بوابة الفجر:
2025-03-13@23:37:08 GMT

تعرف على فوائد ماء الأرز للشعر

تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT

 


يُعرف ماء الأرز باعتباره الماء الذي يتم الحصول عليه من غمر حبوب الأرز لفترة معينة، ويتمتع هذا الماء بعدة استخدامات جمالية، ويتم استخدامه بشكل خاص لصحة البشرة والشعر.

اشتُهر استخدام ماء الأرز في عدة مناطق حول العالم مثل الصين واليابان، نظرًا لفوائده الجمالية، يتميز هذا الماء بقوامه الشبيه بالسائل الحليبي، ويحتوي على تركيز كبير من العناصر المعدنية والفيتامينات التي تعمل على تجديد وتغذية الخلايا، كما يساهم في تعزيز الدورة الدموية.

طريقتين لتحضير ماء الأرز:

تحضير ماء الأرز دون الغلي:

المكونات:
- كوب من الأرز.
- كوبان من الماء.

طريقة التحضير:
1. يُشطف الأرز بالماء جيدًا، ثم يُنقع في كوبين من الماء.
2. يُترك الأرز في الماء لمدة تتراوح بين 15 إلى 30 دقيقة.
3. يُحرك الأرز جيدًا ويُصفى الماء في وعاء آخر.
4. يُنقل ماء الأرز إلى وعاء آخر ويُوضع في الثلاجة، ويُمكن استخدامه خلال 3-4 أيام، مع الرجّ قبل الاستخدام.

تحضير ماء الأرز بالغلي:

المكونات:
- كوب من الأرز.
- 3 أكواب من الماء.

طريقة التحضير:
1. يُغسل الأرز جيدًا بالماء.
2. يُطبخ الأرز في مقلاة غير مُغطاة مع إضافة ثلاثة أكواب من الماء.
3. يُصفى ماء الأرز في وعاء بعد أن يُطبخ ويترك ليبرد.
4. يُحفظ ماء الأرز في الثلاجة في وعاء مُحكم الإغلاق لمدة أسبوع.
5. يُخفّف ماء الأرز عند الاستخدام بمقدار 1-2 ملعقة من ماء الأرز المركز في كوب من الماء، ثم يُحرك المحلول جيدًا قبل الاستخدام.

ماء الأرز له عدة فوائد للشعر، ومن أبرزها:

1. ترطيب الشعر: يعتبر ماء الأرز مرطبًا طبيعيًا يساعد في ترطيب الشعر الجاف وتحسين مرونته.

2. تنعيم الشعر: يساعد ماء الأرز في تنعيم الشعر وجعله أكثر نعومة وسهولة في التحكم به.

3. تقوية الشعر: العناصر الغذائية الموجودة في ماء الأرز يمكن أن تساهم في تقوية بصيلات الشعر وتحسين قوته.

4. لمعان الشعر: يعزز ماء الأرز لمعان الشعر ويجعله أكثر إشراقًا وحيوية.

5. تهدئة فروة الرأس: يُعتقد أن استخدام ماء الأرز يمكن أن يهدئ الفروة ويخفف من الحكة والتهيجات.

6. تحسين مرونة الشعر: يمكن أن يُساعد ماء الأرز في تحسين مرونة الشعر ومقاومته للتلف.

استخدم ماء الأرز كمكون طبيعي في روتين العناية بالشعر للاستفادة من فوائده المحتملة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ماء الأرز الشعر

إقرأ أيضاً:

الجولاني.. من “ذَبّاح” إلى “دبلوماسي” أحدثُ منتجات الصهيونية متعددة الاستخدام!

عدنان ناصر الشامي

يا لهذا الزمن العجيب! زمنٌ اختلطت فيه كُـلّ أشكال العبث والسخرية، حتى صار الذبح شهادة خبرة، والخيانة إنجازا سياسيًّا، والعمالة تُمنح أوسمة شرف! دعونا نُرحب بالبطل المتعدد الوظائف: أحمد الشرع — المعروف باسم “الجولاني” — أحدث إصدارات المشروع الصهيوني الترفيهي.

الرجل الذي بدأ مشواره بين السكاكين والرؤوس، وانتهى به المطاف يوزّع الابتسامات في قاعات المؤتمرات، ويتنقل بين الفنادق الفاخرة، ويُوقّع اتّفاقيات “حسن الجوار” مع الأنظمة المُطبّعة. يا لها من قصة نجاح مذهلة!

لكن إن ظننتَ أن الجولاني هو بطل القصة، فأنت واهم! هذا ليس سوى “منتج” تمت صناعته في مصانع الاستخبارات الصهيونية، وبرمجته بأحدث تقنيات العمالة والتكفير.. نسخة مطوّرة تتناسب مع كُـلّ مرحلة:

شريحة موساد صهيوني: برمجة أولية، تعليمات واضحة، أهداف مُحدّدة.
شريحة جهادي بدائي: شعار أسود، سكين، وهتافات تكفيرية.
شريحة داعشي محترف: خبرة في الذبح والتفجير.
شريحة قائد “تحرير الشام”: مكياج سياسي لإخفاء الدماء، وعملية تجميل لتصديره كقائد “ثوري”.
شريحة “رجل دولة ودبلوماسي”: إصدار فاخر يناسب قاعات التطبيع!
أما وسط القصة؟ فهنا تبدأ الكوميديا الحقيقية!

بينما تُسحق غزة تحت القنابل، ويُباد شعبها، يخرج علينا الجولاني ليقول بكل برود: “ليست من اختصاصي!”

حين تسيل دماء الأطفال في فلسطين، يُجيب بثقة: “أنا مُنشغل بترتيب العلاقات الدبلوماسية!”

وحين تُصبح دمشق على بعد أمتار من تقدم الاحتلال الإسرائيلي، يُطمئن الجميع: “الأمور تحت السيطرة.. لكن في قاعات المؤتمرات!”

لكن ما إن يظهر مدني أعزل في شوارع سوريا.. يتحول “الدبلوماسي” إلى أسدٍ هائج!

يقطع الرقاب، يسحل النساء والرجال والأطفال بلا تمييز، وكأنهم ماء ودم يجري أمامه!

أمام إسرائيل؟ لا تقلقوا! هناك يُصبح هذا “الأسد” قطًا أليفًا يُخفِي مخالِبَه ويتحوّل إلى فأر مذعور! يبحث عن جُحر يختبئ فيه!

لماذا؟

لأنه مبرمج.. نعم، مبرمج على أن يوجّه سيفه نحو رقاب المسلمين فقط، لا نحو صانعته!

تصفيق حار من آل سعود وجمهور الوهَّـابية!

ولأن العار يُحب التصفيق، فقد وجدت آل سعود وأدواتهم ضالّتهم في هذا المشروع المتكامل.

منابر التكفير تصدح باسمه، وجماهير الوهَّـابية تُصفّق له بحرارة.

وكيف لا يصفقون؟!

أليس هو مشروعهم المثالي؟ سكينهم الذي يذبح الأبرياء، ولسانهم الذي شتم كُـلّ من قال “لا” للصهاينة؟

هو ابنهم البار.. المُبرمج على مهاجمة المقاومة وقتل الأبرياء، وتجاهل كُـلّ مجزرة صهيونية!

وكيف لا؟

أليس هو الأدَاة التي زرعها الصهاينة وغذّتها الوهَّـابية في أوساط الشعوب؟

يتحَرّك وفق “الريموت” كما أُمِر من صانعيه، فصار بطلًا في عيونهم.. وخائنًا في عيون الأحرار!

في الختام..

يا أحمد الشرع، أنت لم تفتح الشام.. بل فتحت أبوابها للعدو.

لم تنصر الدين.. بل خنته.

لم تنتصر لسوريا.. بل انتصرت لـ “إسرائيل”.

لم تحرّر الأرض.. بل سلمتها على طبق من ذهب.

لم تحمِ حقوق الإنسان.. بل قتلت الإنسان!

لكن تذكّر دائمًا: أدوات الصهيونية تُستخدم.. ثم تُرمى.

وما أنت إلا ورقة سقطت، بانتظار مَن يُلقيها في مزبلة التاريخ!

مقالات مشابهة

  • أكلات تريح القولون العصبي .. 22 نوع من الفاكهة والخضروات
  • سفرة رمضان .. طريقة عمل طاجن لحمة مع الأرز المعمر
  • هدر الطعام في رمضان.. أرقام وخسائر صادمة
  • تعرف على فوائد القراصيا على مائدتك فى رمضان
  • أطعمة لا يمكن الاستغناء عنها فى وجبة السحور .. تعرف عليها
  • جومانا مراد تبكي بسبب أكل الأرز.. ما القصة؟
  • الجولاني.. من “ذَبّاح” إلى “دبلوماسي” أحدثُ منتجات الصهيونية متعددة الاستخدام!
  • سعر طن الأرز الشعير اليوم الأربعاء 12 مارس 2025
  • فطارك عندنا .. طريقة عمل كباب حلة مع الأرز الأبيض
  • أمسية شعرية احتفاءً باليوم العالمي للشعر في دبي 14 مارس