أحمد موسى يكشف سبب زيارة رئيس الشاباك الإسرائيلي لمصر (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن رئيس الشاباك الإسرائيلي في زيارة لمصر من أجل مباحثات لتنفيذ الهدنة الإنسانية وتبادل الأسرى.
أحمد موسى مستنكرا التظاهرات أمام السفارات المصرية: لم نغلق معبر رفح (فيديو) أحمد موسى: أهل الشر يسعون لإفساد العلاقات بين مصر والسعودية (فيديو) معبر رفح البري مفتوح من أجل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
وأضاف أحمد موسى، ببرنامج على مسئوليتي، المذاع غلى فضائية صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، أن معبر رفح البري مفتوح من أجل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مضيفا أن مصر لم تغلق معبر رفح البري نهائيا
وأشار أحمد موسى إلى أن هناك ملحمة مصرية لاستمرار إيصال المساعدات الاغاثية إلى غزة، متابعا أن الطرف الآخر هم من يعيقون إيصال المساعدات الإنسانية.
تحدث مالك شركة X، إيلون ماسك، مع رئيس الشاباك الإسرائيلي، رونين بار، بعد أن قال إنه سيمكن الوصول إلى بعض الإنترنت في غزة من خلال شبكته الفضائية ستارلينك، حسبما أفادت وسائل إعلام عبرية الإثنين.
وفقًا للتقارير، أخبر إيلون ماسك بار أنه لن يمنح حق الوصول إلا لمنظمات الإغاثة المعترف بها.
قطعت إسرائيل معظم خدمات الإنترنت والهواتف في القطاع، ابتداءً من يوم الجمعة، للحد من قدرات اتصالات حماس بينما توسع عملياتها البرية في القطاع، في حرب شنتها بعد أن ذبح مسلحو حماس 1400 شخص في جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر.
وتقول إسرائيل إن هجومها يهدف إلى تدمير قدرات حماس العسكرية والحكومية، وتعهدت بالقضاء على حماس بأكملها، التي تحكم القطاع.
كما تقول إنها تستهدف جميع المناطق التي تعمل فيها حماس بينما تسعى إلى تقليل الخسائر في صفوف المدنيين.
وفقًا للقناة 12، قال إيلون ماسك إنه سيتحقق مرة أخرى مع مسؤولي الأمن الإسرائيليين والأمريكيين قبل تمكين أي اتصالات.
يوم الأحد، نقلت وكالة رويترز عن تقارير إعلامية فلسطينية أن الاتصال الهاتفي والإنترنت يعود تدريجيا إلى القطاع. وقالت شركة مراقبة الشبكة العالمية Netblocks أيضًا إنه تمت استعادة الاتصال بالإنترنت.
نشرت الشركة على موقع X، تويتر سابقًا: “تظهر بيانات الشبكة في الوقت الفعلي أنه تتم استعادة الاتصال بالإنترنت في قطاع غزة”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد موسى الشاباك غزة فلسطين بوابة الوفد أحمد موسى معبر رفح
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يوقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، أنه لن يتم السماح بوقف إطلاق النار ما لم يتم الإفراج عن الإسرائيليين المحتجزين بقطاع غزة.
وذكر مكتب نتنياهو، حسبما أوردت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل): "بنهاية المرحلة الأولى من اتفاق الرهائن، وفي ضوء رفض حماس مقترح المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف- الذي وافقت عليه حكومة نتنياهو- تقرر اعتبارًا من صباح اليوم، وقف دخول كل السلع والإمدادات إلى قطاع غزة".
وكانت رئاسة الوزراء الإسرائيلية قد وافقت على مقترح ويتكوف بشأن تهدئة مؤقتة في قطاع غزة خلال شهر رمضان.. فيما طالبت حركة "حماس" بتطبيق المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة الذي انتهت مرحلته الأولى والتي امتدت لستة أسابيع.. ووصفت حماس مقترح المبعوث الأمريكي بخصوص الهدنة حتى منتصف أبريل المقبل بأنه "تنصل من الاتفاق الموقع مع إسرائيل"، إذ ينص الاتفاق على ثلاث مراحل.
ويهدف المقترح الأمريكي الذي قدمه ويتكوف إلى تهدئة الوضع في قطاع غزة بتمديد وقف إطلاق النار لمدة 42 يومًا، لإجراء مفاوضات على وقف دائم لإطلاق النار مقابل إطلاق سراح 10 رهائن إسرائيليين في اليوم الأول لتمديد وقف إطلاق النار.
على صعيد متصل.. ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي قررت، اليوم، وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وإغلاق المعابر مع القطاع "حتى إشعار آخر"، وذلك في سياق تنصل إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار.
يذكر أنه تم الإعلان يوم (الأربعاء 15 يناير2025م) عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام ينفذ على ثلاث مراحل؛ بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية؛ ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا من يوم الأحد(19 يناير 2025م).
ويتم خلال المرحلة الأولى من الاتفاق ومدتها 42 يومًا منذ بدء سريان الاتفاق ؛ انسحاب وإعادة تموضع القوات الإسرائيلية خارج المناطق المكتظة بالسكان، وتبادل الأسرى والمحتجزين، وتبادل رفات المتوفين، وعودة النازحين داخليًا إلى أماكن سكناهم في قطاع غزة، وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.. وتتضمن المرحلة الأولى أيضا تكثيف إدخال والتوزيع الآمن والفعال للمساعدات الإنسانية على نطاق واسع في جميع أنحاء قطاع غزة، وإعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية والمخابز، وإدخال مستلزمات الدفاع المدني والوقود، وإدخال مستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب.