euronews:
2024-07-02@09:40:24 GMT

المعلومات المضللة.. بُعد آخر للحرب بين إسرائيل وحماس

تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT

المعلومات المضللة.. بُعد آخر للحرب بين إسرائيل وحماس

تدور حرب المعلومات تزامنا مع تلك المتواصلة ميدانيا، إذ يتّهم أصحاب نظريات المؤامرة المواطنين الفلسطينيين والإسرائيليين بأنهم "ممثلو أزمات" يدّعون تعرّضهم لإصابات ويتظاهرون بالموت لكسب التعاطف وشيطنة الطرف الآخر.

اعلان

بعد أشهر على مغادرته المستشفى بساق يمنى مبتورة، رأى محمد زنديق صورته تملأ صفحات الإنترنت في إطار حملة تضليل إعلامي تقلل من أهمية الفظائع المرتكبة في الحرب بين إسرائيل وحماس.

يعد الفتى البالغ من العمر 16 عاما من بين العديد من المدنيين من الطرفين الذين وجدوا أنفسهم عالقين في دوامة التضليل منذ نفّذ عناصر حماس هجوما في إسرائيل في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر دفع الأخيرة لإطلاق عملية عسكرية ضد غزة.

تدور حرب المعلومات تزامنا مع تلك المتواصلة ميدانيا، إذ يتّهم أصحاب نظريات المؤامرة المواطنين الفلسطينيين والإسرائيليين بأنهم "ممثلو أزمات" يدّعون تعرّضهم لإصابات ويتظاهرون بالموت لكسب التعاطف وشيطنة الطرف الآخر.

وعرّفت العديد من المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، وبشكل زائف تسجيلا مصوّرا قديما يظهر زنديق جريحا على سرير في إحدى المستشفيات على أنه لمدون فلسطيني وثّق القصف الإسرائيلي لغزة.

وقد روّجت المنشورات لرواية زائفة مفادها أن المدوّن مثّل بأنه مصاب ليوم واحد ومن ثم كان يمشي دون أن تبدو عليه آثار أي إصابات بعد ذلك بوقت قصير.

وقال مؤثّر إسرائيلي في منشور حصل على ملايين المشاهدات على منصة "إكس" "مدوّن فلسطيني يتعافى بمعجزة بعد يوم من القصف الإسرائيلي". وأضاف "بالأمس، نُقل إلى المستشفى، واليوم.. يمشي وكأن شيئا لم يكن".

شاهد: أول تساقط للأمطار على غزة يزيد من معاناة النازحين ويغرق خيامهم شاهد: الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو للعملية البرية التي ينفذها في غزة

لكن المنشورات خلطت صور شخصين مختلفين، وفق ما خلص إليه فريق تقصي الحقائق بوكالة فرانس برس، بالاعتماد على عمليات البحث بالصور والكلمات المفتاح.

كانت إحدى الصور لزنديق الذي فقد ساقه في تموز/يوليو خلال عملية إسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، حسب عائلته. وأما الثانية فهي لمدوّن بالفيديو في غزة يدعى صالح الجعفراوي.

في تأكيد على التداعيات ميدانيا للتضليل الإعلامي في أوقات الحرب، أثارت المنشورات سيلا من الإساءات عبر الإنترنت التي استهدفت زنديق، بما في ذلك تعليقات تتساءل عن سبب عدم بتر الأطباء ساق المراهق الثانية أو قتله. وقال يوسف عصام، والد زنديق، الذي يبلغ من العمر 50 عاما: "أخشى على حياة ابني.. يمكن أن يقتل بسبب هذه الكذبة".

مفبركة

وقال مايك كولفيلد الذي يبحث في الأكاذيب على الإنترنت بمركز الجمهور المستنير، التابع لجامعة واشنطن إن اتهام الناس كذبا بتزييف معاناتهم بات أحد تكتيكات التضليل "التي يمكن توقعها".

وتخللت عمليات إطلاق النار الكبيرة التي تشهدها الولايات المتحدة أحيانا والغزو الروسي لأوكرانيا مزاعم مشابهة عن "ممثلي الأزمات".

لكن روايات كهذه انتشرت في إطار الحرب بين إسرائيل وحركة حماس جزئيا بسبب تراجع مراقبة المحتوى على منصات مثل "إكس"، وفق ما أفاد خبراء فرانس برس.

وتستخدم بعض المنشورات الأكثر انتشارا التي تستهدف أهالي غزة مصطلح "باليوود"، وهو مصطلح مهين يخلط بين "فلسطين" و"هوليوود".

وقال يوتام فروست من هيئة "فيك ريبورتر" الإسرائيلية لمراقبة التضليل لفرانس برس "ظهر هذا الاتجاه بداية في الأيام الأولى للحرب مع تسجيل مصوّر يكشف عن لقطات من خلف الكواليس في موقع تصوير فيلم يزعم بأنه يصوّر الفلسطينيين يفبركون إصابات". ومع مضي الحرب قدما، علق الإسرائيليون في الروايات الكاذبة، حسب فروست.

فنّد فريق تقصي الحقائق في فرانس برس عدة مزاعم عن "ممثلي الأزمات" تستعرض مؤثرات مرئية تعود إلى سنوات وأماكن مختلفة تماما.

مقتل 8 فلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة والجيش الإسرائيلي يهدم منزل فلسطيني في طولكرمشاهد: إسرائيل تستخدم منظومة "آرو" الدفاعية لاعتراض صاروخ من غزة

وذكرت حسابات إسرائيلية رسمية على "إكس" بما في ذلك سفارات بأن تسجيلا مصورا لطفل فلسطيني مقتول لم يكن في الواقع سوى لعبة لُفّت بقماش، وهو أمر غير صحيح.

وأشارت حسابات أخرى خطأ إلى أن تسجيلات مصوّرة تعود إلى العام 2013 لتظاهرة في مصر ودورة عن التحضير للجنائز في ماليزيا هي لفلسطينيين يمثّلون بأنهم قتلوا.

كما انتشرت صور نشرتها تايلاندية على فيسبوك لابنها بزي للاحتفال بهالوين على منصات التواصل الاجتماعي حيث أُرفقت بمزاعم كاذبة بأنها لـ"ممثل" فلسطيني.

اعلان"لاإنسانية"

وقال كولفيلد "إنها مجموعة وصفات: اعثر على صورتين لشخصين بينهما شبه أو ابحث في تسجيلات لأفلام خلف الكواليس لتجد ما يمكنك أن تدعي بأنه تزييف لحرب".

وأضاف أن "روايات ممثلي الأزمات تتلقف عادة اللحظة الأسوأ في حياة أحد الوالدين أو الشريك، فقدان شخص عزيز، وتحوّله إلى سيرك. إنه أمر وحشي واستغلالي".

أسفر القصف الإسرائيلي والعملية البرية في قطاع غزة عن مقتل 11240 شخصا، وفق حكومة غزة التي تديرها حماس. 

وأعقب هجوم حماس على جنوب إسرائيل الذي كان الأسوأ منذ تأسست الدولة العبرية عام 1948، والذي أفاد مسؤولون إسرائيليون بأنه أودى بحياة حوالى 1200 شخص. كما احتجز عناصر حماس 240 رهينة، وفق تقديرات الجيش الإسرائيلي.

وعبر نزع المصداقية من تجربة الأشخاص المتواجدين على الأرض، تحدث اتهامات "تمثيل الأزمة" استقطابا في الرأي العام وتحمل خطر إثارة العنف.

اعلان

وقال المحلل البارز لدى مجموعة الأزمات الدولية أليساندرو أكورسي لفرانس برس "إذا صدّقت بأن هذه الوفيات هي مسرحية، تصبح أقل حساسية أو أكثر تشكيكا حيال فظائع الحرب".

وأضاف "إنه أمر لاإنساني تماما. يهدف بشكل واضح لزرع الشكوك بشأن سقوط قتلى مدنيين بالمجمل وحشد الدعم لمزيد من العنف والهجمات".

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "ليس باسمنا"..يهود أمريكيون يعتصمون قرب قنصلية إسرائيل في شيكاغو ويطالبون بوقف الحرب على غزة شاهد: في جباليا.. فلسطينيون يبحثون بين الركام عن ناجين بعد قصف إسرائيلي شاهد: أول تساقط للأمطار على غزة يزيد من معاناة النازحين ويغرق خيامهم برنامج معلوماتي خبيث إسرائيل قطاع غزة حركة حماس وسائل التواصل الاجتماعي أخبار مزيفة اعلانالاكثر قراءة شاهد: الآلاف يخرجون في مسيرة لدعم الفلسطينيين في كيب تاون تغطية مستمرة: معارك محتدمة حول مستشفيات غزة.. ونتنياهو يتحدث عن صفقة محتملة للإفراج عن الرهائن التغطية مستمرة| أوضاع إنسانية متدهورة في غزة، وتل أبيب تقول إن حماس "فقدت السيطرة" على القطاع مقتل ثمانية عناصر موالين لإيران في الضربات الأميركية في سوريا سوناك يقيل وزيرة الداخلية المثيرة للجدل ويعين ديفيد كاميرون وزيرا للخارجية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. تغطية مستمرة| الأمم المتحدة قلقة من الوضع "الفظيع" لمستشفيات غزة، وحصيلة القتلى تصل إلى 11 ألفا و320 يعرض الآن Next صحيفة إسرائيلية: لهذه الأسباب تريد السعودية انتصار إسرائيل على حماس في غزة يعرض الآن Next أوروبا عاجزة عن توفير مليون طلقة ذخيرة وعدت بها أوكرانيا يعرض الآن Next وزير الخارجية الإسرائيلي: غوتيريش "لا يستحق" أن يكون على رأس الأمم المتحدة يعرض الآن Next عاجل. استقالة 3 وزراء من الحكومة العراقية بعد قرار المحكمة العليا إقالة رئيس البرلمان محمد الحلبوسي

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى قطاع غزة بنيامين نتنياهو قصف الحرب الروسية الأوكرانية الشرق الأوسط قتل Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى قطاع غزة My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسرائيل قطاع غزة حركة حماس وسائل التواصل الاجتماعي أخبار مزيفة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى قطاع غزة بنيامين نتنياهو قصف الحرب الروسية الأوكرانية الشرق الأوسط قتل إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى قطاع غزة یعرض الآن Next قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

سيناريو التقسيم والفقاعات.. هذه خطط إسرائيل لغزة بعد الحرب

على وقع العمليات العسكرية الإسرائيلية المتواصلة في قطاع غزة، يتركز الضوء خلال المرحلة المقبلة على مستقبل القطاع وماذا سيحدث بعد انتهاء الحرب التي شردت مئات الآلاف وقتلت عشرات الآلاف.

صحيفة "وول ستريت جورنال" قدمت مجموعة من الأفكار والخطط المطروحة في هذا الإطار، استنادا إلى مصادر شملت ضباطا في الجيش الإسرائيلي ومتقاعدين من الاستخبارات الإسرائيلية ومراكز البحوث والأكاديميين والسياسيين.

وفي حين لم تقل القيادة السياسية في إسرائيل شيئا تقريبا عن الشكل الذي سيبدو عليه قطاع غزة وكيف سيحكم بعد انتهاء المعارك، كانت هذه المجموعات تعمل على خطط مفصلة تقدم لمحة عن الكيفية التي تفكر بها إسرائيل فيما تسميه "اليوم التالي".

وتتمثل إحدى الخطط التي تكتسب زخما في الحكومة والجيش في إنشاء "جزر" أو "فقاعات"، حيث يمكن للفلسطينيين غير المرتبطين بحماس أن يعيشوا في ملاجئ مؤقتة، بينما يستمر الجيش الإسرائيلي في مهمته المعلنة وهي "القضاء على حماس".

ويدعم أعضاء آخرون في حزب الليكود الذي يتزعمه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو خطة أخرى، تركز على الأمن وتسعى إلى تقسيم غزة بممرين يمتدان عبر عرضها، ومحيط محصن "يسمح للجيش الإسرائيلي بشن غارات عندما يرى ذلك ضروريا".

وتكشف الخطط، سواء تم تبنيها بالكامل أو لا، عن حقائق قاسية حول عواقب الحرب، ومنها:

المدنيون الفلسطينيون قد يتم حصرهم إلى أجل غير مسمى في مناطق أصغر من قطاع غزة، في حين يستمر القتال خارجها. الجيش الإسرائيلي قد يبقى في القطاع لسنوات حتى يتم "القضاء على حماس".

وقال نتنياهو، في تعليقات نادرة تناولت هذا الملف الأسبوع الماضي، إن الحكومة ستبدأ قريبا خطة على مراحل لإنشاء إدارة مدنية يديرها فلسطينيون محليون في مناطق الشمال، مضيفا أنه "يأمل في مساعدة أمنية من الدول العربية".

وقال مسؤولون إسرائيليون حاليون وسابقون إن نتنياهو كان يشير على الأرجح إلى "خطة الفقاعات"، التي نوقشت بين صناع القرار الحكوميين.

ووفقا لأشخاص مطلعين على الملف، فإن الخطة تهدف إلى العمل مع الفلسطينيين غير المنتمين إلى حماس لإنشاء مناطق معزولة في شمال غزة.

وسوف يوزع الفلسطينيون في المناطق التي تعتقد إسرائيل أن حماس لم تعد تسيطر عليها، وفي نهاية المطاف سيدير تحالف من الولايات المتحدة والدول العربية هذه العملية.

"خطة زيف"

وقال إسرائيل زيف، الجنرال الإسرائيلي السابق الذي ساعد في تقديم أفكار لإخلاء غزة من حماس: "يجب اتخاذ القرارات اليوم".

ويقترح زيف، الذي أشرف على خروج إسرائيل من غزة عام 2005، أن "يتمكن الفلسطينيون المستعدون للتنديد بحماس من التسجيل للعيش في جزر جغرافية مسيجة، تقع بجوار أحيائهم وتحرسها القوات الإسرائيلية، وهذا من شأنه أن يمنحهم الحق في إعادة بناء منازلهم".

وستكون العملية "تدريجية"، وفق خطة زيف، وفي الأمد البعيد يتصور العسكري السابق إعادة السلطة الفلسطينية المتمركزة في الضفة الغربية إلى غزة كحل سياسي، حيث تستغرق العملية برمتها ما يقرب من 5 سنوات.

وبموجب خطته، يمكن لحماس أن تكون جزءا من إدارة غزة "إذا أطلقت سراح جميع الرهائن المحتجزين هناك ونزعت سلاحها، لتصبح حركة سياسية بحتة".

خطط أخرى

بحسب خطة أخرى، وضعتها منظمة غير ربحية تدعى "مايند إسرائيل"، فإن هجمات السابع من أكتوبر والحرب التي تلتها تعني أن الإسرائيليين والفلسطينيين لم يعد بوسعهم التعامل مع بعضهم البعض بحسن نية.

وتدعو الخطة إلى العمل مع الولايات المتحدة والحكومات العربية لإنشاء هيئة حاكمة فلسطينية جديدة، تعمل على سمته "وقف الإرهاب ضد إسرائيل".

وتقول الخطة إن المناقشات حول إنشاء دولة فلسطينية يجب أن تبدأ بعد 5 سنوات من الحرب، إذ أن "بعد هجمات حماس في السابع من أكتوبر لا ينبغي مكافأة الحركة بإنشاء دولة الآن".

وتدعو خطة أخرى نشرها مركز "ويلسون" إلى أن الولايات المتحدة يجب أن تنشئ قوة شرطة دولية لإدارة الأمن في غزة، وتسليم المهمة بمرور الوقت إلى إدارة فلسطينية لم يتم تحديدها بعد.

وقال روبرت سيلفرمان، الدبلوماسي الأميركي السابق في العراق الذي شارك في وضع الخطة، إن فريقه ناقشها مع المسؤولين الإسرائيليين لعدة أشهر، حتى إنه غير أجزاء من الاقتراح لجعله أكثر قبولا لأهداف الحرب الإسرائيلية والديناميكيات السياسية، لكن الأمر تعثر مع مكتب نتنياهو.

وتستند وثيقة أخرى، صاغها أكاديميون إسرائيليون ووصلت إلى مكتب نتنياهو، إلى سوابق تاريخية في إعادة بناء مناطق الحرب في ألمانيا واليابان بعد الحرب العالمية الثانية، ومؤخرا في العراق وأفغانستان.

وتنظر الوثيقة في كيفية التعامل مع عقيدة حماس من خلال "التعلم من هزيمة أيديولوجيات مثل النازية وتنظيم داعش".

وتعترف الوثيقة التي تتألف من 28 صفحة، التي اطلعت عليها صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن "عملية نزع التطرف وتحديد القيادة الجديدة ستكون طويلة ومعقدة، وينبغي أن تبدأ في أقرب وقت ممكن، خاصة في ضوء الوضع الإنساني في غزة".

وتفترض جميع الخطط المطروحة أن "إسرائيل ستترك حماس في نهاية المطاف منزوعة السلاح، سياسيا وعسكريا".

مقالات مشابهة

  • حماس غير معنية بانتقال إسرائيل الى المرحلة الثالثة للحرب: جبهات الإسناد مستمرّة
  • سموتريتش: مستوطنة جديدة مقابل كل اعتراف بالدولة الفلسطينية
  • "فاينانشيال تايمز": إسرائيل تستعد لاختبار نموذج تجريبي لإدارة غزة بعد الحرب لا يشمل حماس
  • إسرائيل تطلق سراح مدير مستشفى الشفاء وآخرين اعتقلوا أثناء الحرب
  • إسرائيل تطلق سراح مدير مستشفى الشفاء وعددا من المعتقلين أثناء الحرب
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: خنقنا حماس في غزة
  • نتنياهو: موقف إسرائيل ثابت بشأن صفقة الرهائن المدعومة من بايدن
  • خطط ما بعد الحرب تقترح عيش الفلسطينيين داخل جزر وفقاعات في قطاع غزة
  • صياغة جديدة لمقترح «بايدن».. محاولات أمريكية لإتمام اتفاق بين إسرائيل وحماس (فيديو)
  • سيناريو التقسيم والفقاعات.. هذه خطط إسرائيل لغزة بعد الحرب