قال الدكتور مصطفى بسطامي، أستاذ أمراض الدواجن وعميد كلية الطب البيطري بجامعة القاهرة الأسبق، إن البعض يعشق الحمام ليس من أجل تناوله، ولكنه من أجل تربيته، وهناك بعض انواع الحمام تصل لأسعار خيالية ، وأحيانًا تصل لآلاف الدولارات. 

 وتابع "بسطامي"، خلال حواره مع الإعلامي عماد الصديق،  ببرنامج "حكايات ومعجزات"،  المذاع على فضائية "ten"، مساء الثلاثاء، أن  الحمام كان يستخدم وسيلة لإرسال الاخبار في الماضي، حيث لم يكن هناك بريد وخلافه ، مشيرًا إلى ان الحمام زكي جدًا.

 

 ولفت إلى أن البعض لا يقوم بيع الحمام الذي يمتلكه حتى إذا كان سعر بآلاف الجنيهات ، معقبًا: "غاوي الحمام لا يبحث عن مكسب، ولكنه يُحب الحمام.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: دواجن الطب البيطرى تربية الحمام الحمام

إقرأ أيضاً:

برامج الذكاء الاصطناعي تثير “مخاوف” البعض

يثير برنامج تحويل النصوص إلى مقاطع فيديو عبر تقنية الذكاء الاصطناعي، “مخاوف” البعض، خاصة في ظل غياب قوانين منظمة لهذه التقنيات، بشكل، يجعلها أقل خطورة على الأشخاص والممتلكات.
والبرنامج الذي يثير “المخاوف” مملوك لشركة “أوبن إيه آي”، المالكة لبرنامج “شات جي بي تي” أيضا.
بحسب الخبير في تكنولوجيا وأمن المعلومات، كبير مستشاري السياسات لبرنامج الأمن القومي الأميركي، مايكل سكستون، فإن “المخاوف” بشأن البرنامج الجديد، ذاتها كانت عند إطلاق “شات جي بي تي” لأول مرة.
وقال خلال مقابلة في برنامج “الحرة الليلة” على قناة “الحرة” إن “كل التقنيات الجديدة، تثير مخاوف تتعلق بالتأثيرات والمخاطر المرتبطة بها، والتأثير على الديمقراطية، على سبيل المثال”.
وقال سكتسون أيضا: “هناك بعض المبادئ من هذا النوع التي يجب أن تُدمج في إطار تشريعات معتمدة، ولكن، هي عملية تعلمية نتعلم منها ونحن نتقدم””.
وفي ظل استمرار غياب التشريعات التي تحد من الاستخدام السلبي لهذه التكنولوجيا، أعد الرئيس التنفيذي لشركة “أوبن إيه آي”، سام ألتمان، تقريرا للدفاع عن قرار شركته بفتح النظام للجميع.
وقال في تقريره إن “شركته، تحاول الموازنة بين التطوير والمخاطر الناتجة عن نشر المعلومات المضللة، من خلال حظر استخدام صور المشاهير والسياسيين”.
يذكر أن الإعلان عن هذا النظام، دفع كبريات شركات التكنولوجيا مثل “ميتا” و”غوغل” و”إكس” إلى انتقاد الخطوة الجديدة، وهو ما بدا واضحا في الدعاوى التي رفعها الرئيسان التنفيذيان لشركتي إكس إيلون ماسك، وميتا مارك زوكربيرغ، لمنع تحول شركة “أوبن إيه آي” إلى شركة تهدف للربح، خوفا مما وصفه البعض بـ “جنوح نحو الدكتاتورية الرقمية”.
ومنذ إطلاق تطبيق “شات جي.بي.تي” في أواخر عام 2022، تحاول شركة “ألفابيت” المالكة لـ”غوغل” إثبات وجودها في مجال الذكاء الاصطناعي، عبر إطلاق روبوت الدردشة الخاص بها (جيميناي) الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي.
والخميس، أصبح نموذج “سورا” (Sora)، الذي يتيح تحويل النصوص إلى مقاطع فيديو باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، متاحا للجمهور.
وكشفت شركة “أوبن إيه آي” عن نموذج “سورا” لأول مرة في فبراير، لكنها وفرت الأداة آنذاك، لعدد محدود من الفنانين البصريين والمصممين وصانعي الأفلام فقط.
ويعمل نموذج “سورا” بنفس الطريقة التي تعتمد عليها أداة “دال-إي” لتوليد الصور، حيث يكتب المستخدم الوصف المطلوب للمشهد، فيقوم النموذج بإنشاء مقطع فيديو عالي الدقة.
كما يمكن استخدام “سورا” لإنشاء مقاطع فيديو مستوحاة من صور ثابتة، أو إضافة مشاهد جديدة إلى مقاطع الفيديو الحالية، أو دمج عدة مقاطع معا.

الحرة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • "تسريحة" شعر ترامب الجديدة تُشعل مواقع التواصل
  • الطب البيطري بالمنصورة يحصل على ثقة الهيئة القومية لضمان جودة التعليم
  • مخيم «أطباء المستقبل» يطور مهارات الشباب في المجال البيطري
  • الناطق الرسمي : المليشيا ضَخت ملايين الدولارات للغرف الإعلامية في سياق حربها على السودانيين
  • انفوجراف..جهود مديريات الزراعة والطب البيطري خلال أسبوع
  • محافظ مطروح يفتتح عددًا من المدارس بمدينة الحمام
  • إنفوجراف.. تعرف على أنشطة مديريات الزراعة والطب البيطري خلال أسبوع
  • برامج الذكاء الاصطناعي تثير “مخاوف” البعض
  • أخنوش يتحدث عن مليارات الدولارات من الاستثمارات قادمة للمغرب
  • الأوساط الثقافية تنعى عميد أدب الأطفال بالعراق