أقيمت مساء اليوم الثلاثاء، مراسم عزاء الفنان الراحل عثمان محمد علي، والد الفنانة سلوى عثمان، بمسجد الشرطة في الشيخ زايد.

وحرص نجوم الفن على تأدية واجب العزاء وكان على رأسهم: ادورد، ومحمد أبو داوود، وعفاف شعيب، وإيهاب فهمي، وأحمد عبدالعزيز، ومحمود عبدالغفار، وميرفت أمين، وخالد زكي، ودنيا سمير غانم، وجمال عبدالناصر، ورانيا فريد شوقي، وفاطمة الكاشف، وسامح الصريطي، وكريم الحسيني، والمخرج أحمد نور، والإعلامي عمرو الليثي، والكاتب الصحفي عبدالمحسن سلامة، والمخرج هاني لاشين، وآخرون

وقد رحل الفنان عثمان محمد علي عن عالمنا مساء الأحد الماضي، عن عمر ناهز 88 عامًا، بعد صراع مع المرض، وحرص عدد من الفنانين، أمس الإثنين، على المشاركة في جنازته ومواساة ابنته الفنانة سلوى عثمان، وكان في مقدمتهم الفنان إيهاب فهمي، ومحمود عبدالغفار، وأيمن عزب، وآخرون.

ولد الفنان عثمان محمد علي، في الثالث عشر من أبريل عام ١٩٣٥، بمدينة الإسكندرية، وعمل مستشارا في كلية الإعلام لتصحيح اللغة والنطق أمام الكاميرا، كما عمل أيضا بأحد البنوك في مدينة الإسكندرية.

ويعد أحد أهم نجوم الصف الثاني، كان دائمًا وجوده مؤثرًا في أي عمل فني، كما يُجيد اختيار أدواره بعناية شديدة، برغم أنه لم يحظَ بدور البطولة طوال مشواره الفني، لكنه فنان مؤثر جدا، سجل كلمات ومرادفات القرآن الكريم كاملا بأحد الاستوديوهات لمدة ثلاث سنوات، وقد ساعده ذلك في إتمامه لحفظ كتاب الله وهو في الرابعة عشرة من عمره أو أقل.

وكانت بدايته الفنية عبر الكثير من المسلسلات الإذاعية في إذاعة الإسكندرية، فقد شارك فى أول مسلسل إذاعي وهو "حب وإلهام" عام 1954، وأعقبها أعمال عدة منها: "للحب رأي آخر، ومهاجر إلى الصمت، والفنان والوهم".

كما شارك في الكثير من المسلسلات الأخرى، منها: "رأفت الهجان، وحارة المحروسة، وأبنائي الأعزاء شكرا، وعائلة الحاج متولي، ويتربى فى عزو، والإمام الشافعي، والعطار والسبع بنات" وغيرها.

ومن أفلامه السينمائية: "دنيا، وشجيع السيما، وشبكة الموت، وثمن الغربة" وغيرها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: عثمان محمد علي عزاء الفنان الراحل عثمان محمد علي سلوى عثمان مسجد الشرطة الشيخ زايد محمد أبو داوود أحمد عبدالعزيز رانيا فريد شوقي عفاف شعيب عثمان محمد علی

إقرأ أيضاً:

قد خسرنا رجل الأعمال وجدي ميرغني في هذه المعركة الوطنية

حين كتبت هذا المنشور في نوفمبر من العام الماضي كنت أقرب إلى إدراك أننا قد خسرنا رجل الأعمال وجدي ميرغني في هذه المعركة الوطنية، مثلما خسرنا آلاف الناس الذين اختاروا الوقوف ضد الجماهير واصطفوا مع أعوان العدو هناك، أو في صفوف السلطة الخائنة/ الخائبة.

ليس هو رجل الأعمال الأول ولا الأخير الذي يصطف مع أعوان الجنجويد بقيادة #راسبوتين القصر الجديد #علاء نيابة عن الحاكم بأمره، لكن الخسارة فيه خسارتين كونه يتحكم في ثلاث قنوات تلفزيونية الشعب أحوج إليها في صفه وليس ضده.

خسر الشعب عشرات الصحفيين والإعلاميين الذين خذلوه بشق كلمة صدق واحدة، والآن يخسر ناشراً تلفزيونياً لكن عين التأريخ، ترى وسيكتب الناس من وقف مع الدفتردار، ومن كان أقل بسالة فوقف مع من وقف مع الدفتردار.

إصرار قناة سودانية٢٤ على الترويج لدعاية الجنجويد وأعوانهم من قوى الخيانة الوطنية، يعيد طرح التساؤلات عن الحكمة في تمكين السلطات الحكومية (البرهان وتابعه علاء) للسيد وجدي ميرغني من السيطرة على ثلاثة قنوات فضائية إثنتان منها مملوكتان للدولة بشكل كامل أو جزئي، وواحدة مدعومة من الدولة -المخروبة-أيضاً في هذا الظرف الاستثنائي، ودور وتوجهات هذه القنوات خلال فترة الحرب الحالية.
لم يعد السؤال حول موقف هذه القنوات من المعركة الوطنية قائماً بعد السفور الأخير، فالإجابة قد صارت في علم الكافة.

محمد عثمان إبراهيم محمد عثمان إبراهيم
#سودانية٢٤ إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أمين مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز الخيرية يهنئ القيادة بمناسبة صدور التقرير السنوي لرؤية المملكة 2030
  • العرض الأول لفيلم (مفتاح.. لا للتهجير) بنقابة الصحفيين بمشاركة نجوم مصر وتونس لنصرة فلسطين
  • «العركة قامت صد بقى».. فيفي عبده توجه رسالة حادة لشخص مجهول
  • الرئيس السيسي يوفد مندوبين للتعزية
  • محمد حماقي يعانق أحمد سعد في حفل مدينة العلا
  • حقيقة دخول عادل إمام العناية المركزة بعد تدهور حالته الصحية
  • إحالة نجل الفنان محمد رمضان إلى محكمة الطفل بأكتوبر
  • علي الشامل: سعادتي بنجاح "فهد البطل" كبيرة وأحمد عبد العزيز مايسترو الصعيد
  • علي الشامل يكشف حقيقة خلافه مع محمد رمضان
  • قد خسرنا رجل الأعمال وجدي ميرغني في هذه المعركة الوطنية