 أسرة عالقة وفيه ناس تانية مش عارفة توصل للإعلام أو وزارة الخارجية وأنا حابب أوصل معاناتنا قبل يوم الخميس القادم والتهديدات بقطع الاتصالات نهائيًا".
السيسي يتلقى اتصالا هاتفيا من بوتينوتلقى قبل قليل، الرئيس عبد الفتاح السيسي، اتصالًا هاتفيًا من نظيره الروسي فلاديمير بوتين، حيث تناول الاتصال سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في عدد من مجالات التعاون المشترك.
واتفق الرئيسان على تكثيف الجهود الدولية تجاه الوقف الفوري لإطلاق النار، وإتاحة المجال أمام النفاذ العاجل للمساعدات الإنسانية، واتخاذ الخطوات اللازمة لحماية المدنيين وحقن الدماء، وذلك تمهيدًا لمسار سياسي يهدف لحل النزاع على أساس حل الدولتين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأسر المصرية وزارة الخارجية شرب جيش الاحتلال الأب قطع الاتصالات الثلاثاء الاحتلال قطاع غزة ويلات الحرب
إقرأ أيضاً:
مسؤولون فلسطينيون: 90% من العائدين إلى شمال قطاع غزة دون بيوت تؤويهم
قال مسؤولون فلسطينيون إنّ 90% من العائدين إلى شمال قطاع غزة بلا بيوت تؤويهم، وقد أطلقنا نداءات عاجلة لتزويد النازحين إلى شمال القطاع، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
وأضاف المسؤولون الفلسطينيون، أنّ شمال قطاع غزة بلا وقود، ولم يصل لتر واحد من الوقود أو الغاز أو البيوت المجهزة للنازحين، ولم يُوفّر سوى 800 خيمة بحجة إجراءات متعلقة بالشحن للقطاع، ويجب تقديم مساعدات عاجلة وتوفير المزيد من الخيام لإيواء العائدين، وأن العائدين إلى الشمال يحتاجون إلى ما لا يقل عن 135 ألف خيمة ومأوى، وهم يحاولون إعادة بناء حياتهم عند أطلال منازلهم.