بقلم: حسن المياح – البصرة ..

{ أين التيجان والقصور والنساء الفاشنستات والفلل ، والنوادي والكابريهات وقاعات الرقص والإجتماعات الصدامية التي يستولى عليها ودور القمار ومواخير الخمر والزنا واللواط والحلل …. يا طاغية حقير ، يا مجرم سافل ، يا وضيع هابط ، يا زنيم لئيم ….. }}

يعلم كل طاغية متجبر ، ولص حرامي سارق وناهب ثروات وحقوق الشعب العراقي وحجر العثرة في طريق زيادة رواتب المتقاعدين وأنها إستحقاقاتهم وحقوقهم من نعمة الله التي لا منة لأحد أن يسلبها أو يمنعها ويسرقها ويأخذ سحتٱ حرامٱ ، وكل مرتش وٱكل وناهب سحت حرام ، وكل ظالم ، وكل بلطجي مجرم ناقم …… ووووو…….

. لا بد من يوم قريب له من أن يذل ، ويضرب بالحذاء على رأسه السرير الفاسد المخطط للإجرام العفن، ويخنق ، وأن الذي أكله هو سحت حرام في بطنه وبطون أفراد عائلته ، وأنه لزقوم وغسلين في بطنك وبطونهم الى يوم يبعثون ….. وأن حاوية القمامة تنتظرك أن تكون عشيرها وحبيبها وعاشقتك وعشيقها ، حيث هي مأواك الدنيوي ، وفي الٱخرة في عقر قاع الجحيم ، يستهلكك العذاب الأليم الدائم المقيم …..

لا بد لكل طاغية منحرف بلطجي سافل مجرم ، مستهتر ظالم ، مرتش فاسد لص سارق ثعلوم جاهلي ناهب ….. أن ينعقر …. وينقعر في نار جهنم ……

وأخبركم يا زعانف طغاة زاحفة ….. أنكم في الدور مرتبون حسب درجة طغيانكم وبلطجتكم وظلمكم ولصوصيتكم وفسادكم وإستهتاركم وسرقاتكم ونهبكم وإنحرافكم وعمالتكم المجرمة الوضيعة …… وأن القفص الذي وضع فيه قبلكم صدام العوجة الطاغية المجرم الخنيث المخنث ينتظركم ……

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

أبو خليل: نتحدث عن السلام ولكن أين هو حقاً؟

توجهت النائبة اليس أبو خليل إلى العالم بكلمة ألقتها في جلسة للبرلمان الكيبيكي، تحدّثت فيها عمّا يعانيه وطنها الأم لبنان، وقالت: "كل يوم، في مكان ما من هذا العالم، تشرق الشمس فوق أنقاض مدينة كانت نابضة بالحياة ذات يوم، وفي شوارع لا تزال تتردد فيها صرخات أولئك الذين فقدوا أحباءهم.

في كل لحظة، في مكان ما، يفقد طفل أحد والديه، ويدفن والد طفله، وتنهار الأحلام تحت وطأة القنابل التي لا هوادة فيها.

تخيلوا للحظة عيون أم تبحث يائسة عن طفلها وسط أنقاض منزل كان ذات يوم مليئاً بالضحك والدفء.

وراء كل إحصائية، هناك وجه، واسم، وقصة حب انقطعت، وصداقات تحطمت، وأحلام تحولت إلى رماد.

ولكن ما الغرض من كل هذه المعاناة؟ نتحدث عن السلام، ولكن أين هو حقاً؟

أحلم بأن الحرب لن تكون ذات يوم أكثر من همسة خافتة منسية في صفحات التاريخ. وأنا التي غادرت وطنها في سن السادسة عشرة هرباً من الحرب، لا أنسى الألم الذي عاشه الناس، فتصبح الذكريات راسخة في أعماقهم.
   

مقالات مشابهة

  • أبو خليل: نتحدث عن السلام ولكن أين هو حقاً؟
  • الجزائر تستعين بمروج مخدرات لمهاجمة المغرب
  • في طريقهم إلى البحر الأبيض المتوسط.. قوات ليبية تحتجز 300 مهاجر كانوا يعبرون الصحراء
  • قاطع الطريق وناهب ممتلكات المسافرين.. مصرع قيادي حوثي مطلوب للقوات الحكومية شرقي اليمن
  • حادثة غريبة في شبوة.. سارق يتنكر بملابس نسائية والأمن يلقي القبض عليه
  • إشادة كبيرة في لبنان بالحملة الشعبيّة اليمنية “ويؤثرون على أنفسهم” المساندة لنازحي لبنان
  • المرأة السعودية في سوق العمل.. تطور كبير ولكن
  • الحلقة 11 من مسلسل رقم سري.. القبض على سارق مجوهرات مديرة البنك
  • هند عاكف لـ "الفجر الفني":" لا أتعمد إثارة الجدل وزمان كانوا ينصحوني بافتعال إشاعات وكنت برفض" (حوار)
  • “كندي ” يروي بالدموع معاناته مع السمنة :كانوا يعطوني حزامين في الطيارة ..فيديو