صفارات الإنذار تدوي في إيلات بعد اشتباه بصاروخ
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أن صفارات الإنذار قد دوّت اليوم الثلاثاء، في مدينة إيلات جنوب الاراضي المحتلة.
وقال جيش الاحتلال في بيان صحفي : " تم إطلاق صاروخ اعتراض عقب اشتباه بوجود هدف جوي في منطقة إيلات، حيث دوّت الصافرات نتيجة إطلاق صاروخ الاعتراض" مضيفاً : "لم يتم رصد أي خرق للأجواء الإسرائيلية".
תיעוד: עשן מיתמר באזור אילת לאחר האזעקה בעיר; מד"א: בשלב זה לא התקבלו קריאות על נזק או על נפגעים@ndvori pic.twitter.com/Gy9gPASKsD — החדשות - N12 (@N12News) November 14, 2023
بدورها قالت "نجمة داود الحمراء" في تغريدة لها على موقع "إكس" : "عقب صفارات الإنذار التي انطلقت في إيلات، لم يرد أي اتصالات حول سقوط ضحايا".
وخلال الأسابيع الماضية، أعلنت جماعة الحوثي في اليمن إطلاقها طائرات مسيرة وصواريخ باليستية على الاراضي المحلتة منها أهداف عسكرية في إيلات، ردا على الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة.
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر الناضي ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين وبحق المقدسات .
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشن عدوان مدمّر على القطاع، أسفر عن ارتقاء أكثر من 11 الف شهيداً وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية صفارات الإنذار الحوثي اليمن غزة غزة اليمن الحوثي ايلات صفارات إنذار سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
بالتزامن مع حرب غزة.. عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشهد الضفة الغربية المحتلة، منذ أكثر من 80 يومًا، عملية عسكرية واسعة تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي، تستهدف محو مخيمات اللاجئين الفلسطينيين خاصة في شمال الضفة، وذلك في مشهد يعيد إلى الأذهان عملية «السور الواقي» التي نفذها الاحتلال عام 2002، فيما أطلق جيش الاحتلال على هذه العملية الجديدة اسم «السور الحديدي».
جاء ذلك في تقرير تليفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، تحت عنوان: «بالتزامن مع حرب غزة.. عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في الضفة الغربية».
عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في الضفة الغربيةوفي الساعات الأخيرة، وسّعت إسرائيل عملياتها العسكرية شمال الضفة باتجاه مدينة نابلس، حيث أرسلت ثلاث كتائب عسكرية واقتحمت مخيم «بلاطة»، وأجبرت عدد من العائلات الفلسطينية على مغادرة منازلها قسرًا، وتركزت أعمال الاقتحام في حارة «الجماسين» وسط المخيم، حيث أعلن جيش الاحتلال حظر التجول، وواصل انتشاره العسكري، كما شهد مخيما طولكرم ونور شمس اقتحامات عنيفة بالمدرعات والآليات العسكرية، نتج عنها نزوح ما لا يقل عن 4000 عائلة فلسطينية، في ظل دمار واسع طال المنازل والبنية التحتية.
وفي مخيم جنين، يواصل جيش الاحتلال تنفيذ عمليات تجريف وهدم ممنهجة، أدت إلى تحويل المخيم إلى كومة ركام، بعد تهجير قسري لما يقرب من 21 ألف فلسطيني من سكانه، وتُشير التقديرات إلى تدمير نحو 600 منزل بشكل كامل، فيما أصبحت قرابة 3000 وحدة سكنية غير صالحة للسكن، ما تسبب في تفاقم الأوضاع الإنسانية نتيجة فقدان المهجرين لمصادر دخلهم وممتلكاتهم، ومنعهم من العودة إلى بيوتهم.