خبير كوارث طبيعية يفاجئ عمرو أديب: «الإسكندرية قد تغرق وتختفي» (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
قال الدكتور بدوي رهبان، خبير الكوارث الطبيعية وتغير المناخ ومدير الحد من الكوارث الطبيعية في اليونسكو سابقًا، إن مصر معنية بأزمة التغيرات المناخية وارتفاع منسوب المياه على الشواطئ التي تهدد مدينة الإسكندرية بالغرق.
أخبار متعلقة
الشرطة تكشف حقيقة قيام «جزار الإسكندرية» بالذبح دون رقابة وتسمم الكلاب الضالة
اختلس نص مليون جنيه.
تجديد حبس محام ترافع أمام المحكمة في حالة سُكر بالإسكندرية
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، في برنامج «الحكاية»، على قناة «إم بي سي مصر»، أن بعض المدن في الصين مهددة بالغرق كذلك بسبب التغيرات المناخية.
وأوضح أن دول شرق البحر المتوسط قد تشهد أعاصير قوية خلال الفترة المقبلة بسبب التغيرات المناخية.
التغيرات المناخية أعاصير خبير الكوارث الطبيعية غرق الإسكندريةالمصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
لأ يا حاج أبو حنان.. عمرو أديب يرد على تصريحات ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين
علق الإعلامي عمرو أديب على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن.
وقال عمرو أديب، خلال تقديمه برنامج “الحكاية”، عبر فضائية “إم بي سي مصر علة تصريحات ترامب”لأ يا حاج أبو حنان".
وأكد الإعلامي عمرو أديب، أنه لم ولن نكون سببا في إنهاء القضية الفلسطينية، ولن نقبل بمخطط التهجير، وهو ما ظهر في رد الإدارة المصرية منذ بدء الأزمة في غزة بيوم 7 أكتوبر.
وقال إن مصر تقدر العلاقة مع الولايات المتحدة، فمصر دولة مهمة لأمريكا، والولايات المتحدة تعلم أهمية مصر.
وتابع أن القيادة المصرية تحترم رغبة الشعب الفلسطيني بشكل واضح، ولم يأتِ على مصر من يفرط في سيناء، مؤكدا أن سيناء هي مفتاح وتاريخ أي قائد في مصر.
وكانت أكدت وزارة الخارجية في بيان أمس، تمسك مصر بثوابت ومحددات التسوية السياسية للقضية الفلسطينية، مشددة انها تظل القضية المحورية بالشرق الأوسط، وأن التأخر في تسويتها، وفي إنهاء الاحتلال وعودة الحقوق المسلوبة للشعب الفلسطيني، هو أساس عدم الاستقرار في المنطقة.
ووفقا لبيان اصدرته اليوم الاحد، أعربت وزارة الخارجية في هذا السياق عن استمرار دعم مصر لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة في ارضه ووطنه، وبمبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
كما شددت على رفضها لأي مساس بتلك الحقوق غير القابلة للتصرف، سواءً من خلال الاستيطان أو ضم الارض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواءً كان بشكل مؤقت او طويل الأجل، وبما يهدد الاستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلي المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.
ودعت وزارة الخارجية المجتمع الدولي في هذا السياق إلى العمل على بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين، بما في ذلك تجسيد الدولة الفلسطينية على كامل ترابها الوطني وفي سياق وحدة قطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، وفقا لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧.
وكان أعلن الرئيس الأمريكي ترامب انه يود رؤية الأردن ومصر ودول عربية أخرى تزيد من استقبالها للاجئين من قطاع غزة، معتبرًا أن ذلك يمثل خطوة لتطهير القطاع بعد الحرب.