طالع هابط: سكان المساعيد بعين تموشنت يطالبون الدولة بتدخل عاجل بعد فضيحة المقاول
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
طالع هابط: سكان المساعيد بعين تموشنت يطالبون الدولة بتدخل عاجل بعد فضيحة المقاول
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
.المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
نواب وحاخامات أميركيون يطالبون ترامب بالتراجع عن مخطط الاستيلاء على غزة
أعلن مئات النواب والحاخامات الأميركيين معارضتهم لخطة الرئيس دونالد ترامب لاستيلاء الولايات المتحدة على قطاع غزة وتهجير سكانه.
وكشف موقع أكسيوس أن 143 نائبا ديمقراطيا وجهوا رسالة إلى ترامب طالبوه فيها بالتراجع عن تعليقاته بشأن سيطرة الولايات المتحدة على غزة.
وفي الرسالة، أعرب النواب عن صدمتهم من صدور دعوة عن رئيس أميركي لتهجير قسري دائم يستهدف مليوني شخص، هم عدد فلسطينيي غزة.
ويمثل النواب الموقعون على الرسالة نحو ثلثي الأعضاء الديمقراطيين بمجلس النواب البالغ عددهم 215.
وحذر موقعو الرسالة من أن هذه الخطوة "ليست مجرد إجراء غير أخلاقي"، بل "ستضر بمكانة الولايات المتحدة عالميا، وتعرض القوات الأميركية للخطر، وتزيد التهديدات الإرهابية".
كما أشاروا إلى أن خطوة ترامب "قد تعرقل فرص الولايات المتحدة في التعاون مع شركائها العرب لإعادة إعمار غزة، وإيجاد حل سلمي للصراع مع إسرائيل".
رفض يهوديوفي سياق متصل، وقَّع 350 حاخاما في الولايات المتحدة على إعلان نشروه على صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية عارضوا فيه خطة ترامب، لتهجير الفلسطينيين من غزة.
وجاء الإعلان المنشور، الخميس، في صفحة كاملة بعنوان "ترامب يدعو إلى إبعاد جميع الفلسطينيين من غزة. الشعب اليهودي يقول لا للتطهير العرقي".
إعلانوتضمن الإعلان أسماء 350 حاخاما، بينهم بعض الناشطين اليهود، احتجاجا على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من غزة.
وفي 4 فبراير/شباط الجاري، كشف ترامب، خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بواشنطن، عن عزم بلاده الاستيلاء على غزة بعد تهجير الفلسطينيين.
ودعا ترامب، لتهجير الفلسطينيين إلى دول مجاورة، خاصة مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان ودول أخرى ومنظمات إقليمية وغربية.
ولاقى مخطط ترامب لغزة رفضا فلسطينيا وعربيا ودوليا واسعا، بينما قوبل بإشادة كبيرة على المستوى السياسي بإسرائيل.
وبدعم أميركي ارتكبت إسرائيل، بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلّفت نحو 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.