رئيس مكتب الاتصال الإسرائيلي بالمغرب يعلن انتهاء مهامه
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
الرباط / الأناضول أعلن رئيس مكتب الاتصال الإسرائيلي بالمغرب شاي كوهين، السبت، انتهاء مهامه دون الإعلان عن خلف له. وقال كوهين في تغريدة: “أنهي اليوم مهمتي بالمغرب وأود أن أنتهز الفرصة لمشاركة عبارات شكر معكم بعد أربعة أشهر كرئيس مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط”. وأضاف: “كنت جد فخور خلال هذه الأشهر بإنجازاتنا الثنائية والتطورات الإيجابية التي نشهدها يوما بعد يوم في جميع المجالات”.
المصدر: رأي اليوم
إقرأ أيضاً:
أشرف زكي يعلن انتهاء خلاف أسرة شكري سرحان مع عمر متولي
كشف الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، عن انتهاء خلاف أسرة الراحل شكري سرحان، مع عمر متولي وأحمد فتحي.
حيث قال الدكتور أشرف زكي، إنه تشرف بزيارة الإعلامي محسن سرحان ممثل أسرة الفنان سكري سرحان نيابة عن السفير يحيي سرحان نجل الراحل شكري سرحان.
وتقدم الدكتور أشرف زكي، بالاعتذار باسمه وباسم النقابة بالاعتذار وخالص التقدير للرمز الكبير شكري سرحان، وإبلغه أن عمر متولي وأحمد فتحي لا يقصدان إي إساءة وأبلغه تقديرهم واحترامهم للراحل شكري سرحان، وتقبل محسن سرحان الاعتذار في حضور الفنان ايمن عزب عضو مجلس الإدارة والصديق لأسرة شكري سرحان وبذلك أغلق باب الخلاف تماما.
وأشار الدكتور أشرف زكي، أنه يحترم حرية الرأي والتعبير وهو حق محفوظ للجميع دون إساءة أو تقليل من رموزنا الفنية الكبيرة.
شكري سرحانولد شكري سرحان في 13 مارس 1925 في قرية الغار التابعة لمحافظة الشرقية، وهو شقيق كلاً من صلاح سرحان، وسامي سرحان. يعد واحد من رموز السينما المصرية والعربية في القرن العشرين، وكانت أول أعماله السينمائية هو فيلم «لهاليبو» مع الفنانة الراحلة نعيمة عاكف والذي أخرجه حسين فوزي عام 1949، ثم اختاره المخرج العالمي يوسف شاهين لفيلمه «ابن النيل) عام 1951 والذي كان الانطلاقة الحقيقية لنجوميته، ثم توالت عليه أدوار البطولة في أعمال (درب المهابيل)، (شباب امرأة)، (الطريق المسدود)، (رد قلبي)، (اللص والكلاب)، وغيرها من الأعمال.
وكان يلقب في ذلك الوقت بفتى الشاشة، وكرمه الرئيس جمال عبد الناصر بوسام الدولة، وحاز على العديد من الجوائز، وكذلك أبرز الجوائز التي حصل عليها في أفلامه السينمائية الشهيرة في فيلم «ليلة القبض على فاطمة» مع فاتن حمامة عام 1984 للمخرج الراحل هنري بركات، والتي حاز من خلاله على جائزة أفضل ممثل، وله العديد من الأعمال الإذاعية والتلفزيونية، وأما رصيده السينمائي فهو 150 فيلما سينمائيا ابتداء من «لهاليبو» عام 1949، وانتهاء بـ«الجبلاوي» 1991
واعتكف في آخر أيامه على قراءة القرآن الكريم، حتى عرف بعشقه للقرآن ولقب بـ «عاشق القران الكريم».
الجوائزجائزة أفضل ممثل ثماني مرات على الأقل عن أفلامه الشهيرة: رد قلبي، شباب امرأة، اللص والكلاب، الزوجة الثانية، النداهة، وليلة القبض على فاطمة وغيرها، وأفضل ممثل من المهرجان الآسيوي الأفريقي عن دوره في فيلم «قيس وليلى» 1960 لكن التكريم الأهم والذي رد له الاعتبار بعد خمس سنوات من اعتزاله التمثيل وابتعاده شبه التام عن الأضواء منذ العام 1991 وحتى رحيله عام 1997 كان تكريم مهرجان القاهرة السينمائي الدولي له عن مجمل مشواره في سياق مئوية السينما المصرية واختيار النقاد له كأفضل ممثل، حيث اختير كأفضل ممثل في القرن العشرين باعتباره صاحب أعلى رصيد من قائمة أفضل مئة فيلم في تاريخ السينما المصرية بعدد 15 فيلما بين بطولة مطلقة وجماعية، مع الفنانة فاتن حمامة كأفضل ممثلة للقرن العشرين للسبب نفسه وذلك من النقاد في مهرجان مئوية السينما المصرية.