أول لقاء بين لويس دياز ووالده بعد تحريره من عملية الاختطاف (صور)
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
التقى نجم نادي ليفربول، الدولي الكولومبي لويس دياز، والده لويس مانويل دياز، اليوم الثلاثاء، بعد تحريره من عملية اختطافه من قبل منظمة جيش التحرير الوطني في كولومبيا.
وتعرض لويس مانويل دياز، للاختطاف مع زوجته سيلينيس مارولندا في 28 أكتوبر الماضي، وقد تم إطلاق سراح والدة لويس دياز سريعا.
إقرأ المزيد. أول ظهور لوالد لاعب ليفربول بعد 12 يوما من اختطافه
وبعد أيام من المفاوضات مع مجموعة جيش التحرير الوطني، جرى تسليم والد اللاعب الكولومبي الأسبوع الماضي إلى لجنة إنسانية من بعثة الأمم المتحدة في كولومبيا والكنيسة الكاثوليكية.
ونشر الحساب الرسمي للمنتخب الكولومبي صورا للويس دياز وهو يبكي بعد لقائه والده وعائلته.
???? ¡???????? ???????????????????? ???????? ???????????????????????????????? ????????????????????????????!
La familia de @LuisFDiaz19 se acercó a la concentración para llenarnos de fuerza, amor y sentimiento ????????????❤️
¡Somos familia! #TodosSomosColombia???????? pic.twitter.com/YLqryUPlep
???? ¡???????????????????????????????????????? ???? ???????????????? ????????????????????????????????!
Así fue el emocionante encuentro de Lucho con su papá Mané Díaz y su familia????????????❤️
¡Te queremos y estamos más unidos que nunca! @LuisFDiaz19#TodosSomosColombia???????? pic.twitter.com/mtYBNUsURq
وذكرت وسائل إعلام كولومبية أن والد لويس دياز في حالة صحية جيدة، وتم تقييم حالته طبيا.
ويتواجد لويس دياز حاليا في كولومبيا، من أجل المشاركة مع منتخب بلاده في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026.
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ليفربول لویس دیاز
إقرأ أيضاً:
سفاحين أرعبوا العالم.. جرافيتو قتل 140 طفلا فى كولومبيا لتعرضه للاعتداء فى طفولته
أكثر السفاحين الذى أرعبوا العالم بعدما اطلقوه عليه "الوحش"، نظرا لبشاعة الجرائم التى اتركبها وعدد الضحايا هو القاتل المتسلسل الكولومبى "لويس جرافيتو" الذى كان ينتقم من الأطفال بسبب طفولته.
كان "لويس" يجد في الخمور فرصة لنسيان طفولته البائسة، حتى كبر وعمل في مستودع في كولمبيا في التسعينيات، ولكنه فشل بعدما تم طرده من العمل، فاتجه للعمل كبائع متجول، حيث سهل له عمله عملية اصطياد الأطفال من الشوارع بعدما كان يغريهم بالحلوى.
ارتكب "لويس الفريدو" أولى جرائمه عام 1992، وكان عمره وقتها 35 سنة حيث استدرج طفلا من أطفال شوارع كولمبيا بشراء الحلوى له، وأخذه في منطقة نائية من السكان، وجرده من ملابسه ثم اغتصبه أكثر من مرة، وبعد ذلك قطع جسده ودفنه.
ثم توالت جرائم "لويس" فى القتل، حيث كان ينتظر الأطفال أمام المدارس، وعندما يرى الأطفال تلهو وتفرح كان ينتابه شعور بالغضب والانتقام، بسبب طفولته البائسة ويعرض عليهم الحلوي والصور الدينية مجانًا، ثم يستدرجهم في أماكن مختلفة ويقطع رأسهم بعد اغتصابهم.
تزايدت بلاغات اختفاء الأطفال، ووقفت الشرطة الكولومبية عاجزة عن كشف لغز العثور على جثث وعظام لأطفال في أماكن وبلدان متفرقة من البلاد، وظلت الأمهات تبحث عن أطفالهم وسط صرخاتهم.
تم القبض على السفاح الكولومبي عام 1999، حيث اعترف بارتكابه نحو 140 جريمة قتل لأطفال أعمارهم تتراوح من 8 إلى 16 سنة، مستخدما سكين أو سلاح نارى، وكان يغتصبهم ثم يمزق جسدهم معترفا بندمه، وكشف فى اعترافاته أن شيطان يلبسه ويأمره بقتل الأطفال، وتم الحكم عليه بالسجن 40 سنة حسب القانون الكولومبي.
مشاركة