عاجل- في أقل من 24 ساعة..برومو فيلم بلوموندو يتجاوز مليون مشاهدة..تجاوز الإعلان الرسمي لفيلم "بلوموندو" حاجز المليون مشاهدة، وذلك عقب طرحه منذ أقل من 24 ساعة فقط، ومن المقرر أن يتم عرض الفيلم بداية من غدًا الأربعاء في مختلف سينمات مصر والسعودية ودول الخليج والعالم العربي.

 

حيث أعلنت رويال صن سامر المحضر الجهة المنتجة لفيلم "بلوموندو" عن موعد عرض العمل في دور السينما، 
حيث تقرر عرض فيلم "بلوموندو" في يوم 15 من شهر نوفمبر الجاري، ومن المقرر أن يبدأ عرض الفيلم في نفس التوقيت  بجميع سينمات مصر والسعودية ودول الخليج والعالم العربي.

وفي إطار حرص بوابة الفجر الإلكترونية على تقديم كافة الخدمات التي يحتاجها المتابعين، نستعرض لكم في السطور التالية كل ما تريد معرفته عن  فيلم "بلوموندو" بشأن قصة العمل والأبطال، بالإضافة إلى آخر أعمال النجم حسن الرداد بطل العمل في السينما.

أحداث فيلم "بلوموندو"

وتدور أحداث الفيلم فى إطار اجتماعى كوميدى لايت، حيث يستغل الشاب بلوموندو الذي يجسد شخصيته الفنان حسن الرداد سفر زوجته ليقرر ان يقيم حفلة، ولكن تحدث العديد من المفاجآت التي تقلب حياته رأسا على عقب.

أبطال فيلم "بلوموندو"

يشار إلى أن فيلم "بلوموندو" بطولة النجم حسن الرداد، ويشاركه في العمل ميرنا نورالدين ومحمود حافظ وهاجر احمد وانجي وجدان ومحمد محمود وسماء ابراهيم 
بالإضافة إلى عدد من النجوم كضيوف الشرف، والفيلم من تأليف حازم ومحمد ويفى، وإخراج ياسر سامى.

 

 

آخر أعمال حسن الرداد في السينما

يشار إلى أن كان من آخر أعمال النجم حسن الرداد في السينما، هو فيلم "تحت تهديد السلاح"، الذي حقق نجاح كبير منذ وقت عرضه في السينما، كما أنه أعاد عرض الافلام المصرية في السينما الألمانية عقب غياب دام لأكثر من 60 عامًا.

بوستر فيلم تحت تهديد السلاح 

بالإضافة إلى ذلك، تم عرض فيلم "تحت تهديد السلاح" في السينما بأمريكا وكندا والسعودية وبريطانيا، وعدد آخر من البلاد حول العالم.


أبطال فيلم تحت تهديد السلاح

وشارك في بطولة فيلم "تحت تهديد السلاح" كل من حسن الرداد، مي عمر، بيومي فؤاد، شيرين رضا، عمرو عبد الجليل، هلا السعيد، أحمد بدير، ومجموعة أخري من النجوم، وقام بتأليف فيلم "تحت تهديد السلاح" المؤلف أيمن بهجت قمر، وكان من إخراج محمد عبد الرحمن حماقي.

وحصد حسن الرداد العديد من الجوائز على هذا الفيلم، كان من بينهم جائزة أحسن ممثل سينما من قبل ملتقي التميز والإبداع العربي للمرة الثالثة له.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحداث فيلم بلوموندو فيلم بلوموندو تفاصيل فيلم بلوموندو قصة فيلم بلوموندو موعد عرض فيلم بلوموندو تحت تهدید السلاح حسن الرداد فی السینما

إقرأ أيضاً:

تصاعد المعارك في الفاشر غربي السودان وعدد النازحين يتجاوز المليون

الفاشر- تستمر المواجهات المسلحة في مدينة الفاشر شمال غربي السودان والمناطق المحيطة بها، حيث تشتد الاشتباكات بين الجيش السوداني وحلفائه من جهة، وقوات الدعم السريع من جهة أخرى، مما يزيد من سوء الأوضاع الإنسانية في المنطقة.

ونزح أكثر من مليون شخص من مخيم زمزم للنازحين إلى مدينة الفاشر في الأسبوعين الماضيين، وفقًا لمفوضية العون الإنساني في شمال دارفور.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2منظمات تطالب "ميرسك" بوقف نقل مواد عسكرية لإسرائيل والشركة تردlist 2 of 2هل يمكن للصين أن تنتصر على أميركا في معركة التجارة؟end of list

ووفقًا لأحدث تقرير صادر عن المفوضية الحكومية، بلغ إجمالي النازحين في مدينة الفاشر مليونًا و798 ألفا، أي ما يعادل 350 ألفا و217 أسرة بفعل الهجمات المتكررة التي شنتها قوات الدعم السريع على المدنيين.

وتشير الأرقام إلى أن عدد النازحين من مخيم زمزم إلى مدينة الفاشر بين 11 أبريل/نيسان 2025 وحتى 16 أبريل/نيسان 2025، بلغ نحو 103 آلاف و712 أسرة، ما يعادل 515 ألفا و415 فردًا، وفقًا للمعلومات الواردة من الإدارة المجتمعية بالمخيم ومنظمات الهجرة الدولية.

مئات آلاف الأسر تنزح بسبب الحرب (الجزيرة) مأساة إنسانية

وقال المتحدث الرسمي باسم النازحين في مخيم زمزم، محمد خميس دودة، للجزيرة نت، إن أوضاع النازحين في مدينة الفاشر في تدهور متزايد يوما بعد يوم، موضحا أن الجميع يعاني من نقص حاد في المأوى والغذاء والمياه الصالحة للشرب والرعاية الصحية.

وأشار إلى أن العديد من النازحين يضطرون للنوم على الأرض تحت الأشجار، دون أن يجدوا ما يسد جوعهم، وناشد المجتمع الدولي بالتدخل العاجل لتخفيف معاناتهم وتوفير الدعم الضروري للنازحين المحاصرين.

وعانت مدينة الفاشر والمخيم من حصار وقصف مدفعي عنيف عدة أشهر قبل أن تسيطر الدعم السريع على المخيم في 13 أبريل/نيسان الجاري، حيث أدت عملية الاقتحام إلى تفاقم معاناة النازحين، الذين فروا إلى الفاشر مع فقدهم كثيرا من مقومات الحياة الأساسية.

إعلان

وقال دودة، إن اللجنة العليا للمخيم قد سجلت 1500 قتيلاً في الهجوم الذي استهدف المخيم، وأشار إلى أن من الضحايا عددًا كبيرًا من الأطفال والنساء وكبار السن، إضافة إلى طلاب الخلاوي (المدارس القرآنية) الذين كانوا موجودين في المنطقة أثناء الهجوم.

وأضاف أن هذه الحصيلة تمثل مأساة إنسانية كبيرة، حيث فقدت العديد من الأسر أحباءها في لحظات من الرعب والدمار، وذكر أن اللجنة تعمل على توثيق الأضرار وتقديم تقارير للجهات الدولية لضمان تقديم الدعم اللازم للمتضررين.

ورغم ذلك، لا يزال الجيش السوداني وحلفاؤه يسيطرون بقوة على المواقع الحيوية في مدن الفاشر التاريخية وبعض المناطق المحيطة بها، محققين تقدمًا يوميًا على مختلف الجبهات.

وفي تطور ميداني، قال الإعلام العسكري التابع للفرقة السادسة عبر صفحته على فيسبوك الأربعاء، إنه تمكن من إحباط محاولة هروب عناصر من الدعم السريع في قرية تبلدية قرب الفاشر.

وأشار إلى أن المدينة شهدت اشتباكات عنيفة أسفرت عن مقتل العشرات من عناصر المليشيا، إضافة إلى إحراق ثلاث سيارات دفع رباعي، بينما فر الباقون إلى غرب المدينة.

وأكد أن العملية تمت بالتنسيق بين القوات المسلحة والقوة المشتركة والشرطة والأمن والمقاومة الشعبية، بهدف القضاء على الأوكار التي يتحصن فيها المقاتلون الفارون.

نازحون من زمزم في محيط مدينة الفاشر (الجزيرة) نقاط إمداد

وفي سياق متصل، أعلن مجلس السيادة يوم الاثنين، أن الحكومة السودانية وافقت على طلب الأمم المتحدة بإقامة قواعد إمداد لوجستية في مدينتي طويلة ومليط، لتسهيل العمل الإنساني في هاتين المنطقتين.

وجاءت هذه الموافقة في اتصال هاتفي تلقاه رئيس مجلس السيادة، عبد الفتاح البرهان، من مساعد الأمين العام للأمم المتحدة، توم فليتشر، وقد أعرب المتحدث الرسمي باسم الإدارة العليا لمخيم "زمزم"، محمد خميس دودة، عن تحفظاته على المقترح المقدم من الأمم المتحدة.

إعلان

وقال للجزيرة نت، إن المناطق المقترحة كنقاط انطلاق لتوزيع المساعدات تقع تحت سيطرة أحد أطراف النزاع المسلح، مثل منطقة مليط التي تخضع حاليًا لسيطرة قوات الدعم السريع، وأشار إلى أن هذه المنطقة تخضع لقوانين وإجراءات تفرضها الدعم السريع، مما يجعل قبول هذا الاقتراح غير ممكن.

ولفت إلى أن منطقة طويلة التي تخضع لسلطات حركة جيش تحرير السودان بقيادة عبد الواحد نور، متهماً هذه الجهات بعدم الحياد في إيصال المساعدات للمستحقين.

ومنذ أن أعلن الجيش السوداني سيطرته الكاملة على العاصمة الخرطوم، تحول الصراع بوضوح نحو غرب السودان، وبالتحديد إلى مدينة الفاشر، التي عادت لتكون محور الاهتمام وسط تصاعد التعقيدات الأمنية والإنسانية فيها. حيث يعاني المدنيون المحاصرون الآن من أوضاع صعبة، ويطلبون المساعدة من جميع الجهات.

مقالات مشابهة

  • حسن الرداد: سليمان عيد كان نبيل حلفاوي الكوميديا والناس كلها حزينة عشانه
  • عاجل - تأخير حركة القطارات بسبب التوقيت الصيفي
  • «إنسان طيب وبشوش».. حسن الرداد ينعى صبحي عطري
  • "الحب عيبنا" لـ رامي صبري تقترب من 5 مليون مشاهدة
  • تصاعد المعارك في الفاشر غربي السودان وعدد النازحين يتجاوز المليون
  • المشدد 5 سنوات لـ 3 متهمين بسرقة المواطنين تحت تهديد
  • 200 مليون تفاعل في 24 ساعة: كيف طغت وفاة البابا فرانسيس على الشبكة العنكبوتية؟
  • برشلونة يتجاوز عقبة ريال مايوركا بفوز صعب
  • شاهد بالصورة والفيديو.. “فاتنة” الفن السوداني تطرح أغنية جديدة وتخطف الأضواء بجمالها الملفت
  • أسوان ترفع الراية الذهبية: توريد قياسي للقمح يتجاوز 40 ألف طن