اعتبر الباحث السياسي، اياد العنبر، اتفاق استئناف تصدير النفط بين بغداد واربيل، قد يساهم بحلحلة الامور بين المركز والاقليم، فيما رجح امكانية استثماره غي اعادة ترتيب العلاقات مع تركيا.

وقال العنبر في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان “استئناف تصدير النفط عن طريق تركيا، هو موضوع اكبر من  تصدير النفط، لكن ربما يستثمر في اعادة ترتيب العلاقات مع تركيا، وممكن ان يكون بادرة جديدة في طرح هذه الملفات على طاولة المفاوضات”.

واضاف، ان “موضوع تصدير النفط، بالأساس لم يستخدم كورقة تفاوضية بكل الملفات المعقدة، سواء كانت ملفات امنية او قضايا الهجمات التركية على مواقع عراقية يتواجد فيها عناصر حزب العمال الكردستاني، ولا حتى في ملف المياه”، مستبعدا ان “يكون هنالك امكانية بان يتم استخدام هذا الملف”.

واشار الى انه “بالنتيجة النهائية، ربما يسمح بحلحلة موضوع معقد في العلاقة بين اقليم كردستان وبغداد”، لافتا الى انه “عدا ذلك فالمشكلة بين العراق وتركيا لم يدخل فيها تصدير النفط كورقة للتفاوض ابدا”.

المصدر: وكالة تقدم الاخبارية

كلمات دلالية: تصدیر النفط

إقرأ أيضاً:

الحرس الوطني الأمريكي يدخل حالة تأهب.. والـ FBI يحذر الأمريكيين من هذه الأمور

قالت وسائل إعلام أمريكية، إن أكثر من 18 ولاية قامت بتفعيل قوات الحرس الوطني لدعم جهود تأمين الانتخابات، ومن بينها الولايات السبع المتأرجحة التي يتوقع أن تحسم نتيجة السباق إلى البيت الأبيض.

من جانبه قال مكتب التحقيقات الفيدرالي إنه، على علم بتهديدات بالقنابل تستهدف مراكز الاقتراع في عدة ولايات.

وأضاف، يبدو أن العديد التهديدات صادرة عن نطاقات بريد إلكتروني روسية. ولم يتم تحديد أي من هذه التهديدات على أنها ذات مصداقية حتى الآن.
كما حذر مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكيين في يوم الانتخابات، من انتشار مقطعي فيديو زائفين يتحدثان عن تهديدات إرهابية وتزوير انتخابي.



وقال المكتب في بيان إن كلا المقطعين "غير صحيح"، وإن "محاولات خداع الجمهور بمحتوى زائف بشأن تقديرات الإف بي آي للتهديدات، تهدف لتقويض العملية الديمقراطية".

من جانب آخر، أفادت سلطات مقاطعة فولتون بولاية جورجيا بإخلاء مركزين للاقتراع مؤقتا صباح الثلاثاء بعد تهديدات كاذبة بوجود قنابل.

وذكرت أنها تسعى للحصول على أمر قضائي لتمديد ساعات عمل المركزين بعد موعد الإغلاق.

ويستمر ملايين الأمريكيين في التوجه إلى مراكز الاقتراع في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، التي فتحت أبوابها صباح الثلاثاء، ليصوتوا في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، حيث تتنافس المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس مع الجمهوري دونالد ترامب.



ويحق التصويت لـ230 مليون ناخب، ولكن حوالي 160 مليونا منهم فقط مسجلون، ومع ذلك، فإن نحو نصف الولايات الـ50 تسمح بالتسجيل في يوم الانتخابات، بينما يمكن للمواطنين التصويت دون تسجيل في ولاية داكوتا الشمالية. وقد صوت أكثر من 70 مليون شخص مسبقًا عبر صناديق الاقتراع البريدية أو في مراكز الاقتراع المبكرة.

بالإضافة إلى الانتخابات الرئاسية، يصوت الناخبون أيضًا لاختيار 34 عضواً في مجلس الشيوخ الأمريكي (من أصل 100) وكل أعضاء مجلس النواب البالغ عددهم 435 عضواً. كما ستجرى انتخابات حاكم الولاية في 11 ولاية ومنطقتين (بورتوريكو وساموا الأمريكية).




مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي):
نحن على علم بتهديدات زائفة بوجود قنابل في أماكن الاقتراع في عدة ولايات.
يبدو أن مصدر عديد من هذه التهديدات نطاقات بريد إلكتروني روسية.

مقالات مشابهة

  • صاروخ فاتح 110 يدخل الخدمة
  • من يدخل البيت الأبيض رفقة ترامب؟
  • رشيد يدعو تركيا إلى اعتماد الحوار أساساً لحسم الملفات العالقة بين البلدين
  • صالح جمعة: الزمالك تفاوض معي أكثر من مرة أثناء تواجدي في الأهلي
  • رئيس الوزراء: الذكاء الاصطناعي أصبح يدخل في كل مناحي الحياة
  • حصار مستشفى كمال.. عدوان يدخل يومه العاشر ونقص حاد في الكوادر الطبية
  • بعد 36 عاما.. ألف ليلة وليلة لـ شريهان يدخل الأعلى مشاهدة
  • الحرس الوطني الأمريكي يدخل حالة تأهب.. والـ FBI يحذر الأمريكيين من هذه الأمور
  • آيت نوري يدخل مخططات ليفربول
  • 3 أندية عملاقة تفاوض فينيسيوس.. هل يرحل الساحر عن برنابيو؟