انهارت الممثلة البحرينية الشهيرة شيلاء سبت في فيديو بمناسبة عيد ميلادها عبر تطبيق سناب شات، بعد التعليقات السلبية من المتابعين التي انهالت عليها. 

شيلاء سبت احتفلت بعيد ميلادها الـ 34، ولكن التعليقات التي كانت تهاجمها حول عمرها ووضعها الاجتماعي تسببت في إحباطها. 

وظهرت الممثلة الشابة شيلاء سبت وهي تبكي في الفيديو، ووجهت رسالة إلى الجمهور قائلة: "ماذا تريدون مني أن أفعل؟ لا أحد يكبر غيري، ماذا تريدون أن أفعل؟ هل تريدون أن أموت وأنتحر؟ ما حدا كبر غيري".

 

الممثلة شيلاء سبت تنهار بالبكاء في يوم ميلادها بعد دخولها ٣٤ سنة.pic.twitter.com/29DdLKlgBA

— Golden Dose (@GoldenDose) November 12, 2023

 

وأضافت شيلاء سبت قائلة: "كل يوم نفس الكلام والتعليقات، تكتبون لي تعليقات: ما تزوجتي، وكم عمرك، ماذا أفعل إذا الله اختار لي أن أكون كبيرة؟".

 

شيلاء سبت هي ممثلة وعارضة أزياء بحرينية، ولدت في 19 أغسطس 1988، عملت في مجال التمثيل منذ طفولتها بالمشاركة في مسلسل  (عائلة أبو رويشد). وشاركت بالبطولة في عدة مسلسلات منها (جار القمر، سكن الطالبات، بنات الجامعة).

 

كما شاركت في مسابقة (بحرين توب مودل) وفازت بلقب ملكة جمال البحرين لعام 2010، ومثلت بلادها في مسابقة ملكة جمال العالم في عام 2013 التي أقيمت في الهند. 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شیلاء سبت

إقرأ أيضاً:

محلل سوداني: لهذه الأسباب تنهار قوات الدعم السريع وتتفكك

قال الكاتب والمحلل السياسي السوداني، ضياء الدين بلال -في تحليله للمشهد السوداني- إن الانهيار السريع لقوات الدعم السريع يرتبط بعدة عوامل من أبرزها، التكتيكات والإستراتيجيات التي اعتمدها الجيش السوداني في قتاله مع هذه القوات.

وفي أحدث التطورات، سيطر الجيش السوداني اليوم الأربعاء على مطار الخرطوم الدولي ومواقع إستراتيجية أخرى في المدينة، وأكد أنه تمكن من هزيمة قوات الدعم السريع، وقال قائد في الجيش إن المعارك لن تتوقف، وإن القوات المسلحة مستمرة إلى دارفور (غرب) وكردفان (وسط).

وذكر الكاتب والمحلل السياسي أن قوات الدعم السريع عجزت دوما عن الاحتفاظ بالمناطق التي تسيطر عليها، لأن طبيعتها هجومية، ولأن الجيش السوداني استهدف الكتل الصلبة داخل هذه القوات، وقام بعزلها وحصارها وتطويقها ثم الانقضاض عليها، وهي سياسة يقول المتحدث إنها أرعبت قوات الدعم وأدت إلى انهيارها.

كما أن غياب قيادة الدعم السريع عن المسرح ومخاطبتها للجنود عبر التسجيلات الصوتية -يضيف المحلل السوداني- أدى إلى هزيمة هؤلاء الجنود معنويا، بعد أن تيقنوا أنهم يقاتلون بدون قيادة. في حين أن قيادة الجيش تتواصل مع جنودها مباشرة.

وحسب الكاتب والمحلل السوداني، فإن قوات الدعم السريع لم تعد قادرة على الحفاظ على أي موقع، وهي تقوم بانسحاب فوضوي لأنها منكسرة معنويا وتفتقد للقيادة والسيطرة، كما أنها غير قادرة على خوض أي معارك، لكنه رجح أنها ستحاول التغطية على هزيمتها باستخدام المسيّرات.

إعلان

وقال إن قائد قوات الدعم محمد حمدان دقلو (حميدتي) غاب لفترة زمنية طويلة وتعددت الروايات والتفسيرات حول هذا الغياب، لكنه عاد للظهور عبر تسجيلات صوتية ومصورة، وجاء ظهوره في وقت الهزائم ليعطي انطباعا بأنه لا يزال موجودا.

ووصف قوات الدعم بأنها "مليشيا وظيفية تشكلت عبر المال وعبر بعض الحماسات القبلية، وحاولت أن تتحول إلى جيش نظامي". وقال إنها تتفكك الآن لأن الجيش السوداني عرف طبيعتها وطبق معها إستراتيجية معينة.

وكشف أن قوات الدعم انتشرت منذ الأيام الأولى للحرب بأكثر من 100 ألف مقاتل داخل العاصمة الخرطوم وبأكثر من 10 آلاف سيارة مدرعة وبدعم كامل، وحتى الوجبات الغذائية كانت ترسل للجنود.

مواقف ومسار

وعن المواقف الإقليمية والدولية على ضوء التطورات الحاصلة في المشهد السوداني، قال ضياء الدين بلال إنه منذ أن بدأت معادلات الأرض تتغير لصالح الجيش حصل تعديل في المواقف، حيث كان التعامل يكاد يكون متساويا بين طرفي الصراع، بل إن بعض الأطراف كانت تظهر ميلًا واضحا لقوات الدعم، لأن يدها العسكرية كانت تبدو أعلى من الجيش في تلك الفترة.

ولكن مع التغييرات التي حدثت على الأرض بدأت المواقف تتغير، والاتحاد الأفريقي مثلا بات يميل للتعامل مع الحكومة السودانية دون قوات الدعم، وعندما عزمت الأخيرة على تشكيل حكومة موازية أصدر مجلس السلم والأمن في الاتحاد بيانا واضحا يؤكد على وحدة الأراضي السودانية.
كما أن بعض سفراء الدول الغربية ينشرون تغريدات على مواقع التواصل الاجتماعي تبدو أقرب لمناصرة الجيش السوداني.

وذكّر بأن أطرافا خارجية وداخلية كانت قد حاولت تحريف وتشويه الصراع لمصلحة ما أسماها الكاتب والمحلل السياسي أجندة محددة.

وحول إمكانية إطلاق مسار سياسي بالتزامن مع الانتصارات العسكرية للجيش، قال المحلل السوداني إن كل الاحتمالات واردة، مشيرا إلى أن هناك أصواتا تتحدث عن مفاوضات لإنهاء ما أسماها الحالة الانقلابية وإرسال الطمأنينة إلى المناطق الجغرافية التي جاءت منها قوات الدعم.

إعلان

مقالات مشابهة

  • «كل سنة وانتى حبيبة قلبي».. عمرو يوسف يوجه رسالة زوجته كندة في عيد ميلادها
  • اليوم.. كندة علوش تحتفل بعيد ميلادها
  • جود السفياني تنفعل على حسن عسيري .. شاهد ماذا حدث
  • محلل سوداني: لهذه الأسباب تنهار قوات الدعم السريع وتتفكك
  • شاهد بالفيديو.. المشجعة السودانية الحسناء “سماح” تهاجم الحارس أبو عشرين بعد الهفوة الكبيرة التي ارتكبها: (قد لا نشارك في كأس العالم بسببك.. عذبتنا في دنيتنا ريحنا منك واعتزل)
  • "تسلا" تنهار في أوروبا والسيارات الصينية تهيمن
  • ماذا قال حزب الإصلاح في ذكرى تأسيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية وماهي الرسائل السياسية التي بعثها إليهم ؟
  • شاهد.. هكذا تبدو المناطق التي استعادها الجيش من الدعم السريع
  • ماذا تعرف عن عادة المقابلة في مساجد تركيا برمضان؟ (شاهد)
  • شربت بعد أذان الفجر باعتقاد أنه لم يؤذن.. ماذا أفعل؟