“أوقفوا دعم إسرائيل”.. وقفة تضامنية مع غزة في الدنمارك أمام مصنع لإنتاج الأسلحة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
الجديد برس:
لا تزال الوقفات التضامنية لنصرة الشعب الفلسطيني وأهالي غزة في وجه بطش آلة الحرب الإسرائيلية مستمرة في عدة دول غربية وعربية.
ونظم متظاهرون، اليوم الثلاثاء، وقفة احتجاجية في الدنمارك أمام مصنع لإنتاج الأسلحة، وذلك تنديداً بالعدوان الإسرائيلي على غزة.
وطالب المتظاهرون بوقف بيع السلاح لـ”إسرائيل”، ووقف تقديم الدعم العسكري والمالي لها، لأن الاحتلال يستعمل هذا الدعم العسكري في عملية الإبادة الجماعية بحق أهالي غزة.
ودعا المشاركون الدول إلى دعم حق الشعب الفلسطيني، رافعين شعارات منددة بالعدوان ومناهضة للاحتلال الإسرائيلي.
ويتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ39 على التوالي. وقد أكدت وزارة الصحة الفلسطينية أن الوضع الصحي في قطاع غزة أصبح كارثياً.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
مشايخ قبائل حجة وعمران ينظمون وقفة تضامنية بصنعاء للمطالبة بمحاسبة المعتدين على رياض القديمي
نظّم مشايخ وأعيان ووجهاء قبيلة كحلان عفار بمحافظة حجة، وقبائل محافظة عمران، الاثنين، وقفة احتجاجية بصنعاء المنكوبة بمليشيا الحوثي للتضامن مع رياض محمد أحمد المنعي القديمي، مدير إدارة الفروع بالمؤسسة الاقتصادية اليمنية، الذي تعرض لحادثة تقطع واختطاف واعتداء مسلح على يد عصابة مسلحة مكونة من ثلاثين شخصًا يقودها قيادي حوثي.
وأوضح المشاركون في الوقفة أن العصابة المسلحة، بقيادة القيادي الحوثي علي محمد يحيى حميد، المكنى بـ"أبو زينب"، والمعين مديرًا عامًا للمؤسسة الاقتصادية اليمنية من قبل مليشيا الحوثي، اعترضت سيارة رياض القديمي عصر يوم الاثنين الماضي، أمام منزله شرق الكلية الحربية في صنعاء.
وأقدم المعتدون على نهب سيارته ومقتنياته الشخصية واختطافه واقتياده إلى مبنى المؤسسة الاقتصادية، في انتهاك صارخ للقوانين والأعراف القبلية والدينية.
وفي بيان صادر عن الوقفة، طالب المشاركون الجهات المعنية بالتحرك العاجل للقبض على المعتدين وتقديمهم للنيابة العسكرية للتحقيق معهم ومحاسبتهم.
كما طالبوا بتشكيل لجنة تحقيق مختصة تضم ممثلين من مكتب زعيم جماعة الحوثيين، والرئاسة الحوثية، ووزارة الدفاع، والقضاء، لتقصي الحقائق بشأن الادعاءات الموجهة ضد رياض القديمي.
وأكد المشاركون في الوقفة الاحتجاجية أنهم يحتفظون بحق التصعيد السلمي إذا لم يتم الاستجابة لمطالبهم بشكل سريع وفعّال، محذرين من التهاون في معالجة هذه القضية التي تمثل تعديًا واضحًا على كرامة الفرد والمجتمع.