إسرائيل.. المحكمة العليا تؤيد توسيع "قانون العودة"
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
أيدت المحكمة العليا في إسرائيل حكما سابقا، يقضي بأنه يجوز للأرامل غير اليهوديات لأبناء وأحفاد اليهود، الهجرة إلى إسرائيل بموجب "قانون العودة".
ويعد الحكم انتصارا لأولئك الذين يريدون أن توسع إسرائيل حقوق وامتيازات المواطنة، لتشمل نطاقا أوسع من اليهود وأقاربهم، وفق صحيفة "جيروسالم بوست".
وكانت هيئة السكان الإسرائيلية، وهي وكالة تابعة لوزارة الداخلية، اعترفت بقانون العودة على أنه يمتد فقط إلى أرملة اليهودي غير اليهودية، وليس أرامل الذرية.
وقانون العودة تشريع إسرائيلي صدر في يوليو 1950، ويعطي اليهود حق الهجرة والاستقرار في إسرائيل ونيل جنسيتها.
وفي عام 1970، عُدل القانون ليشمل أصحاب الأصول اليهودية وأزواجهم.
وحسب القانون، فإن أزواج أبناء وأحفاد اليهود الأحياء مؤهلون للهجرة، بينما كان حق الهجرة لأرامل أبناء وأحفاد اليهود محل جدل.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إسرائيل اليهود إسرائيل قانون العودة إسرائيل اليهود أخبار إسرائيل
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: إسرائيل تقرر توسيع العمليات العسكرية في شمال غزة
وتيرة الأحداث داخل الجزء الشمالي من قطاع غزة تتفاقم سريعًا وذلك بعدما حولته آلة الاحتلال إلى هدف متواصل ومباشر في خطوة تبدو واضحة أنها ترمي إلى تحقيق ما يسمى بخطة الجنرالات.
وعرضت قناة القاهرة الإخبارية تقريرًا عن الاحداث المستمرة في غزة بسبب العدوان الإسرائيلي بعنوان «تصعيد غير مسبوق.. إسرائيل تقرر توسيع العمليات العسكرية في شمال غزة لتشمل بيت لاهيا».
وجاء في التقرير بأنّ الخطة الاستيطانية التي وضعها قادة جيش الاحتلال تنص على ضرورة السيطرة على شمال قطاع غزة من خلال تهجير سكان المنطقة إلى الجنوب ثم فرض حصًار كاملًا على الشمال ومنع دخول المساعدات واستخدام التجويع وسيلة ضغط للتهجير.
الخطة التي ينفي جيش الاحتلال تنفيذها تتحقق يومًا تلو الآخروأضاف التقرير أنّ الخطة التي ينفي جيش الاحتلال تنفيذها تتحقق يومًا تلو الآخر على أرض الواقع فبعدما كثف هجماته منذ الخامس من أكتوبر الماضي على مدينة ومخيم جباليا عاد وأعلن أنه سيوسع عملياته لتشمل أيضًا بلدة بيت لاهيا التي تتعرض لهجمات متواصلة منذ عدة أيام.
وأوضح التقرير أنّ جيش الاحتلال بدأ في إنشاء محور جديد لتقسيم القطاع بعرضه إلى محور بين الحدود مع غلاف غزة والشاطئ وبين جباليا والبلدات المجاورة ومدينة غزة.