نوفمبر 14, 2023آخر تحديث: نوفمبر 14, 2023

المستقلة/- كشف مصدر مطلع عن اعلان كتلة تقدم النيابية تعليق عضوية نوابها في البرلمان حتى إشعار آخر.

ويبلغ عدد نواب كتلة تقدم في البرلمان 37 نائبا.

على صعيد متصل قال المصدر ان وزراء التخطيط والصناعة والثقافة قدموا استقالاتهم من الحكومة العراقية. فيما ذكرت النائبة سميعة الغلاب في تصريح صحفي أن احتمال غياب الكتلة عن الحكومة بات “وارداً”، مبينة أن وزراء الكتلة “عبروا عن استعدادهم لتقديم استقالاتهم، فرئيس الوزراء همشهم”.

ياتي هذا على خلفية قرار المحكمة الاتحادية بالغاء عضوية محمد الحلبوسي في البرلمان وبذلك تم استبعاده من رئاسة مجلس النواب على خلفية شكوى تقدم بها النائب السابق ليث الدليمي.

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: فی البرلمان

إقرأ أيضاً:

نواب تونسيون يقدمون مشروع قانون لإحياء المحكمة الدستورية

قدم أعضاء في البرلمان التونسي مشروع قانون لتنظيم عمل المحكمة الدستورية الذي تعطل وضعها لأكثر من 10 سنوات بعد الإطاحة بنظام الرئيس الراحل زين العابدين بن علي في 2011.

وأودع نواب كتلة "لينتصر الشعب" الموالية للرئيس قيس سعيد وكتلة "الوطنية المستقلة" ونواب آخرون غير منتمين، بمشروع قانون أساسي لوضع المحكمة.

وصرح رئيس كتلة "لينتصر الشعب" علي زغدود، لوسائل إعلام محلية: "نرى اليوم أن المحكمة الدستورية ضرورة حتمية لاستكمال البناء الدستوري واستمراره"، مضيفا أن "دستور 25 يوليو لم يغلق الباب أمام تطوير هذا البناء". كما قال زغدود إنه يتعين اليوم إيقاف العمل بالأحكام الانتقالية.

يذكر أنه وبعد سقوط نظام بن علي في 2011، فشل النواب منذ أول برلمان بعد الثورة عام 2014 في الاتفاق على انتخاب أعضاء المحكمة لعدم تحصيل الأغلبية المطلوبة في عمليات تصويت متكررة، دون جدوى.

ورفض الرئيس الحالي قيس سعيد غداة انتخابه عام 2019 الإمضاء على تأسيس المحكمة بدعوى تجاوز الآجال القانونية قبل أن يطيح بالنظام السياسي في 2021 ويضع دستورا جديدا عام 2022.

وأوضح بسام حامدي، وهو محلل سياسي يعمل لمؤسسات إعلام محلية:"ينظر إلى البرلمان من قبل المعارضة على أنه مكتب ضبط للسلطة اقتصر دوره على تمرير القوانين. ومن خلال هذه المبادرة التشريعية يريد النواب أن يتخلصوا من الصورة النمطية ويؤكدون أنهم نواب فاعلون".

وتابع حامدي، في تعليقه لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، أن "المحكمة الدستورية لا تبدو اليوم من أوليات الرئيس سعيد لكن بعد استكماله لمشروعه السياسي وإرساء القوانين ربما يعمل على وضع المحكمة. ولا يعتقد أن تكون بصلاحيات قوية في نظام سياسي يهيمن عليه بالكامل الرئيس بما في ذلك السياسات التشريعية".

كما يرى الخبراء والمعارضة أن تعطيل وضع المحكمة الدستورية تسبب في تعطيل البت في النزاعات الدستورية وقضايا الاختصاص بين المؤسسات الدستورية، ومن بينها أيضا النزاعات الانتخابية التي رافقت الانتخابات الرئاسية لعام 2024 وفاز فيها الرئيس قيس سعيد بولاية ثانية.

مقالات مشابهة

  • مدبولي يؤكد: الحكومة حريصة على تنفيذ توصيات البرلمان إعلاءًا للمصلحة الوطنية
  • الحكومة اللبنانية: تسجيل 2740 خرقا إسرائيليا منذ اتفاق وقف إطلاق النار في نوفمبر الماضي
  • فيديو لجسم ناري "محيّر" في المكسيك.. والعلماء يقدمون تفسيرا
  • شهيد: حجج الحكومة للدفاع عن خياراتها السياسية ضعيفة ويطغى عليها التسويف والتبرير
  • البرلمان يحيل 13 تقريرًا من لجنة الاقتراحات والشكاوى إلى الحكومة
  • نواب تونسيون يقدمون مشروع قانون لإحياء المحكمة الدستورية
  • رئيس كتلة الإسلاميين ببرلمان الأردن: الحكومة أحدثت فتنة ولا علاقة للإخوان
  • البرلمان يوافق علي طلب الحكومة بإعادة المداولة على مواد بمشروع قانون العمل
  • البرلمان يستغرب تأخر الحكومة في إرسال جداول موازنة 2025
  • مدرب رياضي: إبر التنحيف تقضي على الكتلة العضلية.. فيديو