موقع 24:
2025-04-28@13:25:53 GMT
تعرف على مشاكل هاتف غالاكسي S23 FE وكيفية حلها
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
يعاني الكثير من مستخدمي جهاز “غالاكسي S23 FE”، الذي يعد بديلاً رخيصاً لجهاز غالاكسي S23، من العديد من المشكلات، التي قد تجعل من استخدامه تجربة غير سارة.
فيما يلي أهم مشاكل الهاتف وكيفية حلها، وفق ما أورد موقع “أندرويد بوليس” الإلكتروني:مستشعر بصمة الإصبع لا يستجيب إحدى الميزات البارزة في هاتف “غالاكسي S23” هي قارئ بصمات الأصابع البصري، إلا أن نسخة FE من الجهاز تعاني من مشكلة عدم استجابة مستشعر بصمة الإصبع.
إذا كنت تواجه صعوبة في فحص بصمة إصبعك، فقم بتسجيل نفس بصمة الإصبع مرتين، فهذا يزيد من فرصة إجراء دخول ناجح. بخلاف ذلك، جرب هذه الخطوات لتحسين استجابة المستشعر البصري:
اضغط بلطف على المستشعر بدلاً من الضغط عليه بقوة.
تأكد من أن واقي الشاشة الخاص بك غير متشقق، أو أن الغبار عالق خلفه.
ظهور مناطق ضبابية في الصور هناك مشكلة شائعة في جميع طرز غالاكسي S23، باستثناء طراز ألترا، وهي ظهور مناطق ضبابية في الصور. تكون النقاط الصغيرة، أو المناطق الكبيرة في الصورة غير واضحة بشكل جيد، مما يؤدي إلى إتلاف الصورة.
قامت سامسونغ بتصحيح هذه المشكلة في أغسطس 2023. يحتوي هاتف غلاكسي S23 FE على هذا التصحيح، ولكن لا يمكن لتحديث برامج الهاتف أن يحل المشكلة، لذا يجب إعادة ضبط المصنع للهاتف، قبل البدء بالتقاط الصور.
الجزء الخلفي من البلاستيك يجذب الأوساخ قد يكون الإمساك بالجزء الخلفي المزخرف الذي يشبه المرآة في هاتف “غالاكسي S23 FE” أسهل من الإمساك بالزجاج المنزلق الموجود في هاتف “غالاكسي S23، ومع ذلك، من المستحيل تجنب البقع وبصمات الأصابع، التي قد تظل عالقة عليه، حتى بعد التنظيف.
ولحل هذه المشكلة، لا بد من شراء حافظة للهاتف للحفاظ على نظافته. هناك الكثير من الحافظات، ذات الأسعار المعقولة، التي تخفي الأوساخ والبقع القبيحة.
ارتفاع درجة حرارة المعالج يستخدم جهاز “غالاكسي S23 FE” مجموعة شرائح “سناب دراغون” من الجيل الثاني، ما يعني أنه عرضة لارتفاع درجة الحرارة، ولتجنب هذه المشكلة اتبع النصائح التالية:
تجنب تطبيقات المهام المتعددة التي تستخدم قدراً كبيراً من قوة المعالجة.
تجنب استخدام فلاش هاتفك عندما يكون ساخناً عند لمسه.
مستوى البطارية لا يتجاوز 85% أبداً قد يرفض جهاز “غالاكسي S23 FE” الشحن بنسبة تزيد عن 85%. وهذا جزء من ميزات حماية البطارية من سامسونغ. تم تضمين ميزة حماية البطارية هذه لتحسين عمر بطارية الهاتف. ومع ذلك، يمكن تعطيل هذه الميزة لشحن الهاتف بنسبة 100%، بالخطوات التالية:
انتقل إلى إعدادات البطارية، وانقر فوق المزيد من إعدادات البطارية، وقم بإيقاف تشغيل مفتاح تبديل حماية البطارية.
درج التطبيقات غير منظم يتم تعيين درج التطبيقات في One UI على الوضع المخصص افتراضياً، مما يعني أن التطبيقات تبدو وكأنها منظمة بشكل عشوائي. يمكنك تنظيمها ببضع نقرات عن طريق التبديل إلى الفرز الأبجدي:
اسحب لأعلى من شاشتك الرئيسية.
اضغط على زر النقاط الثلاث في الزاوية العلوية اليمنى من شاشتك.
اضغط على الإعدادات من النافذة المنسدلة.
انقر فوق فرز.
اضغط على الترتيب الأبجدي
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة هاتف غالاكسي
إقرأ أيضاً:
الأب جون جبرائيل لـ«البوابة نيوز»: ليس هناك مشاكل عقائدية كبيرة بين الكنيسة القبطية والكاثوليكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الأب جون جبرائيل الراهب الدومنيكاني، المتخصص في اللاهوت العقيدي أن الكنيسة الكاثوليكية ترى أنه ليست هناك مشاكل عقائدية ولاهوتية كبيرة مع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وجاء ذلك ضمن تصريحات خاصة أدلى بها لـ«البوابة».
وقال الأب جون جبرائيل: نوضح أن الكنيسة الكاثوليكية هى كنيسة مؤسسات، فهي تعمل بدساتير ووثائق فليس هناك بابا يستطيع أن يلغي أو يخفي الوثائق التي تسبقه؛ فالبابا فرانسيس في علاقته مع الكنائس الأرثوذكسية «اللا خلقدونية»، فقد صار في مسار الكنيسة الكاثوليكية التي بدأت في الخمسينيات، حيث بدأ الحوار مع كنائس الروم الأرثوذكس، وتسمى هذه الحركة باسم «الآباء الجدد»، فقد اجتمعوا أثناء الحرب العالمية الثانية وبعدها خصوصاً في باريس.
وتابع، ومن ناحية الكنائس الأرثوذكسية الشرقية، أبرزهم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ومن المعتاد أن يولي بابا الفاتيكان اهتماماً بالكنائس الضخمة مثل الأنجليكانية أو الروم الأرثوذكس؛ ولكن أولى البابا فرنسيس اهتماماً كبيراً بالكنيسة القبطية ونشأت صداقة بينه وبين البابا تواضروس الثاني، وبدأ هذا الاهتمام منذ لقاء البابا بولس السادس مع الأنبا شنودة الثالث قبل أن يرسم كبطريرك للكنيسة القبطية، ونوصف هذا العلاقة بأنها علاقة محبة، واستمرارية وذلك في ظل وجود بطريرك محب ووديع ويملك عقلية منفتحة مثل البابا تواضروس الثاني.
وأكمل، هناك تطور في العلاقة ولكن فقط من ناحية الكنيسة القبطية وصراعاتها الداخلية، فالكنيسة الكاثوليكية ترى أنه ليست هناك مشاكل عقائدية ولاهوتية كبيرة، بينما على جانب الكنيسة القبطية، نرى خلافات أكثر وخصوصاً في وجود البابا تواضروس الثاني، مع وجود تيار موال للبابا الذي يسبقه، فهناك صراعات داخلية وتصفية حسابات؛ فيضغط هذا التيار على البابا تواضروس، فمثلاً كان هناك حديث عن إعادة إيقاف المعمودية وهو شيء لم يتم أبداً في تاريخ الكنيسة القبطية غير بعد وصول البابا شنودة بسنوات؛ فإذن هو شيء فرضه البابا شنودة على الكنيسة؛ وذلك بسبب ضغط بعض الأساقفة الملقبين بالحرس القديم وهذا الذي يوقف التطور، في النهاية الكنيسة الكاثوليكية ثابتة على موقفها والكنيسة الكاثوليكية لا تستطيع أن تدخل في صراعات الكنيسة القبطية الداخلية، ولكنها تُبقي القنوات مفتوحة وخصوصاً أنه ليست هناك خلافات لاهوتية كبيرة بين الكنيستين، فالكنيستان رسوليتان وعريقتان.
واختتم الأب جون معلقاً على زيارة البابا فرنسيس لمصر، كان من المفترض أن يكون في هذه الزيارة إمضاء على إلغاء إعادة معمودية الكاثوليك، وهذا في الكنائس التقليدية ترفضه، فكيف لكنيسة رسولية أن تعمد شخص من كنيسة رسولية أخرى؛ فهذا شيء مريب، ولاهوتي، ولكن لظروف داخلية وتدخل بعض أساقفة الكنيسة القبطية أوقفت هذا الموضوع، ودائماً تكون هذه الاتفاقيات في التعاون، ولكن أكبر اتفاق قد حدث كان مع البابا شنودة الثالث وكان يتعلق بالمسيح وناسوته، وكان ذلك أساس الانشقاق القديم؛ فإذن العقبة الكبيرة قد تم إزالتها فإذن لم يتبق الكثير.
لقراءة المواضوع كاملاً:
بابا المحبة والسلام... كيف وطد البابا فرنسيس علاقته مع كنائس العالم؟