مجلس الوزراء يوافق على صفقة إنجاز خط السكة الحديدية تندوف-بشار
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
وافق مجلس الوزراء خلال اجتماعه اليوم برئاسة رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون على صفقة إنجاز خط السكة الحديدية تندوف-بشار.
وحسب بيان لرئاسة الجمهورية المتضمن نتائج الإجتماع، فقد أمر الرئيس بالانطلاق بشكل فوري في الأشغال من قبل الوكالة الوطنية للدراسات ومتابعة إنجاز الاستثمارات في السكك الحديدية “أنسريف” وشركتي “كوسيدار” و CRCC الصينية.
فقد شدد الرئيس على تقليص آجال المشروع، مع إنجاز ما تبقى من مشاريع خطوط السكك الحديدية، لمواصلة تقوية وتعزيز اقتصادنا الوطني.
وكانت الوكالة الوطنية للدراسات ومتابعة إنجاز الاستثمارات في السكك الحديدية ”أنسريف”، قد شرعت شهر سبتمبر الماضي في إجراءات التحضير التقني لإطلاق أشغال إنجاز الشطر الأول الذي يمتد على مسافة 200 كلم من مشروع خط السكة الحديدية بشار-تندوف.
كما تم مؤخرا الشروع في إجراءات التحضير التقني لإطلاق أشغال المرحلة الأولى من ورشة إنجاز خط السكة الحديدية الرابط بين ولايتي بشار وتندوف على مسافة 1.000 كلم من طرف عدد من المؤسسات العمومية المعنية بإنجازه وذلك تحت إشراف الوكالة الوطنية للدراسات ومتابعة إنجاز الاستثمارات في السكك الحديدية ”أنسريف”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: خط السکة الحدیدیة السکک الحدیدیة
إقرأ أيضاً:
الجزائر تتكتم على تحطم طائرة عسكرية كانت تقل مرتزقة وعسكريين من كوبا إلى تندوف
زنقة20| الداخلة
يتكتم النظام العسكري الجزائري على سقوط طائرة عسكرية جزائرية بالقرب من وهران، كانت تقل مرتزقة من البوليساريو وضباط كوبيين وجنود عسكريين جزائريين.
وبحسب مصادر جد مطلعة، فإن الطائرة العسكرية هي من صنع “إليوشن إي أل_76” روسية الصنع وكان على متنها حوالي 157 راكبا اغلبهم عساكر تختلف رتبهم العسكري كما تختلف جنسياتهم.
وكانت الطائرة التي تحطمت بشمال وهران متجهة نحو مطار تندوف في جنوب غرب البلاد لإفراغ حمولتها من السلاح والعتاد والجنود الكوبيين وعدد من العناصر التابعة لميلشيات البوليساريو.
ويبدو ان الطائرة العسكرية الجزائري، قد تحطمت في سماء وهران في ظروف غامضة و لازالت مجهولة حتى اللحظة، بينما يواصل النظام الجزائري التكتم على الواقعة خوفا من الفضيحة.
وتتصدر الجزائر دول العالم في معدل تحطم الطائرات العسكرية حيث سبق لطائرات عسكرية روسية الصنع ان تحطمت وسط السكان وبالقرب من المدن الجزائرية، والسبب حسب هبراء فس المجالى ان الجزائر تقتني عتادها العسكري من بقايا خردة الإتحاد السوفياتي.