شاهد / عطوان يعلق على وعيد قائد الثورة اصطياد السفن الاسرائيلية .. الاعلان الاخطر في الحرب!
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
واضاف رئيس تحرير جريدة راي اليوم اللندنية بان اليمن يصنع اليوم المعجزات حيث اعلن السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي صراحة استهداف ايلات في النقب المحتل بالمسيرات والصواريخ المجنحة .
شاهد
عطوان:اليمنيون يصنعون المعجزات
وأنا أحب #اليمن ولا أنكرذلك لإنهم رجال وشجعان وينفذون العمليات
أكثر من ذلك اليوم السيدعبدالملك الحوثي قال نحن نتصيد السفن الإسرائيليةفي #البحر_الأحمر وسوف نتتبعها وندمرها
ليس مستبعد يتم إغلاق #بأب_المندب وتكون هناك حرب شاملة#سيد_القول_والفعل pic.
واشار في حديثه اليومي على قناته في يوتيوب الى ان الاخطر هو كشفه عن قيام القوات اليمنية باصطياد السفن الاسرائيلية في البحر الاحمر وستقوم بمطاردتها وملاحقتها الى باب المندب وعن احتمال وقوع اغلاق لباب المندب ما يعني تحول الحرب الى حرب شاملة في المنطقة.
واكد انه اذا اغلق مضيق باب المندب فمعنى ذلك أقفاله امام 80% من حجم التجارة العالمية التي تمر من باب المندب واقفاله امام جميع السفن الاوروبية والامريكية والاسرائيلية ايضا فلاحاجة لتخفيض انتاج النفط او الحديث عن حصار فالكل سيصبح هنا محاصرون.
وعبر عطوان عن فخره من اليمنيين الذين يصنعون المعجزات مضيفا أنا أحب اليمن ولا أنكر ذلك لإنهم رجال وشجعان وينفذون العمليات.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
والدة الساروت: فرحتنا ناقصة بسبب ما يحدث في فلسطين (شاهد)
قالت والدة ومنشد الثورة السورية، الراحل عبد الباسط الساروت٬ إن فلسطين في دماء كل السوريين٬ وإننا لن ننساها ونحن نفرح بنجاح الثورة السورية.
وأضافت والدة الساروت٬ في لقاء تلفزيوني: "فلسطين في دمائنا، ولم نفرح الفرحة التي تستحقها سوريا لأن فلسطين منكوبة".
والدة #الساروت لم تنسَ فلسطين عندما باركنا لها تحرير سوريا من #بشار_الأسد
كان لافتاً بالنسبة لي أن تقول عقبال فلسطين ولم أستطع تجاوز الجملة
اسمعوا ماذا قالت .. #سوريا_الان pic.twitter.com/HU9P4lrVZU — آلاء هاشم (@AlaaHashemK) December 16, 2024
مع انطلاق عملية ردع العدوان في شمال سوريا، أعادت منصات التواصل الاجتماعي إحياء ذكرى المنشد الراحل، المعروف بلقب "بلبل الثورة وحارسها".
وقضى الساروت عام 2019 في اشتباكات مع قوات النظام السوري في إدلب، لا يزال رمزًا للثورة السورية، حيث اشتهر بأناشيده ودوره البارز في الدفاع عن الثورة.
وقد كان حاضرا مع كل تقدم تحرزه المعارضة، يعود ذكر عبد الباسط الساروت إلى أذهان السوريين، معبرين عن حزنهم لغيابه عن "فرحة التحرير". وتمنى العديد منهم له الرحمة ومكانة الشهداء في الجنة، مؤكدين أنه سيبقى رمزًا حيًا في وجدان الثورة السورية.
التحق عبد الباسط الساروت بركب الثورة السورية منذ انطلاقها في آذار/ مارس 2011، ليصبح واحدًا من أبرز رموزها.
وكان الساروت حارس مرمى لفريق الناشئين بنادي الكرامة في مدينة حمص، ترك مسيرته الرياضية ليشارك في المظاهرات والاعتصامات التي شهدتها مدينته.
ورغم صغر سنه، حيث كان يبلغ 19 عامًا، قاد المظاهرات في أحياء البياضة والخالدية، واشتهر بحماسه وحبه للأهازيج والهتافات والأناشيد الثورية، ما جعله صوتًا وشعارًا للثورة السورية.
وبسبب جرأته وشجاعته، كشف الساروت عن وجهه في الأشهر الأولى للثورة السورية، في وقت كان فيه كثير من المتظاهرين يتجنبون الكشف عن وجوههم خوفًا من الملاحقات الأمنية.
ويذكز أن النظام السوري عرض على الساروت تسوية أمنية تضمنت زيارته إلى دمشق والقصر الجمهوري، والظهور على قنوات موالية للنظام لإعلان تأييده، مقابل استعادة مكانته كلاعب في المنتخب السوري. إلا أن الساروت رفض العرض بشكل قاطع.
ردًا على موقفه، أدرج النظام اسمه على قائمة المطلوبين بتهمة الإرهاب، وأطلق حملة للقبض عليه. وفي أواخر عام 2011، اقتحم الجيش السوري حي البياضة في حمص بحثًا عنه، لكنه تمكن من الهرب مع عائلته.
خلال المطاردة، قُتل شقيقه الوليد وعدد من أقاربه وأصدقائه على يد قوات النظام، كما تعرض منزل عائلته للتدمير. ورصدت السلطات مكافأة لمن يقتل أو يعتقل الساروت، لكنه واصل قيادة المظاهرات والاعتصامات، مرددًا أناشيد ثورية اشتهر بها مثل "جنة يا وطنا" و"حانن للحرية"، ليظل صوتًا بارزًا في الثورة السورية.
في مقطع مؤثر، زار أحد المقربين من "الساروت" قبره ليخبره بأن ما تنبأ به من تحرير حمص قد أصبح حقيقة. قال: "يا عبد الباسط، يا أبو جعفر، يا حارس الثورة، أبشرك بأن حمص حرة ولبست الثوب الأخضر. دخلوها الشباب ساجدين، أخذوا بوصيتك ولم يخونوا دمك ودم الشهداء".