دفن 179 من جثث الشهداء المتحللة بمقبرة مجمع الشفاء تحت غارات الإجرامعشرات المجازر فى جباليا وخانيونيس ومدارس الأمم المتحدة.. والدبابات على مداخل المستشفياتنزوح 1٫6 مليون للجنوب.. الأمطار تقتلع خيام النازحين ومنظمات العالم تكتفى ببيانات التحذير

 

مشهد من يوم القيامة برق ورعد وهطول أمطار تجرف الآلاف من جثث الشهداء النازحين من شمال قطاع غزة لجنوبه بعدما غدر بهم الإجرام الصهيونى وحول ممرات النزوح إلى مصايد لقنص العزل الأبرياء.

تدفع الأمطار الغزيرة كل ما فى طريقها تقتلع خيم النازحين وتغرق مدارس اللجوء فيما تواصل قوات الاحتلال الصهيونية مجازرها ومذابحها على وقع وصول ممثلى ما يسمى الإنسانية والإغاثية الدولية.

 يسعى الأطباء فى مجمع الشفاء وسط مخاوف من انهيارأكبر مجمع طبى فى غزة تحت وطأة الحرب، جاهدين لإبقاء المرضى على قيد الحياة، بمن فيهم الأطفال المبتسرون الملفوفون بالبطانيات فى محاولة يائسة لإبقائهم على قيد الحياة خارج حضاناتهم وسط انقطاع التيار الكهربائى والنقص الحاد بإمدادات الطاقة.

لا تفرق الحرب فى غزة بين امرأة ورجل، لا بين كبير فى السن أوصغيراً فقد قلبت حياة الغزيين رأساً على عقب ويبقى الأطفال الحلقة الأضعف فى كل الصراعات.

أكد مدير مستشفى الشفاء فى قطاع غزة محمد أبوسلمية دفن جثامين 179 شهيداً فلسطينياً فى «مقبرة جماعية» فى موقع المؤسسة الطبية، موضحا أن بينهم عشرات الأطفال المبتسرين استشهدوا جراء انقطاع الكهرباء. وقال: «اضطررنا إلى دفنهم فى مقبرة جماعية، حيث تنتشر الجثث فى ممرات المستشفى والكهرباء مقطوعة عن برادات المشارح» مع عدم دخول أى كمية من الوقود إلى قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلى على القطاع المحاصر منذ السابع من تشرين الأول.

أكد الدكتور أشرف القدرة، المتحدث باسم وزارة الصحة، فى غزة أن كل من فى مجمع الشفاء يواجه الموت بسبب انعدام مقومات الحياة كالماء والطعام. وقال: فيما يتعلق بدفن الشهداء فى مجمع الشفاء، هؤلاء الشهداء لهم من 7 إلى 10 أيام ويزداد عددهم يومياً، وأن المعنيين أخذوا على عاتقهم دفنهم وتم حفر مقبرة جماعية كبيرة تمهيدا لدفنهم.

وقالا «القدرة» والطبيب أحمد المخللاتى: عشرات الجثث تراكمت ما يسبب أزمة صحية حادة. وإن الأمر سيكون خطيراً للغاية نظراً لعدم وجود أى غطاء أو حماية من اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وأكد أنه ليس هناك خيارات أخرى لأن جثث القتلى بدأت تتحلل.

وأكدا أن الواقع الحالى فى مجمع الشفاء الطبى بقطاع غزة خطير للغاية، مشيراً إلى أن نحو 10 آلاف فلسطينى ما بين نازح ومريض وجريح وحتى من الكوادر الطبية فى دائرة الموت، سواء من قصف الاحتلال المتواصل أونتيجة لفقدان كل سبل الحياة من المأكل والمشرب والمأوى. وأن عدد الشهداء مرشح للزيادة بسبب العجز عن تأمين الرعاية الطبية للمرضى والجرحى.

وأوضحا أنه لم تتمكن أى سيارة إسعاف من دخول مجمع الشفاء الطبى منذ ليلة الجمعة الماضية، كما أشار القدرة إلى أن القذائف ما زالت تسقط على مجمع الشفاء الطبى وكل من فيه محاصر بموت محقق.

وأشارا إلى أن ما يحدث هو ما كان يسعى إليه الاحتلال الإسرائيلى فى بداية الحرب على القطاع، وأراد أن يقوض منظومة الخدمات الصحية، وهو ما فعله، بعد منعه إمدادات الكهرباء والماء، وتدمير 53 سيارة إسعاف وإخراج 25 مستشفى عن الخدمة، فضلاً عن تشريد عدد كبير من الطواقم الطبية من الشمال إلى جنوب القطاع.

وأكد «القدرة» أن الاحتياج اليومى لتشغيل المولد الكهربائى فى مجمع الشفاء الطبى يبلغ 8 آلاف لتر من الوقود، مشيراً إلى أن استمرار الاحتلال فى عدوانه الحالى يؤكد استخفافه بأرواح الأطفال والخدج والمرضى الذين يحتاجون أجهزة، أيضا يستخف فى عقول العالم الذى ما زال يتبنى مواقف تل أبيب.

يأتى ذلك فى الوقت الذى تصاعدت فيه أعداد المصابين جراء القصف على محيط مستشفىات قطاع غزة، فى ظل تعمد قوات الاحتلال على إطلاق النار عبر مسيرات، لمنع المرضى والنازحين من الخروج من المستشفى. أكد الهلال الأحمر الفلسطينى فى غزة أن علامات العفن بدأت تظهر على الجرحى بسبب نقص الأدوية. وقال: نعانى من نقص حاد فى الغذاء داخل مستشفى القدس ونتعرض للقصف ولا نستطيع إجلاء المرضى والجرحى. مشيراً إلى ارتكاب الاحتلال لعشرات المجازر خلال الساعات الماضية فى جباليا ودير البلح وخانيونس ومدارس تابعة للامم المتحدة.

وحذر المتحدث وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» عدنان أبوحسنة من مجاعة فى القطاع وأنه لم يعد هناك مياه صالحة للشرب وأن أسعار الغذاء غير مقبولة.

وأضاف «أبوحسنة» أن واشنطن والاتحاد الأوروبى يطالبان بدخول الوقود لكن رد تل أبيب «سلبى»، وأشار إلى أن الأمم المتحدة يجب أن تتمتع بالحصانة لكن أكثر من 60 منشأة تابعة لـ«الأونروا» أصيبت، محذراً من انهيار الوكالة مع وجود مئات آلاف الفلسطينيين فى مراكز الإيواء التابعة لها.

وأكد «أبوحسنة» أن 101 من موظفى «الأونروا» استشهدوا جراء قصف الاحتلال الإسرائيلى المتواصل، مبيناً أنه لم يسبق فى تاريخ الأمم المتحدة أن ارتقى مثل هذا العدد فى شهر واحد.

ووصلت كاثرين راسل، المدير التنفيذى لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف»، معبر رفح البرى للوقوف على قوافل المساعدات فيما اكتفت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة «فاو» بأن جميع سكان قطاع غزة يعانون انعدام الأمن الغذائى بسبب الحصار المفروض عليهم من قبل الاحتلال الإسرائيلى. فيما نزح نحو 1,6 مليون فلسطينى من المناطق الشمالية فى القطاع إلى الجنوب، حيث يتكدس الآلاف بأوضاع مزرية، وسط شح فى المياه والأدوية والمواد الغذائية.

 غزة المنكوبة المقاومة تواصل انتصاراتها.. «تل أبيب» تعترف بفقدان ابن الرئيس «هرتزوج»الاحتلال يعتزم استخدام برنامج «بيجاسوس» لتعقب الأسرى.. ومعارك ضارية على الجبهة مع لبنان

أعلنت أمس كتائب القسام، الجناح العسكرى لحركة «حماس»، أن رجالها تمكنوا من الإجهاز على عدد كبير من عناصر الاحتلال الإسرائيلى فى بيت حانون بقطاع غزة. وقالت كتائب القسام: إن آخرين أصيبوا فى اشتباكات مع القوات المتوغلة فى بيت حانون.

وكشفت أن المقاتلين استهدفوا دبابتين صهيونيتين إحداهما تسمى بدبابة «الملك»- القائد- فى محور غرب مدينة غزة بقذائف «الياسين 105»، أيضاً استهداف تحشدات قوات العدو داخل الخط الزائل شرق الوسطى بمنظومة الصواريخ «رجوم» قصيرة المدى من عيار 114 ملم، أكدت استهداف دبابة صهيونية جنوب غرب مدينة غزة بقذيفة «الياسين 105».

وأعلنت سرايا القدس أن المقاتلين يخوضون اشتباكات ضارية مع قوات العدو المتوغلة وسط مدينة غزة، وأنها قصفت مجمع «مفتاحيم» بقذائف الهاون من العيار الثقيل. وقالت سرايا القدس: إنها استهدفت موقع «مارس» العسكرى برشقة صاروخية مركزة.

وسقط عدد من الصواريخ فى عسقلان، بدفعة صاروخية أطلقت من المقاومة الفلسطينية من قطاع غزة، كما دوت صافرات الإنذار فى مستوطنة زيكيم وعسقلان، حسبما أعلنت الجبهة الداخلية من الأراضى المحتلة.

كما أوقعت صلية الصواريخ الثقيلة التى أطلقت على عسقلان ومستوطنات «غلاف غزة» إصابات مباشرة.

وأعلنت إسرائيل مقتل أكثر من 40 من جنودها داخل غزة، منذ بدء عملياتها البرية داخل القطاع قبل أسابيع. وكشفت زوجة الرئيس الإسرائيلى «إسحاق هرتزوج»، عن انقطاع الاتصال مع ابنهما الذى يقاتل داخل قطاع غزة.

وقالت ميشال هرتزوج، لهيئة البث الإسرائيلية «كان»: إن أحد أبنائها من بين الجنود الإسرائيليين الذين تم استدعاؤهم للقتال فى غزة. وأضافت: «لم يكن لدينا أى اتصال معه منذ بعض الوقت، لكن لدينا أمل». ولم تذكر زوجة الرئيس أياً من أبنائهما الثلاثة هو الموجود فى غزة.

وقالت صحيفة «إسرائيل اليوم» العبرية انه من الصعب كسر شوكة غزة حيث سنتكلَّف الكثير من الدماء. فيما اكدت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية : إصابة نحو 250جندياً إسرائيلياً خلال العملية البرية فى غزة حتى الآن، أكثر من 100 منهم فى حالة خطيرة.

وكشفت مصادر عن اعتزام حكومة الاحتلال التعاون مع شركة NSO الإسرائيلية مالكة برنامج التجسس «بيجاسوس»، بهدف تعقب الأسرى أو القتلى لدى حماس. يُذكر أن شركة NSO محظورة فى الولايات المتحدة، وتقوم حالياً بحملة ضغط لإزالتها من القائمة السوداء.

وتعرضت رأس الناقورة واللبونة ومناطق أخرى فى جنوب لبنان، لقصف مدفعى إسرائيلى، فى إطار التصعيد المستمر منذ بداية العدوان على قطاع غزة، وذلك فى إطار التوتر المتزايد مع حزب الله وفصائل فلسطينية ولبنانية فى المناطق الحدودية.

ويأتى ذلك بعد إعلان حزب الله فى بيان له، استهداف نقطة ‏تحشيد للاحتلال قرب موقع المرج بـ«الأسلحة المناسبة»، وأكد فى البيان نفسه أن «مقاتليه أوقعوا فيها إصابات مباشرة».

المقاومة تواصل انتصاراتها الصحف العبرية تروِّج لمخطط التهجير الشيطانى

نشرت صحف عبرية ما يخطط له مسئولون فى الكيان المحتل من تصفية أهالى غزة والانتهاء منهم للأبد، وذلك فيما يبدو مخططاً بديلاً بعد رفض مصر والأردن بكل قوة والدول العربية تصفية القضية الفلسطينية وتهجير أهالى غزة.

وانفردت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية بعرض تفاصيل الخطة التى دعا أعضاء بالكنيست وإسرائيليون من الائتلاف والمعارضة إلى نقل أعداد كبيرة من سكان غزة إلى دول أخرى. ودعا أعضاء بالكنيست، و«دانى دانون» من حزب الليكود السفير السابق لدى الأمم المتحدة، ورام بن باراك والنائب السابق لمدير الموساد «من يش عتيد»، إلى صياغة خطة لنقل أهالى قطاع غزة إلى الدول التى توافق على قبولهم.

وقال «دانون» و«باراك»: إنه حتى لو استقبلت كل دولة ما لا يقل عن 10 آلاف شخص، فإن ذلك سيساعد على تخفيف الأزمة فى غزة، وأشارا إلى أن الأمم المتحدة لا تفعل شيئاً ملموساً لمساعدة سكان غزة، وطالبا المجتمع الدولى بـاستكشاف الحلول المحتملة لمساعدة المدنيين المحاصرين فى غزة.

ورحب وزير المالية بتسلئيل سموتريش بهذا الاقتراح، قائلاً: إن هذا هو الحل الإنسانى لسكان غزة والمنطقة بأكملها بعد 75 عاماً من وجود اللاجئين والفقر والخطر.

وزعم سموتريش أن منطقة صغيرة مثل قطاع غزة دون موارد طبيعية ومصادر رزق مستقلة ليس لديها أى فرصة لاستدامة نفسها بشكل مستقل واقتصادى وسياسى.. ولذلك، فإن استيعاب اللاجئين من قبل دول العالم التى تريد حقاً مصالحهم الفضلى يعد الحل الوحيد الذى سيضع حداً لمعاناة ما وصفه بألم العرب واليهود على حد سواء، وذلك بدعم مالى ومساعدة من المجتمع الدولى، بما فى ذلك إسرائيل.

ويرفض سكان قطاع غزة مخطط تهجيرهم ومغادرة أراضيهم، ورفض الدعاوى الكثيرة لذلك. وناقشت وكالة «بلومبرج»، الطرح المتعلق بعدم مغادرة الفلسطينيين قطاع غزة برغم ويلات الحرب، ونشرته صحيفة «واشنطن بوست» وقالت: إن السبب فى ذلك هو أن أهل غزة يدركون تماماً أن القطاع هو المكان الوحيد الذى يمكنهم فيه التشبث بهويتهم كفلسطينيين.

وأشارت إلى مخاوفهم من مغادرة هذه البقعة الأخيرة من وطنهم، وألا يتمكنوا من العودة أولا يسمح لهم بذلك. أن تصبح لاجئاً مرتين هو مصير لن يرحب به إلا القليل منهم.

وكان إسماعيل هنية زعيم حركة حماس قد أكد مراراً أنهم لن يغادروا قطاع غزة إلى أى مكان. وهذا ما أعلنه أسامة حمدان أيضاً القيادى فى الحركة فى لبنان وأكدا أن الفلسطينيون لن يقبلوا أى وصاية على قطاع غزة، ويرفضون أى خطط لعزل حماس.

وادعى المحلل الإسرائيلى، روى بن يشاى، فى مقالة تحليلية نشرها فى صحيفة «يديعوت أحرونوت»، 5 أسباب تجعل تل أبيب ترفض وقف إطلاق النار، منها أن ذلك سيسمح للمقاومة بإعادة تجهيز نفسها لوجستياً للحصول على إمدادات تعينها على استكمال الحرب، مثل الحصول على كميات من الغذاء وعلى إمدادات للأنفاق.

وزعم أن وقف إطلاق النار سيسمح لهم بإعادة خطوط الاتصال التى تعطلت بين مجمعاتهم المختلفة فوق سطح الأرض وتحته، والسبب الثالث، من الناحية العملياتية، هو أن وقف إطلاق النار سيسمح لحماس بإعادة تنظيم نفسها، والتسلح مجدداً لمواصلة القتال، ورابعاً ستتمكن حماس أيضاً من إعادة تنظيم قواتها وتعزيز مواقعها المعزولة التى تضررت بسبب القصف الإسرائيلى. وأضاف أن وقف إطلاق النار بضعة أيام سيسمح لحماس بنقل الأسرى والمختطفين من مكان إلى آخر، وتالياً تشويش الصورة الاستخباراتية الإسرائيلية، وإحباط إمكانية إطلاق سراحهم من خلال عمليات موضعية.

أهالى غزة 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: هطول أمطار قطاع غزة المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة وزارة الصحة مستشفى الشفاء فى قطاع غزة مستشفيات قطاع غزة الهلال الاحمر الفلسطينى الاحتلال الإسرائیلى مجمع الشفاء الطبى وقف إطلاق النار فى مجمع الشفاء الأمم المتحدة قطاع غزة تل أبیب فى غزة إلى أن

إقرأ أيضاً:

في اليوم الـ 274 للعدوان… عشرات الشهداء والجرحى في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة

القدس المحتلة-سانا

يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الغاشم على قطاع غزة المنكوب لليوم الـ 274 براً وبحراَ وجواَ، مستهدفاَ المنازل ومخيمات النازحين والشوارع موقعاً عشرات الشهداء والجرحى وسط وضع إنساني كارثي.

وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن 10 فلسطينيين استُشهدوا جراء قصف طيران الاحتلال منزلاً في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، بينهم 7 أشقاء.

وانتشلت طواقم الدفاع المدني جثماني شهيدين عقب قصف الاحتلال منزلاً في وادي السلقا في مدينة دير البلح وسط القطاع.

كما استُشهد رجل مسن وزوجته بعد قصف طائرة الاحتلال منزلاً في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.

واستشهد 5 صحفيين فلسطينيين خلال الـ 12 ساعة الماضية جراء قصف الاحتلال مدينة غزة والنصيرات وسط القطاع.

وقصفت آليات الاحتلال المنازل شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ما أدى إلى وقوع عشرات الجرحى، فيما شن الطيران المسير غارات عدة على شمال مخيم البريج وسط القطاع.

وقصفت مدفعية الاحتلال المناطق الشمالية لمخيم النصيرات، والمناطق الشرقية من حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، ونسفت مباني في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، ما أدى إلى وقوع إصابات، فيما قصف آليات الاحتلال أحياء الشيخ عجلين وتل الهوا والزيتون في مدينة غزة.

مقالات مشابهة

  • 40 شهيداً جراء مجازر الاحتلال في قطاع غزة خلال الساعات الـ 24 الماضية
  • ماذا يعني انهيار ناصر آخر القلاع الصحية جنوب غزة؟
  • الموت يهدد 26 ألف مصاب ومريض في غزة بسبب إغلاق المعابر.. دعوات للتدخل
  • شهداء وجرحى جراء قصف إسرائيلى يستهدف منزلا فى جباليا بغزة
  • شهداء وجرحى في قصف الاحتلال على مناطق متفرقة من القطاع
  • جيش الاحتلال: إصابة 3 إسرائيليين إثر سقوط صاروخ أطلق من لبنان
  • مركز سلمان للإغاثة: الاحتلال الإسرائيلي يرتكب أكبر جريمة ضد الإنسانية في غزة
  • 4 شهداء في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين غرب مدينة غزة
  • نتنياهو يدرك عجز جيشه.. ملامح المرحلة الثالثة من الحرب
  • في اليوم الـ 274 للعدوان… عشرات الشهداء والجرحى في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة