مؤسسة وثيقة وطن تعلن أسماء الفائزين بجائزة هذي حكايتي 2023
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
دمشق-سانا
أعلنت مؤسسة وثيقة وطن عن أسماء الفائزين بجائزة هذي حكايتي لعام 2023 لأفضل قصة واقعية قصيرة.
وعن الفئة الأولى (للأعمار ما دون 18 سنة) منحت الجائزة الذهبية لحنين سليم (اللاذقية)، والجائزة الفضية جاءت مناصفة لإبراهيم أحمد (اللاذقية) والملقب بابن سورية (الرقة)، أما الجائزة البرونزية فقد مُنحت مناصفة أيضاً لكل من لجين اللحام (دمشق) وبشر حامد (حماة).
وجائزة الفئة الثانية (للأعمار من 19 حتى 30) منحت الجائزة الذهبية لمحمود حيدر (ريف دمشق) والجائزة الفضية لربيع حميشة (اللاذقية) و البرونزية مُنحت مناصفة لمعاذ اجبارة (إدلب) وزينب الحبش (دير الزور).
أما الفئة الثالثة (للأعمار من 31 حتى 45) حاز الجائزة الذهبية أحمد حلاق (إدلب) والفضية متيم العلي (طرطوس)، أما البرونزية مُنحت مناصفة لعلا محمود (حماة) وفردوس نعمان (طرطوس).
وعن الفئة الرابعة (للأعمار ما فوق 45) منحت الجائزة الذهبية لإيمان الدرع (ريف دمشق) و الفضية مناصفة لمعين صالح (حمص) وطليعة الصياح (دير الزور)، و البرونزية مُنحت لسلاف السلامه (حمص).
يُذكر أن جائزة “هذي حكايتي” اُعتمدت في مؤسسة وثيقة وطن كجائزة سنوية، وتُعدّ مشروعاً من ضمن مشاريع المؤسسة التي تهدف إلى التشجيع على الكتابة التوثيقية للوقائع ونشر ثقافة التأريخ الشفوي.
رشا محفوض
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: الجائزة الذهبیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية اليمنية تعلن استئناف عمل سفارة اليمن في دمشق
عدن-سانا
أعلنت وزارة الخارجية اليمنية استئناف عمل سفارة اليمن في دمشق اعتباراً من يوم الأحد المقبل، وتكليف المستشار محمد عزي بعكر قائماً بالأعمال بالنيابة.
وقالت الوزارة في بيان : “تنفيذاً لتوجيهات الدكتور شائع محسن الزنداني وزير الخارجية وشؤون المغتربين وأخيه معالي أسعد الشيباني وزير الخارجية في الجمهورية العربية السورية الشقيقة، وانعكاسا للعلاقات التاريخية والمتميزة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين، تعلن وزارة الخارجية استئناف عمل سفارة الجمهورية اليمنية في الجمهورية العربية السورية الشقيقة، اعتباراً من يوم الأحد الموافق 27 ابريل 2025م، وتكليف المستشار محمد عزي بعكر قائماً بالأعمال بالنيابة”.
وأكدت الوزارة أن “عودة السفارة لمزاولة مهامها بعد أن سيطرت المليشيات الحوثية الإرهابية عليها منذ العام 2016م، بدعم من النظام السوري السابق، يمثل لحظة تاريخية ودبلوماسية فارقة في علاقات البلدين والشعبين الشقيقين، ورمزية بالغة الدلالة على حضور الدولة ومؤسساتها الشرعية واندثار المشاريع الضلالية والتخريبية”.
كما أعربت الوزارة عن “تطلعها من خلال إعادة افتتاح السفارة إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين الجمهورية اليمنية والجمهورية العربية السورية، وأن يمثل ذلك مرحلة جديدة من التعاون بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات”.
تابعوا أخبار سانا على