تشافي ينتقد تصرف برشلونة المثير.. تفاصيل
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
إظهار التعليقاتأخبار قد تعجبكNo stories found.
تابعونا
آخر الأخبارالدوري الإنجليزي الدوري المصريالدوري السعوديعاجل الدوري الإسبانيدوري أبطال أوروبا المحترفينالتاريخواتس كورة
Powered by Quintype
Subscribe to Notifications واتس كورة wtkora.com INSTALL APP.المصدر: واتس كورة
كلمات دلالية: الدوري السعودي محمد صلاح رونالدو الهلال السعودي محمد صلاح النصر السعودي الاهلي ليفربول محمد صلاح الزمالك برشلونة مباريات برشلونة الدوري الاسباني
إقرأ أيضاً:
انطلق في العالم المثير للساحة الأدبية في قطر، بمكتباتها الحديثة واستخدامها الفريد للخط العربي
يستكشف برنامج Qatar 365 العالم اللامتناهي للأدب العربي، بدءًا من تشجيع المزيد من الأطفال على القراءة، وقضاء المزيد من الوقت في المكتبات، وصولاً إلى إتقان الخطوط العربية. كما يزور أيضًا أول مدرسة للبنات في قطر، التي تحولت الآن إلى متحف يكرّم جهود السيدة الفاضلة التي ناضلت من أجل تعليم المرأة.
اعلانفي هذه الحلقة، يكتشف فريق برنامج Qatar 365 كيف تبذل البلاد قصار جهدها لتشجيع الصغار والكبار على أن يجعلوا القراءة جزءًا أساسيًا من حياتهم وأن يستكشفوا فنون الخط العربي. وقد زار كل من عادل حليم، وليلى حُميرة، وجوانا هوز مكتبة قطر الوطنية واستوديوهات ليوان للتصميم، ومتحف الفن الإسلامي، والمساجد لمعرفة كيف يستخدم الأدب باعتباره شكلًا من أشكال التعبير الفني.
وقد زارت ليلى حُميرة مكتبة قطر الوطنية، التي تستضيف بشكل دوري أنشطة لتنمية عادة القراءة لدى الأطفال. وأعلنت المكتبة مؤخرًا عن اختيار تميمة رسمية، وهي رملي، المستوحى من ثعلب الصحراء العربي. وصرح إبراهيم البشري، أحد أمناء المكتبة، أن المكتبة اخترعت شخصية رملي لتغرس لدى الأطفال في جميع أنحاء قطر حس الفضول وحب المغامرة اللذان يتميز بهما هذا الحيوان.
التقى أيضًا عادل حليم بالشيخة ريم آل ثاني من متاحف قطر في استوديوهات ليوان للتصميم في مشيرب. وقد كان هذا المبنى في السابق مكتبًا للسيدة آمنة محمود الجيدة، مؤسِسَة أول مدرسة للبنات في قطر وأول مديرة لها. وقد اصطحبت الشيخة ريم مراسلنا عادل في جولة حول المعرض الذي أقيم لعرض المواد الأرشيفية التي يعود تاريخها إلى عام 1938 وتوضح كيف تُستخدم لتسليط الضوء على أثر المدرسة في أجيال متعددة من النساء القطريات.
وأخيرًا، جربت جوهانا هوز بنفسها ممارسة فن الخطوط العربية في متحف الفن الإسلامي، حيث اكتشفت أنه أصعب بكثير مما يبدو. تتكون كلمة كاليجرافي من الكلمتين اليونانيتين "كالوس" و"جرافو" وتعني حرفيًا "الكتابة الجميلة". يعود تاريخ هذا النوع من الفن إلى آلاف السنين، غير أنه لا يزال يُدرّس في الفصول الدراسية حتى يومنا هذا. وتضطلع الخطوط الأنيقة للغة العربية أيضًا بدور محوري في الهندسة المعمارية والتصميم، كما يتضح في واجهات وديكورات المساجد في جميع أنحاء البلاد.
شارك هذا المقال مواضيع إضافية مصر تراقب "العبث" الإثيوبي في سد النهضة ولن تتنازل عن متر مكعب واحد من المياه هندسة العمارة أدب قطر ثقافة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next ما حقيقة تورط شركة "غولد أبولو" التايوانية بتفجير أجهزة "بيجر" التي يستخدمها حزب الله؟ يعرض الآن Next عاجل. 12 قتيلا وآلاف الجرحى في انفجار "البيجر" وحزب الله يحمل إسرائيل المسؤولية: "العدو سينال قصاصه" يعرض الآن Next الولايات المتحدة تحرك جنودا وعتادا إلى جزيرة مهجورة في ألاسكا بعد اقتراب طائرات وسفن روسية يعرض الآن Next تقرير دولي يحذر من ضعف الديمقراطية في أوروبا يعرض الآن Next بنغلاديش: مظاهرات حاشدة لأنصار الحزب الوطني المعارض في دكا تطالب بانتخابات مبكرة اعلانالاكثر قراءة ماذا نعرف عن جهاز "البيجر" الذي اخترقته إسرائيل بلبنان ودمشق وأصاب نحو 2800 مدني ومن عناصر حزب الله؟ ظهرت في 15 دولة.. هذا ما نعرفه عن سلالة فيروس كوفيد-19 الجديدة مقتل 11 وإصابة آلاف بتفجير أجهزة اتصال تابعة لحزب الله في لبنان وسوريا.. وإسرائيل تحذر من عاقبة الرد مصر تراقب "العبث" الإثيوبي في سد النهضة ولن تتنازل عن متر مكعب واحد من المياه بعد دعمها لفلسطين.. منظمة أوقفوا معاداة السامية تختار غريتا تونبرغ كشخصية معادية لليهود لهذا الأسبوع اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومحزب اللهإسرائيلروسياالصحةفيضانات - سيولأوروباالصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا قوات عسكريةالمملكة المتحدةإعصارانفجار Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024