هل يلعب محمد صلاح بجوار رونالدو؟.. الاتفاق السعودي يحسم موقفه من الفرعون
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
قال حسام بدير، مدير قطاع تطوير الأعمال بالاتفاق السعودي، إن دعم الرياضة جاء ضمن خطة التطوير العامة في المملكة على كل المؤسسات.
أخبار متعلقة
«سيبوه في حاله».. ميدو يدافع عن محمد صلاح بعد فيديو الرقص مع أحمد سعد
أحمد سعد بعد لقائه محمد صلاح: «نفسيتي كانت تعبانة وربنا كرمني إني شوفته» (فيديو)
رقص وغناء محمد صلاح وأحمد سعد على أغنية «اليوم الحلو ده»
وأضاف بدير خلال حواره ببرنامج الماتش الذي يقدمه الإعلامي هاني حتحوت عبر قناة صدى البلد: «نواكب التطور بالتعاقد مع أسماء كبرى على مستوى اللاعبين والمدربين، جيرارد مدرب مميز ونجح في التتويج بالدوري الأسكتلندي بدون هزيمة مع رينجرز، وجهنا دعوة له لزيارة المملكة والنادي ثم بدأت المفاوضات».
وتابع: «لم نفاوض جيرارد بسبب اسمه فقط ولكن لأنه يواكب خطة نادي الاتفاق للتطوير، وعندما جاء كان مهتما بأن يرى كل شئ، وزار المدرسة والسكن والمستشفيات ورأى طبيعة العمل والحياة في المدينة ثم طلب مهلة للتفكير قبل إتمام المفاوضات».
وأشار: «لم نعده بالمستحيل لكننا وعدناه بأن نجعل مهمته بسهلة لأن نجاحه من نجاح الفريق، أهدافنا بالموسم المقبل هو تأمين مقعد آسيوي وتحقيق لقب كأس الملك، لا نريد أن نثقل كاهله من البداية بالتتويج بالدوري السعودي».
وكشف: «محمد صلاح ليس من ضمن خططنا ولم نتواصل معه ونعتقد أنه سيستمر في أوروبا لسنوات مقبلة، لكن إذا رأيناه بالسعودية لن يكون معنا بكل أسف لأسباب مادية».
وأتمّ: «سنعلن قريبا عن التعاقد مع اسمين أو 3 أسماء من النجوم العالميين»، إلى جوار كريستيانو رونالدو.
الاتفاق السعودي محمد صلاحالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: الاتفاق السعودي محمد صلاح محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
الوسطاء يكثفون ضغوطهم لبدء مفاوضات ثاني مراحل اتفاق غزة
يكثّف الوسطاء ضغوطهم على إسرائيل لدفعها إلى بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة.
يأتي ذلك بينما تضع الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو بين حين وآخر عراقيل تهدد باستمرار الاتفاق، وتواصل المماطلة في بدء مفاوضات المرحلة الثانية منه.
ونقلت هيئة البث عن مصادر إسرائيلية لم تسمها، قولها إن الوسطاء الدوليين وعلى رأسهم الولايات المتحدة وقطر ومصر، يضغطون لبدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة "في أقرب وقت".
وأوضحت المصادر أن إسرائيل بحاجة إلى "إدارة المفاوضات بجدية" لضمان إطلاق سراح بقية أسراها المحتجزين في غزة.
وحذرت من أن تأخير استئناف المفاوضات قد يؤدي إلى "تعقيد تنفيذ بقية مراحل الاتفاق".
وفي 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل، والذي يستمر في مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة.
واحتجاجا على توقيع هذا الاتفاق، غادر حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف الائتلاف الحكومي.
فيما تتحدث وسائل إعلام إسرائيلية أن نتنياهو وعد حزب "الصهيونية الدينية" برئاسة وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بعدم الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق لإقناعه بالبقاء في الائتلاف، ومن ثم منع انهياره.
إعلانإذ كان من المفترض أن تبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق في 3 فبراير/شباط الجاري، لكن تل أبيب لم ترسل حتى الآن وفدها إلى الدوحة حيث تعقد المفاوضات.
وتثار في الإعلام الإسرائيلي بين حين وآخر أنباء بشأن سعي حكومة نتنياهو لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق على ما يبدو حتى استكمال صفقة الأسرى، عوضا عن الدخول في مرحلته الثانية، ما قد يعطي مصداقية بشأن المتداول عن وعوده لسموتريتش.
يأتي كل ذلك وسط تناقضات داخلية في إسرائيل، فبينما تطالب عائلات الأسرى بالإسراع في استكمال الاتفاق بما يؤدي إلى عودة ذويهم، يواجه نتنياهو ضغوطا من الوزراء المتطرفين الذين يطالبون باستئناف العمليات العسكرية بغزة بدل التفاوض.
كما يأتي وسط مواقف من الرئيس الأميركي دونالد ترامب منحازة كليا إلى حكومة نتنياهو، والتي تضع عقبات في طريق استمرار الاتفاق، بعدما كانت ضغوطه سببا في التوصل إليه.
وشمل ذلك تهديده مؤخرا بفتح ما سماه "أبواب الجحيم" على غزة إذا لم تطلق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين بحلول ظهر أمس السبت.
وسلّمت المقاومة الفلسطينية بغزة السبت، 3 أسرى إسرائيليين بينهم اثنان يحملان الجنسيتين الأميركية والروسية، إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر، التي بدورها نقلتهم إلى الجيش الإسرائيلي ضمن الدفعة السادسة من الصفقة.
وحتى الآن، أفرجت قوات الاحتلال عن 1135 فلسطينيا، بينهم عشرات من أسرى المؤبدات، مقابل 19 من أسراها بقطاع غزة.
فيما تتحدث وسائل إعلام إسرائيلية عن بقاء 73 أسيرا إسرائيليا بغزة حتى الآن، يُعتقد أن نصفهم فقط على قيد الحياة.
وبدعم أميركي، ارتكب الاحتلال بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلّفت نحو 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.