شمسان بوست:
2025-04-28@00:27:17 GMT

متى يشير السعال بمرض خطير؟

تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT

شمسان بوست / متابعات:

يعتقد العديد من الصيادلة أن السعال هو أحد أعراض نزلات البرد. ولكن الأطباء يصفون السعال بأنه كابوس للطبيب المعالج لأنه قد يكون علامة تشير إلى أمراض غير مرتبطة بالجهاز التنفسي.

وفقا للدكتور ألكسندر مياسنيكوف غالبا ما يشير السعال الحاد إلى التهاب الشعب الهوائية، ولكن إذا كان الشخص يعاني من السعال لأكثر من شهر أو سعال مزمن، فقد لا تكون الأسباب مرتبطة بأمراض الجهاز التنفسي.

وهناك سبع حالات من السعال المزمن لأسباب مختلفة.

1 – السعال الديكي، يتميز بسعال طويل وجاف. يسمى السعال الديكي في اللغة الصينية “سعال المائة يوم”. ومن يصاب به في الطفولة تنشأ لديه مناعة ضده مدى الحياة.


2 – مشكلات في القلب، سعال جاف يشتد عند ممارسة النشاط البدني وفي حالة الاستلقاء، بالإضافة إلى شحوب الجلد وألم في الصدر وضيق التنفس وهذه جميعها من أعراض قصور القلب.

3 – ارتداد محتويات المعدة الحمضية إلى المريء، توجد في المريء مستقبلات السعال، والحموضة التي تطرح تسبب تهيج هذه المستقبلات ولهذا السبب يبدأ السعال. لذلك في هذه الحالة يجب تناول أدوية مضادة للحموضة وليس للسعال.


4 – التهاب الجيوب الأنفية المزمن، يحتل هذا المرض المرتبة الثانية في أسباب انتشار السعال المزمن، حيث يسيل المخاط إلى أسفل الجدار الخلفي للبلعوم الأنفي، ما يسبب الرغبة بالسعال.
5 – الربو، يعتبر السعال الجاف علامة تقليدية للتشنج القصبي. فإذا كان الشخص يعاني من سعال مزمن وخاصة لدى الطفل، يجب إجراء فحص قياس التنفس.


6 – الأورام، عندما تتغير طبيعة سعال الشخص المدخن فجأة، ويصبح على شكل نوبات، ويصاحبه بلغم أخضر اللون، مع خطوط دم، ويظهر ضيق في التنفس، يجب التحقق من أمراض الرئة.


7 – مرض السل، يعتبر مرض السل من الأمراض المنتشرة حاليا، لأن الأدوية التي كانت تستخدم في علاجه سابقا فقدت فعاليتها، نتيجة ظهور بكتيريا جديدة لا تتأثر بمضادات الحيوية الموجودة.

المصدر: فيستي. رو

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

5 عادات يومية.. تجنبها يمنع الإرهاق الذهني

المناطق_متابعات

في عالم تسيطر عليه التكنولوجيا بشكل متواصل، أصبح الإرهاق الذهني شائعًا جدًا، لكن بحسب ما جاء في تقرير نشره موقع Daily Motivation News، فإن هناك بعض العادات اليومية التي يمارسها الكثيرون من دون إدراك مدى مساهمتها في هذا الشعور بالإرهاق والتوتر، كما يلي:

1. قول “نعم” دائمًا

قال المؤلف الأكثر مبيعًا غريغ ماكوين: “إذا لم تُعطِ الأولوية لحياتك، فسيفعلها غيرك”. إنها مقولة مؤثرة بالفعل. إذا لم يضع الشخص حدودًا وتعلم أن يقول “لا” (أو على الأقل “ليس الآن”)، فإن الأمر ينتهي به إلى العمل وفقًا لجداول الآخرين. إن تعلم قول “لا” مهارة، وهي ليست قاسية أو مُواجهة كما تبدو. إنها تعني ببساطة قول “نعم لنفسي ولصحتي” وفقا لـ “العربية”.

2. تعدد المهام

إن تعدد المهام من أكبر الخرافات في الحياة المعاصرة، فلسنوات ساد اعتقاد بأن إدارة مهام متعددة في آنٍ واحد تزيد من الإنتاجية. لكن الخبراء لاحظوا أن تعدد المهام يمكن أن يقلل الإنتاجية بنسبة تصل إلى 40%. ينبغي التركيز بشكل مكثف على مهمة واحدة لفترة مُحددة قبل الانتقال إلى المهمة التالية.

3. الإفراط في العمل

يُقال: “كُن أكثر العاملين اجتهادًا في الغرفة”. اعمل 60 أو 70 أو حتى 80 ساعة أسبوعيًا – أسبوعًا بعد أسبوع – لتتقدّم. ولكن هناك خطٌّ فاصلٌ بين التفاني والإفراط المُدمّر.

توصلت دراسة، أجرتها جامعة ستانفورد، إلى أن من يعملون أكثر من 55 ساعة أسبوعيًا لا ينجزون أكثر مما ينجزونه ممن يعملون 70 ساعة فأكثر. يمكن استنتاج أنه بعد 55 ساعة، تتوقف الإنتاجية تمامًا. لا يستطيع العقل والجسم التعامل مع الكثير قبل أن تنخفض الكفاءة بشكل حاد.

كما أن هناك ما يسمى بقانون باركنسون، والذي ينص على أن العمل يتوسع لملء الوقت المتاح لإنجازه. إذا حدد الشخص لنفسه حدًا أقصى صارمًا، سيصبح أكثر تركيزًا خلال ساعات عمله، لأن هناك حدودًا واضحة.

4. إهمال العناية بالنفس

إن عدم الإفراط في العمل أمرٌ مهم، ولكن ماذا يفعل المرء بهذا الوقت “الإضافي” عند تسجيل خروجه أو وضع هاتفه على الوضع الصامت؟ يشتمل الأمر على تجنب العمل لساعات أطول، كما يتعلق بالقيام بنشاط يُعيد شحن الطاقة والعناية الذاتية. إن قلة العناية بالنفس يمكن أن تؤدي إلى “الشعور بالإرهاق النفسي” وحتى “تفاقم أعراض الصحة النفسية كالاكتئاب أو القلق”.

5. إهمال النوم

يُنصح منذ الصغر بالنوم ثماني ساعات يوميًا، ومع ذلك يتعامل الكثيرون مع هذه التوصية وكأنها اختيارية. إذا حصل الشخص على خمس أو ست ساعات من النوم، فإنه يستيقظ منهكًا وغاضبًا، بل يعتمد بشدة على الكافيين. مع مرور الوقت، يتراكم هذا النقص اليومي في النوم ليتحول إلى موجة إرهاق هائلة – وربما يصل الأمر لمرحلة الانهيار.

إن الحرمان المزمن من النوم يمكن أن يؤدي إلى كل شيء، من ضعف الوظائف الإدراكية إلى ضعف جهاز المناعة. ويمكن أن يصبح الشخص أكثر عرضة لارتكاب الأخطاء، والانفعال على الآخرين بسبب تفاهات، والشعور بالإرهاق بحلول الظهر.

مقالات مشابهة

  • شابة تلقي نفسها من الطابق الثالث لإصابتها بمرض خطير
  • ترامب يعتبر أن أميركا سبب وجود قناة السويس ومغردون يردون
  • رمز يشير لعدم وجود حماية من الأشعة فوق البنفسجية بالملابس.. فيديو
  • تفسير حلم تساقط الشعر بغزارة.. 4 دلالات أبرزها بشرة خير
  • عاجل | رئيس الحكومة الباكستانية: السلام مقصدنا ولكن يجب ألا يعتبر هذا ضعفا
  • 5 عادات يومية.. تجنبها يمنع الإرهاق الذهني
  • فقد صوته.. تطورات الحالة الصحية للفنان نعيم عيسى
  • تحذير خطير: تناول الدجاج يوميًا يرفع خطر الإصابة بمرض مميت
  • تناول الدجاج يوميا يزيد خطر الإصابة بمرض مميت| تحذير عاجل
  • هل يجوز الاقتراض لأداء فريضة الحج؟.. دار الإفتاء تحسم الجدل